رماد

لـ ساره بنت تركي، ، في العتب والفراق، 26

رماد - ساره بنت تركي

سيدي والكحل طفل من السواد
كم غفى تحت الرموش الحانية
 
انت تجهل وش ورا بانت سعاد
ووش حصل يوم المواجع دانيه
 
ما وقف نبضي ولكني رماد
طيّره ريح الجفا في ثانيه
 
ما هجد قلبي ولا ذقت الهجاد
كم سكبت من الارق في آنيه
 
اشربه في كل ليل من البعاد
لا تظن اني بعدكم هانيه
 
السعادة شك والحزن الوكاد
كنت مجنيه وصرت الجانيه
 
شف تجاعيدي كست وجه البلاد
غانيه والحين ماني غانيه
#ساره_تركي‬⁩
© 2024 - موقع الشعر