يُسائِلُني صَديقي عَن كِتابٍفَأُنكِرُهُ وَأَشغَلُ عَنهُ باليوَأَزعُمُ أَنَّهُ خَطٌّ سَقيمٌوَطِرسٌ دارِسٌ كَالشِنَّ باليمَخافَةَ أَن أَرومَ لَهُ ارتِجاعاًفَيَقطَعَ دونَهُ حَبلَ الوِصالِوَلَستُ بِواصِفٍ يَوماً حَبيباًأُعَرِّضُهُ لِأَهواءِ الرِجالِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.