بدمٍ جسورٍ في الهوى لا تأمليإن سالَ أو سكنَ القريضُ بمحفليولَّى الشبابُ بطيشِهِ وجنونِهِوصبابةٍ بجوابِها لم تُسْألِولَّى بأكفانِ المشيبِ ولوعةٍأطلقتُها وخِتامُها في مقتَلِلازلتِ في حُمْقِ الغرامِ بريئةًتغريكِ نيرانُ الغرامِ لمرجَلِيماعاد ذاك القلبُ يزهو والشِّتافصلٌ وحيدٌ في الوريدِ المهمَلِفتأمَّلي كيف الحياةُ بموقدٍأحطابُهُ بَرَدُ السماءِ المُنزَلِجربارةَ الأزهارِ ما أقسى الدَّناإن كنتِ من صدرِ الصقيعِ المُقْبِلِتتزلجينَ بشمسِ حُبِّكِ داخليحتى تُذوِّبَ فيهِ مالمْ تُشعِلِيعبثًا أخطُّ البعدَ في أفكارِهابدرًا لتكسِفَ في فؤادي الأعزلِهذا لعمري في العذارى خصلةٌتُحْيِ كعيسى كلَّ قلبٍ مُمْحَلِ15/5/2024
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.