ضَحِكَت ثُغورُ حَدائِقِ الأَرضِفَسَهَت عُيونُ النَرجِسِ الغَضِّضَرَبَ الرَبيعُ بِها مَضارِبَهُوَجَرَت جِيادُ السُحبِ في الرَكضِضاعَ العَبيرُ مِنَ الرَبيعِ فَماعُذرٌ إِلى اللَذّاتِ مِن نَهضِضَيَّعتَ بَعضَ العُمرِ مُشتَغِلاًأَفَلا خَلَفتَ العَيشَ بِالبَعضِضَع مِنَّةً وَاُجلُ المُدامَ لَنافيها مِنَ الأَيّامِ نَستَقضيضَرَّج بِها خَدَّ السُرورِ فَقَدأَيقَنتُ أَنَّ الدَهرَ في قَبضِضَحِكَ الحَبابُ بِها وَقَد غَضِبَتلِلشارِبينَ بِسُخطِها تُرضيضَجَّت لِوَقعِ الماءِ وَاِضطَرَبَتمِن غَيرِ إِيلامٍ وَلا مَضِّضَيَّع كُنوزَ المُلكِ وَاِبقِ لَناراحاً إِلى راحاتِها تُفضيضَمِنَ الشَبيبَةِ وَالرَبيعِ حَلارَشفي الطَلا وَلِغَيرِها رَفضيضاءَ الزَمانُ إِضاءَةً بِسَمايَزهو بِثَوبٍ غَيرِ مُرفَضِّضَربٌ مِنَ الأَنوارِ مُبتَهِجٌما بَينَ مَزرورٍ وَمُنفَضِّضَفَتِ الرِياضُ وَما أَضَرَّ بِهاإِخلافُ وَعدِ البَرقِ في الوَمضِضَنَّ السَحابُ بِمائِهِ فَرَوَتكَفُّ اِبنِ أُرتُقَ غُلَّةَ الأَرضِضَرّابُ هاماتِ الكُماةِ وَمَنراضَ الزَمانَ بِخُلقِهِ المَرضيضِرغامُ بَأسٍ غَيرُ مُحتَجِبٍخَوفاً وَنَجمٌ غَيرُ مُنقَضِّضاهى السَحائِبَ مِنهُ جودُ يَدٍمُعتادَةٍ بِالبَسطِ وَالقَبضِضَمِنَت سَماحَةُ راحَتَيهِ لَنابِرَّ البِلادِ بِجودِهِ المَحضِضَبعٌ لِدينِ اللَهِ مُنذُ عَلا الإِسلامُ آمِنَةٌ مِنَ الخَفضِضُبِطَت أُمورُ المُسلِمينَ بِهِضَبطاً بِهِ أَمِنَت مِنَ النَقضِضَخمُ الدَسيعَةِ جودُهُ غَدِقٌأَحوى المَرابِعِ أَبيَضُ العِرضِضُرُّ العُداةِ وَنَفعُ قاصِدِهِكُلٌّ يَراهُ عَلَيهِ كَالفَرضِضَمِنَ اليَراعُ وَحَدُّ صارِمِهِعِزَّ الوَلِيَّ وَذَلَّ ذي البُغضِضِدّانِ ذا يولي الجَميلَ وَذاأَبَداً بِحَتفِ عُداتِهِ يَقضيضَرَّ السُهادُ بِمَعشَرٍ فَرَأىسُهادَهُ أَحلى مِنَ الغُمضِضاقَت بِجَحفَلِهِ وَعَزمَتِهِأَرضُ الفَلا في الطولِ وَالعَرضِضَلَّ الَّذي أَضحى يُطاوِلُهُوَبِإِصرِهِ يَجري القَضا المَقضيضَجِرَ الَّذي جاراهُ حينَ رَأىسَهمَ القَضاءِ بِأَمرِهِ يَمضيضَلَّيتُ إِن لَم أُصفِهِ مِدَحيوَإِلَيهِ نِضوُ قَريحَتي أُنضي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.