لي ناصية الغيمولي وطن يعشق مطراتكتب أشعار الخصب على شفتيه،فلا مأوى لي غير الذكرىتترعها إشراقات براءة طفل كان أناوقصائد كنت أسوق قوافيهاللوطن الرابض في القلب،أنا لا أستجدي الريح بهذاالريح لها رأي آخرما دامت لا تملك كسرة خبز للفقراءولا بوقا يحمل صوت المقهورين،فمنذ تقلدت القولتعلمت بأن أنحاز إلى الوردوأقرأ ما تنقشه الغارة فوق جباه الخيلإذا انكشف النقع وعادت بغنائمها .فسلاما لك يا وطنايسكن فينا حد النفيوحد الموت الموغل في الروعة.
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.