حَدِيثُ اللَّيْليُصِرُّ قلبي وهذا العقلُ إِصرَارُأنَّ الجوى هدرهُ بالشوقِ إهدارُيَا سَاكِنَ الغَورِ إلَّا أَنْ تُحدِثَنَاإنّي بِرُوحِي لهَذا النأيَّ أَغوَارُطابَ الغيابُ لَكمْ من بعدِ سابِعَةٍمنَ الَّليالي فَلَمْ تَشتَاقُهَا الدَّارُعَزمتَ أَمراً كَأَنَّ النَّفْسَ سَالِفُهُوَاخْتَرْتَ ما لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلُ تَخْتَارُيا عينُ كفّي فَمَا تَبكينَهُ أَمَلاًفَإِنَّ هذا الذي في الخَدِّ أَنهارُأَوْ أنَّهُ النايُ نَادَى الدَّمْعَ فَانْسَكَبَتْسُحْبٌ وللحُزْنِ في جِفْنَيْكِ قيثَارُتَبكينَ داراً وكُلُّ الدَّارِ قَد رَحلوالَمْ يَبْقَ فيها مِنَ الأَحْبَابِ تِذْكَارُفَلْتَأْنَسِي في حَدِيثِ اللَّيْلِ وَادَّكِرِيكمْ كانَ فيهِ من السُّمَّارِ سُمَّارُ.ساره تركي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.