مُفسدون ، والدعاوى استبانتْوالضحايا وَعْيُها اليومَ صامتْأوغلوا في التيه دهراً ، فضاعواورياحُ العُهر عَمَّتْ ، وفاحتفِرقة ضَلتْ سبيلَ المَعاليولِمَا تهوَى دَنتْ ، واستكانتعَربدَتْ في الأرض شرقاً وغرباًولها الأهواءُ رَقتْ ، ولانتواعتراها السوءُ في كل شييءٍوله في الناس صالتْ ، وجالتلم تَخَفْ رباً ، ولم تَرْعَ ديناًولذا كلَّ المَخازي استساغتشَرْعَنتْ فِسقاً يَرُوحُ ، ويغدوسُوقه بين الهلافيت راجتكَفكِفوا يا عِيرُ هذا الترديإن دَعْواكم – وربي - استبانتتنشرون الفحشَ شرقاً وغرباًخابَ سعيٌ والشعاراتُ خابتهزلكم أودى بعِزة قومباركوا أعمالكم حينَ ذاعتيا عبيداً للألى جَندُوكملنفوس للمفاسد مالتتزعمون الفنَّ ينشُرُ هَدْياًصدِّقوني الدولة اليومَ دالتأي هدْي يا حُثالات جيلضَجَّتِ الأخلاقُ ، ثم استجارتهل أفادَ الرقصُ إلا ندامىسربلتْهم شهوة ما استقامتوالأغاني أزهقتْ كم فئاماًوالنفوسُ مِن أذى اللحن عانتربِّ خلصْنا مِن الفنِّ أودىبديار أشمَتتْ كل شامت
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.