ولِكفِّيَ الحبلى أطايبُ نخلةٍولها السريُّ وقرَّةُ الأفكارِأوَ كلَّما ولَدَتْ بطهرٍ آيةًجحدوا بها في حضرةِ الأبصارِياقومِ لستُ بنافخٍ في طينِكمْحيَّ الشعورِ بموطنِ الإقفارِأنا شاعرٌ وقدَ القلوبَ بلهفةٍوسقى اللحونَ معازِفَ الأوتارِنغمًا تحطُّ على مسامعِ نَوتِهالترى الجميعَ بملَّةِ السمَّارِوكأنَّ شامةَ إن غشاني وحْيُهاجاءَ القريضُ كوصفةِ العطَّارِيتلمَّسُ الحزنَ الخفيَّ بدمعةٍويطوفُ في شوقِ المحبِّ الناريويهيمُ في ذكرى عليلٍ صامتٍنكأ الوجودَ ببحَّةِ الإظهارِوكأنَّهُ أنفاسُ قهوةِ سائلٍفنجانُها بوَّابةُ الأسرارِسأكونُ في حِكَمِ الخلودِ كفكرةٍولكلِّ عذْرا خِلَّةُ الأخدارِيامعشرَ الغاوينَ لستُ ذنوبَكُمْفقصائدي من كلِّ قلبٍ هارينزفَ الجراحَ بكلِّ آهٍ في الدُّناوتعثرتْ بدمائهِ أقداري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.