ثَمِلٌ وأخطو في الصباحِ على حذَرْوالثغرُ يفضحني بعابقِ مااِنتثَرْأتلمَّسُ الضوءَ الضئيلَ بمقلتيوأروغُ يربكُ أرجلي ظلٌّ حضَرْولسانُ حالي إن نطقتُ مغاضبًايجري على حرفٍ ويتبعه سفَرْوالوجنتانِ من الدلائلِ بسْمُهالثمٌ وجيدٌ عُضَّ في أبهى صوَرْوإليَّ خُيِّلَ كلُّ صوتٍ مرَّنيقاضٍ وأسئلةٍ وسوطٍ من مطَرْقُبلٌ ولونٌ أحمرٌ وروائحٌوترنُّحٌ عند المسيرِِ فمُزدجَرْ؟!هيا اِجلدوهُ بوابلٍ من مزنةٍحمراءَ تُهلِكُ من تعدى أو فجَرْبالله لا تُصِبِ القداسةَ منكرًافالعينُ سالتْ بالدماءِ فلا بصَرْوالكونُ أشفقَ بالنجومِ تضمنيجيدا لتجعله جميلًا من أثَرْوازدادَ من جودٍ ليبهجَ وجنتيأَنْ ضمَّها بشفاهِ نورٍ من قمَرْفتفجرَ الإحساسُ يقطرُ من فميسُكرا لأرجائي وعقلي والفكَرْوشربتُ حتى غاب وعيُ صبابتيوخطوتُ في صبحٍ يمازحُهُ خدَرْولطائفُ الرَّاحِ التي خُيلتَهاكانت نسائمَ ليلةٍ فيها سمَرْ27/9/2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.