الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / أَنَا آسِفٌ عَلَى نَفْسِيٍّ
أَنَا آسِفٌ عَلَى نَفْسِيٍّ
غَرِيبٍ فِينَا اَلْغَرَامُ دَّةَ غَرِيبٍ
قُلُوبٍ صَاحَيه وَمْبَتْنَمْشِي
فِي نَبْضٍوا قَلْبِيٍّ لَسهُ قَرِيبٌ
يَلُومُ عَلِي قَلْبِ مَسْئْلُّشِي
أَنَا آسِفٌ عَلَى نَفْسِيٍّ
وُعُودِ حَبْكِ مَكْمَلْتِشِي
وَظَنِّي فِي اَلْغَرَامِ غَائِبٍ
بَقِيَتْ عَايَشَ عَلِي كُرْسِيًّ
بِغَدْرِكَ لَسّهُ مِش مَكْسُوفٍ
لَا تَعْرِفُ خَير وَلَا مَعْرُوفً
وَكُنْتُ أَنَّتَا بِعْنِاي تَشَوُّف
سُنِّيٍّن عُمْرِي مَتْمَرْتِشِي
وَلَا تَقْعُدُ وَلَا تَمَشٍّى
خَلَاصِ فَرْحَةٍ وَمكِّمِلْتَشِي
سَيُبَلَّلُكَ مَاضٍى جَرْدِ حَنَانِ
وَلَوْمِ عَلِي قَلْبِ مَفْهَمْشِي
يَا رَبُّ فِيهَا إِيهْ لَوْ يَوْمٍ
تَحِنُ هَتْبَقِي أُعْجُوبَةَ
وَلِيِّهِ مَسْرُوقٍه رَاحَةَ اَلْبَالِ
هَدْمَتِي غَرَامِيُّ طُوبَةَ طُوبَةٍ
تَعِبَتْ كَتِيرْ مِنْ اَلْأَحْزَانِ
وَأُمَّتِي هُعْلِنْ اَلتَّوْبَةُ
وَأُمَّتِي هُعْلِنْ اَلتَّوْبَةُ
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.