اللهُ أَعْلَمُ بِالْفُؤَادِ وَمَا حَوَىفَدَعِ الَّذِي أَخْفَاهُ عَنْكَ كَمَا هُوَاطاهر بن الحسين
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
يا ساكن بالفؤاد
في الغزل والوصف
لـ عبدالرحمن الجربوع
تبت يداهم وما خطوا وما سطروا
في غير مُحدد
لـ أمينة المريني
ما لنا وما لكم وما للأوطانِ
في الوطنيات
لـ عمر صميدع مزيد
ما كُنتُ أَعلَمُ وَالضَمائِرُ تَنطِقُ
لـ صفي الدين الحلي
ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي
أحدث إضافات الديوان
سَتُدْرِكُ أَنْ لَا شَيْءَ لِلنَّفْسِ دَائِمُ
في غير مصنف
وَكَأَيٍّ مِنْ ظَالِمٍ بِالْأَمْسِ
أَرَى النُّقَّادَ قَوْمَاً مُفْلِسِينَ
مَا كُنْتُ مُرْتَجِيَاً فِي مِحْنَتِي أَحَدَا
أَبِي وَأَبُوكَ أَصْلُهُمَا التُّرَابُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.