أَنَا كُنْتُ فَاكِرْ نَفْسِيٌّ
هتَغَيُّرُ عَشَائِكَ
أَنَا كُنْتُ فَاكِرْ نَفْسِيٌّ
هتَغَيُّرُ عَشَائِكَ نَفْسَ اَللَّيِّ فَيَا وَمفِيش جَدِيدٍ
صَعْبٍ اَللَّيِّ يَجِيءُ تَأَنِّيً وَيُغَيِّرُ مَكَانُكَ
بَعْدَكَ هَكُون إِنْسَان وَحِيدٍ
خُاَيْفْ يُفَكِّرُ قَلْبِي تَأَنٍّى يُحِبُّ بَعْدَكَ
دَائِمًا بِقُرْبِ وَأَنَّتًا بِعِيد
فَاكِرْ لَيَالِيَ اَلْحُبِّ وَلَهُ اِنْسِيهَا قَلْبُكَ
وَازَايْ هتَفْصِلَ دَمً عَايَشَ فِي اَلْوَرِيدِ
قُضِيَ لَيَالِيَ قَلْبِيٍّ وَمسَتَنْظُرُ مَلْامَكْ
رَافِعْ شِعَارَ اَلْحُزْنِ وَانْتَا عَايَشَ فِي عِيدٍ
أَنَا كُنْتُ فَاكِرْ نَفْسِيُّ هَتْغِيرْ عَشَانِكْ
نَفْسِ اَللَّيِّ فَيَا وَمْفِيشْ جَدِيد
صَعْبٍ اَللَّيِّ يِجِّيْ تَأَنِّي وَيُغَيِّرُ مَكَانُكَ
وَادِيَ اَلزَّمَانِ بِيعَدِي وَلَا فِي لَيْلَةِ فَرْحَةٍ
وَكَانَ قَلْبِيٌّ مَخْلُوقً فِعْلاً مِنْ حَدِيدِ
أَسَفٍ عَلَى اَلْجَهْلِ اَلْمَلْزَمْنِي فِي حَيَاتِي
مُعَدَّشْ يَنْفَعَ نَدَمٌ وَلَا عَادْ يَوْمٍ يُفِيدُ
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.