يا (مروةَ) الخير عندي من رؤاكِ صَدىوالحمد لله ما ضاع العطاءُ سُدىفأنتِ أنبلُ من علمتُ قاطبةًوأنتِ خيرٌ - ورب الناس - معتقَداوأنتِ أسمى بناتِ الصف مَكرُمةولا أزكّي - على رب السما - أحدايا غادة قرأتْ قرآن خالقهافزادها ربنا بذا الكتاب هُدىفأتحفينا بما تلقين من دُررفي الحفل ، إن لها في القوم رجعَ صَدىإني الفخورة بالفضلى وقد ملأتفراغ كاتبةٍ قالت: أغيب غداهذا مكانك ، لا تبغي به بدلاًولا تبالي بمن آذاكِ منتقداأراكِ أكبرَ من أحقاد من حقدوافاستمطري رحماتِ الله والمَدداوساعدي كل من ترجو هدايتهاوقد أتتك ، ومَدتْ بالسؤال يداتذكري مِنة الرحمن خالقناهداكِ رب الورى ، وردّ كيد عِداإني أحييك بالأشعار أنقشهاكي تنشديها كما أنشدتِ عذب حُدافاستمسكي بعُرى الإسلام ، واجْتهديلا يدخل النار من قد جَدّ واجتهدا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.