في ليلةِ أطيافٍ سكرى ومُنادمةٍوقمارٍ خالطَهُ حظٌّ من تكهينِقالوا لن تَخلدَ في أفكارٍ تعشقُهافنزفتُ دمائي كي أحيا بدواوينيراهنتُ فلم تحفلْ إلفي بمراهنتيفقطعتُ شراييني عمداً بسكاكينِحضرتْ بدفوفٍ ماردتي تتلبَّسُنيفكتبتُ ولم أخسرْ في اللهوِ ملايينيسطّرتُ بأقلامي شعرًا من شاردةٍلم تُعرفْ حتى في تاريخِ التخمينِوحصاني خبَّ على بحرٍ يتوعدنيليدوسَ بفعلن في أسداسٍ تغوينيتبًا للخمرِ وما أشركتُ بقافيتيونوادرِ فكرٍ في بحرٍ من تلحيني23/12/2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.