مَرَّ الفُؤَادُ عَلَى مَكَانٍ نَائِيفَشَكَى المَكَانُ مِنَ الفُؤَادِ المَاضِيقَالَ الفُؤَادُ أَيَا مَكَانَ الوَادِيشَكوَاكَ تَعلُو بِالدِّمُوعِ تُقَاضِييَا ذَا المَكَانُ ظَلَمتَنِي فَشَكَوتَنِيوَغَدَوتَ تَبكِي وَالأَنِينُ مَضَاضِعَجَبٌ لِمَا أَبدَيتَ مِن خَلَلِ النَّوَىأَنتَ الَّذِي كُنتَ الرَّبِيعُ الرَّاضِييَا أَيُّهَا القَاضِي لَقَد كُنَّا هُنَاهَذَا الَّذِي بَينَ الصَّدِيقَينِ وِفَاضِياِشفَع لِمَا قَد كَانَ بَينَ خَوَاطِرٍمَلَئَت سَمَاءَ العَاشِقِينَ تَرَاضِييَا سَائِلِي مَا لِلفُؤَادُ شَفَاعَةٌبَعدَ الَّذِي أَفنَاهُ مِن أَغرَاضِيكَيْفَ الشَّفَاعَةُ فِي فُؤَادٍ كَانَ لِيبَينَ الضُلُوعِ أَثَارُ ذَا النَّبَّاضِيذَاكَ الَّذِي كَانَ الصَّدِيقُ لِعُزلَتِيكَانَ الوَفِيَّ وَعَهدُنَا لِعِضَاضِيحَتَّى أَتَاهُ الحُبَّ دُونِي لَحظَةًمِن بَعدِهَا مَا صَانَ لِي أَعرَاضِيذَهَبَ الفُؤَادُ مَعَا الهَوَى عَن نَاظِرِيذَاكَ الَّذِي مَا غَابَ مِن إِغمَاضِيبَعدَ الرَّحِيلُ أَيَا فُؤَادِي لَم يَعُدلَكَ فِي المَكَانِ شَفَاعَةُ الإِنبَاضِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.