لَوْعَة حُبّعَشِق يَدُوم وَذِكْرَى فِينَا مَنْ زَمَنِفِي مُهْجَة الرُّوح بِالأجْسَاد كَالسَّكَنتَثُور فِينَا اشواق الْحَبِيب ملهبةنَار الْغَرَام فِي الْأَضْلَاعِ بالمحنتُطْوَى عَلَى الْأَضْلَاع نَار هَوَىيُدَثِّر لَوْعَة الْحَبّ وَالْأَحْلَام وَالْأَمْنتَهَيُّجَه الْأَحْلَامُ فِي لَيْلَاتِي هائمةتشدو فتؤرق النبضات فِي فُتِنلَا يستقرللعينين أَبَدًا مضاجعهاُعَلَى النَّوَى تَبْكِي بِدَمْع مَالِهِ ثَمَنَلَو كنتَ يومَ الْبَيِّن حاضرَ لَوْعَتِيلَرَأَيْت كَيْف تُصَوَّب تِلْك بالثمنُأَشْكُو إلَيْهَا طُول الْغُيَّاب مالكتيبِدَمْع الْعُيُون وَدَم الْقَلْب والشجنفِي الْقَلْبِ بَيْنَ الضِّلْع مرقدهاتتوسد الشِّرْيَان والوجدين فِي سَكَنكَبِدِي جَرِيحٌ مِنْ طُولِ غَيْبَتِهَالَا دَوَاءَ لَهُ فِي الْبُعْدِ وَالْفِتَنلاتروه مَاء الْبَيِّنِ مِنْ ظَمَأٍوَلَا تُشْفِه طَيَّب الْمَاءِ فِي شَجَنبَعْد الظَّمَأ تِلْك الطُّلُول مُظْلِمَةلَا رَاحَةٌ عِنْدَهَا بَلْ عِنْدَهَا الْفِتَن
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.