أيا من شاقة الإلفْقلاكَ الكل ، لا النصفْوراحتْ رفقة الأمسْوضاعت رقة الحرفوطالت غربة اليومْوقد ألقِيتَ من جرفوذو الأحقاد في فرحْحلا للشامت العزفودمعُ الشهم في الكربْوبات الكيد في الرشفتخلّى صاحبُ العهدْوخان الصحبة الإلفوكم حققت من كمْولمّا تعرف الكيففضاع الكيفُ والكمْفلا تكثرْ من الأفولو فكرت في الأمرْلمَا أضجرت بالقصفوما عوقبت باللومْولا أهدرت بالقذفولا أوذيت في دارْولم يسقط لكم سقفوما أضناك من ظلمْولا عانيت من حيفولكن عشت في هزلْخرقت الهَدي والعُرفوتأتي تزجر الصحبْوتشكو العطف والصرفولم يصدقك من خِلْوصار الوعد في خلفوهذا عندهم طبعْوكان الأمر كالظرفوما في الأمر من هزلْولكن كله حتفعلانا – بالهوى - الكيدْوأودى - بالهنا - الخسفوأمسى الخذل في صفْوبئس الجمع من صفشياطينٌ تلي النفسْوكلٌ يحمل السيفودقوا سُدة البيتوبئس القوم من ضيفوقد كانوا لنا الأهلْوكانوا مثلما الطيفوصاروا مشفر الغبنْوباتوا مورد الضعفولا حُسنى ، ولا حُسنْولا تقوى ، ولا عطفولا حسبان للموتْولا عُتبى ، ولا خوفولا رُجعى عن الهزلْولا معنى ، ولا لطفبأيديهم ترى الرمحْوربي يحصدُ الكفحليفٌ يزرعُ الشوكْوجافٍ يقطعُ السعفوثان يقتلُ الطفلْوجان يَحرقُ الكهفوباغ يبقرُ الليلْوعادٍ يَخمِشُ النزفإلى أن غادر العمرْوماء العيش قد جفوغاب الخالُ والعمْوعقل المرء قد جفوبوم الغاب في البيتْوطير الوهم قد دفوأعداءٌ تلى الجوْعدوٌ يضرب الدُفوثان يكشف السرْويُدْمي جفنه الطرفوطاغ يهتكْ السترْألا قوتلت من خلفوغال يذبحُ الفجرْوقد أودى به الطرفوساحاتٌ بها الجورْمن الأعداء بالألفإلى أن أهدر الحقْوصاعُ الغدرُ قد طفوبات الغِر في سعدْونارٌ تحرقُ العَفجفافٌ في ضحى النفسْوعن إفلاسها شففعيبٌ أن ترى الغيرْوتنسى ذاتها كيف؟أينسى نفسَه المرءْ؟ألا هذا هو السخف
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.