علمتُ انفعالك ، ما أوقحهْألستَ تحاول أن تصلحهْ؟تضِيع الحقوقُ بصمت الفناوقلبك يوغل في الأرجحةوكم ذا تكلمتَ مسترسلاًوتصمتُ إن دعتِ المصلحةكطير يُحلق يغزو الفضافلما هوى حطم الأجنحةوقالوا: حنانيك ، وانصحْ لهفقلت: ومَن لي بأن أنصحه؟وكم ذا نصحتُ ، فلم ينتصحْوخابت مناصحتي المُفصحةولم يكُ - في الأمر - مسترشداوبعدُ أقام - ليَ - المذبحةودمّر كل الذي بينناوإني لأعجبُ ما أكلحهيُعاقبني أنني صادقٌويطلب منيَ أن أمدحهويفضحني دون حق لهوليس يُحاذر أن أفضحهوليس يُواجه مَن نالنالكيلا يُقال له دردحةوليس يُعاب ، فذا سَمتهوعهد الأخوة لن أمنحهسأحيا أحايد أشباههفلستُ الذي يعشق البَحبحةولا لن أجاريَ مهما جرىوفي الحق لا أعرف الرحرحةورب انفعال يُفيق الوَرىوصوتُ الحقيقة ما أملحه
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.