أفكاره عالية المعدنلكن حينما لم يلْقَ من يصغي إليهمال نحو نفسهو بعد ذاغدا زبونا للمصحة العقلية.أدمن صاحبنا مدح الشاهِو يستيقظ ذات صباحٍكي يلقى فمه غادَرَإلى الجهة اليمنى من وجهِهْ.في القدستموت أغاني الفرح الهاربتنهمر الدمعة من مرقدهاو تعربد في الطرقاتأساليب القمع المبتكرة،لم تطإ الخيل خدود القدسو لا شربت نخب النشوةإلا حين رأت فارسنا المغوارعلى أعمدة الأفْقيعلق أوبته المنتظرةْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.