علي رحيلك دمعُ العين ينسجمُودمعُ قلبي على شيخي الجليل دمُأرثيك ، والنفسُ تُدميها كآبتهاإذ أوهنتْ عزمَها الأرزاءُ والنقموللخواطر ترجيعٌ يُصبّرهاعلى الجراح متى تُشفى وتلتئم؟وللسان تسابيحٌ وحوقلةتجْري عليه ، فقد أودى به الوَضَموللعواطف آهاتٌ وهينمةوالبؤسُ في قسَمات الوجه يرتسموبالأحاسيس أشجانٌ تُسربلهاحتى استبدتْ بها الأحزانُ والغمَمولستُ وحدي الذي أبكيك مُحتملاًمٌرّ البكاء ، ودمعي عارض عَرمبل الملايينُ تبكي فقدَ عالمهابأدمُع من جوى المأساة تنسجمعلمتنا شِرعة الإسلام واضحةوذدْت حتى يسود المَنهجُ اللقموجُدت بالعلم والتعليم مُحتسباًوكل ما قلته بالفضل متسموقدت زمرة أهل العلم في بلدٍفيهِ تعددت الأسماء والسيموخضت (بالأزهر) الوضاء ملحمةومصرُ تشهد والأعداء والأمموقلت كِلمة حق للألى ظلموامن أن ظلمهمُ يوم الجزا ظُلَموعشت تحمل همّ الدين مجتهداًفإن قلبك بالرحمن معتصموهمّ غيرِك أموالٌ يُكدّسُهاوهمّك العلمُ والإسلامُ والقِيموكم كتبت لنا الأسفارَ قيمةكالعقد لؤلؤه الفضيّ منتظمأما الفتاوى فكم أفتيت مَن سألواتهدي الذين عن الحق المبين عمُواواليوم يا شيخنا فرداً تودّعناليرحم الشيخ ربٌ واحدٌ حَكموثبَت الله مَن تراثه حفظوافطبقوا نصّه من بعدما علموا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.