شَكْوَىشَكَوْت طُولِ اللَّيَالِي وَقَسْوَة الْهُوِيّإلَيّ طيفها وَالْبُعْد ثُمّ نَوَاهَاثُمَّ كُنْت قَدْ أَلَّفْت البلاءَيَسْكُن الأَضْلَع والجوى جَوَاهَاوتوقعت مِن قُرْبَهَا سَعْدًا وَفَرْحَةوَمَا لَقِيتُ إلَّا الْبُعْد لِمَن يَهْوَاهَاكَأَنَّهَا قَد أَلَّفْت دَوَام طُول توجعيوَبُكَاءٌ قَلْبِي فِي البعاد نَوَاهَاتَكَاد تُقْتَل الْوُدّ الْمُقِيم باضلعيوتطرد سِهَام الْحَبُّ مِنْ جَوَاهَاتسترضي الْعَذَاب لِيَسْكُن قَلْبُهَاوتستود الْأَوْجَاع طُول رَجَاهَالَا تَرْجُو مِنْ لقياي رَغِم مَوَدَّتِيوَلَا تُطْلَبُ الْإِطْرَاق لَذَكَرَاهَالَا تَفْرَحُ الْأَحْلَام أَبَدًا نَوْمِهَالَا لِلْوُدّ أَو لِلْحَبّ فِي صحواهاسَاد التَّوَجُّع فِي النَّوَاحِي حَيَاتِهَاكُلّ أَيَّام وَنَوَّر ضياهافتناثرت لَحَظَات كُلّ فَرِح الْمَنِيّضَاع الطَّرِيقِ مِنْ مُحَيَّاهَاحَتَّي السَّعَادَة وَالتَّرَجِّي و الْمَنِيّوَالْفَرَح والتحنان مِن دُنْيَاهَا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.