و أخيراً التقينا،،ويا محلا إلقاء وقد سعينا،،تلامسنا الكفوف سائرينا،،و عانقتها عناق الخائفينا،،والناس تنظر من بعيدٍ الينا،،ف جرينا،،حتى من الانظار اختفينا،،ف قبلتُها،،والقلب يخفق بالحنينَ،،و نمنا،،ولا ندري اكُنا سُكارا ام مستيقظينَ،،ولا ندري انحن ف الدنياء او ارتقينا،،ف طابت لنا اجسادُنا حتى ارتضينا،،وفارقتُها والروح ترغب أن بقينا،،ف عدتُ،،ورائيتُها تضحك ضحك المستبشرينا،،ف قبلتُها،،وهي تهمس يا حبيبي ما كتفينا،،ف طابت لنا اجسادنا حتى ارتضينا،،
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.