شَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ فَحَدَّهَاتَسَاقَطَ دَرَ كَلِمَتِهَا لَنَا عِشْقًافَتَسْعَدْ حُرُوفِ الْكَلِمَ مِنْ نُطْقِهَاعَرَفْنَا الْهَوَى أَوْقَاتِ طلتهاوَعَرَفْنَا الْبُؤْسِ حِينَ يَكُونُ غِيَابِهَايَقُولُونَ الْحَبْ يَأْتِي بِنَظَرَتَ أَعْيُنًاوَنَقُولُ الْحَبْ يَأْتِي مِنْ ذِكْرِي وَجُودِهِاوَكَمْ انْشَدَ عَنْتَرَ عَنْدَ عبله قَصِيدَهُوَإِنْ هُوَ رَاهَا لَمَّا سَلَّمَ بِحُبِّهَامُتَيّمٌ قَيْسٍ بِلَيْلَيْ وَعَشِقَهَا ابْدَأْوَلَكِنَّهُ لَمْ يَرَيَ طيفها اوَ يَلْمَحْ عَيْنِهَاشَوْقِي لَهُإِكَفَى عِشْقًا أَنْ تَقُولَ بِحُبِّهَاكَقَوْلِ عَنْتَرَ حِينَ يملكة شَوْقِهَاهَلْ عَشْتُ يَوْمَا أَهْيَمِ بعشقهاوَ الشَّوْقِ يَذْكُرْ عِنْدَ لَيْلَيْ وَذَكَرَهَاتَهَيَّمَ رُوحِي بِيَنْ ذِكْرِى ظَنَنْتهَاتَسْعَدْ أَعَيْنَيْ وَسَمْعِي بِقُرْبِهَاتَعَاهَدْنَا بِانْ يَظْلِ بِقَلْبِنَا حَبَاوَفِي الْعَيْنِ لَهْفَةٍ وَفِي الْقَلْبِ حَبِّهَانُنَاجِي اللَّيْلِ أَطَافَ الْعَشَقَ وَالْهَوِيِّفَتَسْعَدْ انْجَمَ اللَّيْلِ مِنْ سَعْدٍ قَرِبَهَايُبَارَكَنَا نَسَمَ اللَّيْلِ فِي الحُبْ سَاعَةًفَتَفْرَحُ عَصَافِيرِ الصَّبَّاحِ بصبحهاتَفُوحُ أَزْهَارِ الرَّبِيعِ ببسمت ثَغْرِهَاأَرِجَ يَرِيحُ الرَّوْحَ وَالسَّعْدِ عِنْدَهَاتَغَيَّرَ أَضْوَاءَ النَّهَارِ مِنْ بَرَقٍ لَفَّتْهَاوَتَغَيَّرَ الدياجي مِنْ لَوْنِ شَعْرِهَاإِذَا همست فَالنَّوْرَ هَمْسِهَا حَلْوَاوَإِذَا أَطْرَقَتِ صَارَ اللَّيْلِ صَمْتُهَايَهِيمُ بِهَا كُلُّ عَاشِقٌ وَيَصْبُوبِالْحَبِّ كُلٍّ مِنْ تُسْمَعُ صَوْتَهَامهندا نَصِلُ نَظَرْتُهَا لَنَا يُضَحِّىَوَإِذَا نَظَرْت بِأَحَدِيَّ الْمُقْلَتَيْنِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.