أَبَا الزَّهْراءِ قَدْ أنَّ التِيَاعِيوعَينِي هزها ألمُ الوداعِويَكْفِينِي مُصَابي فيكَ حقًّاودمعُ العين من بعض انطباعيودينُكَ نُورُ عَيْنِي ، بلْ حَيَاتيوسُنة (أحمدٍ) زاد الجياعيُهَوِّنُ مِنْ ذِهَابِ العَيْن عنديذِهَابُ (مُحَمَدٍ) ، هذا اقتناعيأُحِبُّكَ ، يا نَبِيَّ الله حقًّافِدَاكَ أبي وأُمِّي خَيْرَ داعوإنِّي ما رَثَيْتُكَ في قريضيلأنَّك فوقَ تأْلِيفِ اليَرَاعبِمِثْلِكَ لَمْ أُصَبْ أبَدًا ، وربِّيبَكيتُك طالَمَا صاعًا بصاعِوموتُكَ يا رسولَ اللهِ كَرْبٌبُليتُ بِهِ ، كَمَا بُلِيَتْ بِقَاعيوسُنَّةُ رَبِّنَا مَوْتُ البَرايَالكُمْ في عِلم ذلكَ خَيْرُ بَاعسَيُدْرِكُنَا المَوَاتُ ، ولو بَعُدناوإنْ كُنَّا بأبراجِ القِلاَعوما دُمْتَ ابنَ آدمَ سَوفَ تَمْضيوتَنْعِيكَ الديارُ ، وَكُلُّ نَاعمُصَابِي فيكَ أذهبَ حُزنَ عيْنِيلِفَقْدكَ قَدْ حَيِينَا فِي ضَيَاعرَسُول اللهِ ، لِسْتُ إليكَ أشْكُووليسَ الشِّركُ قَطْعًا مِنْ طِباعيوَقَدْ عَلَّمْتَنِي أَدْعُو إلَهِيوذلك ديدَنِي مُنْذُ الرَّضَاعحَدِيثُك هَزَّ أعْماقِي فَجَادَتْشموسُ الشِّعْرِ تَسْرِي كالشُّعَاععليكَ سَلامُ مولانا تعالىكثيرًا دائمًا دُونَ انْقِطَاعونَوِّرْ يَا إِلَهَ الخَلْقِ عَيْنِيوَتَوِّجْ بالهَنَا كُلَّ المَسَاعي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.