و مَن لعزيزِ النفسِ اِن رامَ حاجةًتَدثّرَ صمتاً و الأماني تُعاتبُهْيئنُّ كَ مكلومٍ و مِن غيرٍ عِلّةيَبِيتُ كمحبوبٍ تناساهُ غائِبُهْوماكنتُ يوماً قد تقاعستُ في الوغىو مثلي إذا أرجو تُلبّى مطالبُهْوإني ل مِنْ قومٍ كرامٍ ، و جدُّناعلى قمة العلياءِ هاجت ركائبُهْوما كان فينا عائبٌ غيرَ أنّناسترنا الذي بانت علينا مثالبهلحا الله من يدري بأنيّ قصدتهُتولّى وفي الجنبين صوتي يُجاذِبُهْلعمري رأيت الناس قد مات شَهْمُهاوإن مات فينا الشهمُ ما برّ نائبُهْلحا الله دنيا أبرحتنا صروفهايُعزّى الذي فيها توالت مصائِبُهْوماخاب مثلي في أمانيه، إن أتتْف حيّا ، وإن غابت فما الله كاتبُهْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.