نحمد الله على أشلائنا المبعثرةبحصارٍ وجوعٍ وحرب المجزرةونحمده على فضح عروبةٍتقدمت سراعاً نحو المؤخرةعروبةٌ تركت علمها وعالِمهامن أجل إتباع المسخرةفيالها من عيشةٍ كالدحدرةويالهُ من زمانٍ مليءٌ بالبربرةديننا سيظل دوماً شامخاًحتى لو طغى عليه الجبابرةحتى لو محو منَّا شعباًبكل نيران القصف والأعيرةفكلما أغلقوا علينا درباًعبرنا من دروبٍ مغلقةوكلما طمسوا تاريخنافالقرآن نورنا للمفخرةستبقى غزة تكبر مهللةًمهما بلغت قلوبنا الحنجرةأبوفراس / عمر صميدع مزيد11 فبراير 2024
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.