إلهة التحليل النفسي بروفيسور مريم الصايغ...تكشف سرقة إبداعها ومقالاتهاوحقيقة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت، ومعاونوها، ودورهم بنشر السرقات ج1الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني""العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "بين حنايا القلوب، والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..مقالات من كتاب، حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1وج2ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2، ولحظات ممتدةومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!إنها المهزلة بحق هاهاهااللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية،كإلهة الحكايا الذاتية والأسطورية" ،و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!و"سرقوا أكثر من 300 مقال، لم يتم نشرهم ، ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي"..."سرقوا مقالات، وإبداع، "قد تم تكفيري، ومصادرة إبداعي، بل واستباحة دمي"،لسبب كتابتة"... و"سرقوا عشرات المقالات من عام 2007 "مقالات عام 2008 ومقالات عام 2009 ومقالات عام 2010ومقالات عام 2011 ومقالات عام 2012ومقالات عام 2013 ومقالات عام 2014ومقالات عام 2015 ومقالات عام 2016ومقالات عام 2017 ومقالات عام 2018ومقالات عام 2019 ومقالات من عام 2020ومقالات من عام 2021 ومقالات من عام 2022ومقالات عام 2023ولأنني ، "أبدع المقالات الطويلة ،وأمزج وأصهر بين فنون الإبداع،من رواية، وحكي، وشعر، وفنون الاتيكيت، وفنون تحليل المحتوى، والمعارف،والآداب، والخيمياء، والطاقة الحيوية"اكون قد أعطيتهم،" محتوى يكفيهم عشرات الأعوام، فقط"بقصة، ولصقة، ونسخة"...لذا، أهدي اللصوص، "جميعهم" تحليل شخصياتهم ...من كتابي، لحظات من الضعف ج2وكنت حينها "أحلل شخصية" مدرس اللغة العربية بالمدرسة،الذي سرق إبداعي ونسبه لنفسه" !!!ثم رئيس مجلس إدارة جريدة قومية، استكتبني، لكتابة مقالاته السياسية، والاقتصاديةوالشؤون العربية، والدولية، دون معرفتي، , وضد إرادتي ...و"حصلت بالبصمة الإبداعية، والتحليل النوعي لكتاباتي "..على حكم من المحكمة...بالإضافة لكاتب مهزوم آخر، كان اللص الذي خدعني وأوهمني إنه"صاحب مدرسة جديدة، لتعليم الإبداع ،"وهو على فراش الموت ، يصارع لينطلق، لكن روحه مكبلة بسرقاته من إبداعي ..."طلبت زوجته غفراني" ... لذا،" أنطلقت في تلك اللحظة الفارقة،بحياته، روحه " ...***شخصية اللصة، أو اللص الذين يسرقون الفكر، وحياة الآخرين، وينسبوها لأنفسهم...يمكن تحليلها، من خلال "عدة أنماط نفسية، وسلوكية".لأن هذه الشخصية .."تعكس سمات تتعلق بالنفسية، والدوافع الشخصية" ...فيما يلي بعض الأنماط السلوكية لشخصية، لصة كهذه* الأنانية ،والاعتلال النفسيالأنانية: الصة فاطمة ناعوت وأشباهها من اللصوص...كائنات، تعيش اللصوصية لأنها شديدة الإعتلال النفسي و الأنانيةوتهمل حتى العائلة ، حيث تركز فقط على تحقيق مصلحتها الشخصية،دون الاهتمام بما تلحقه من ضرر لنفسها، أوعائلتها ، أو بالآخرين ...* الاعتلال النفسي:تتسم بسمات اعتلالية نفسية، مثل عدم التعاطف مع الآخرين،وعدم تحمل مسؤولية ذويها، وعدم الشعور بالندم على الأفعال السلبية،و لديها القدرة على التلاعب بالآخرين، بشكل متقن* الاحتيال، والمكرالاحتيال: لديها ميل، واحتياج قهري مستمر للظهور، والاعتراف بمواهب،أو إنجازات ليست لها !!!تتقن تقنيات الاحتيال، والتلاعب للحصول على الذي تريده !!!المكر: العقول الإجرامية واللصوص..يكونون بارعون في المكر، والتلفيق، والدهاء، والقص واللصق ... !!!مما يجعلهم قادرون على سرقة المعلومات، والأفكار من الآخرين، بمساعدة الجهلاء* انعدام الثقة بالنفسانعدام الثقة بالنفس، والعجز عن التأثير : هذه الدوافع الأساسية،.." لسرقة الإبداع، الأفكار، وحياة المبدعين".. نتيجة لإنعدام الثقة بالنفس،والعجز لدى اللصوص ....ومعرفة الكائنة اللصة أنها هباء، تافهة، لذا، شعرت بعدم القدرة على تحقيق النجاحبجهدها الخاص، مما دفعها للجوء إلى سرقة، إنجازاتي وإنجازات الآخرين،لتعزيز شعورها بالقيمة المعدومة لديها ....* العدوانية ،السلبية مع الذات والعائلةحيث، تتصرف بشكل غير مباشر وساخر، بينما تسبب في الإضرار بنفسها،و بالآخرين، لذا، "أشفق" على "والدها ،ووالدتها المزعومين" اللذان سرقتهما من"والدي، وجدتي " .. فجأة "بعد سن الستون" !!!من "كم اللعنات، التي أصابتهما لسرقاتها من إبداعي" ...و"فكر مؤسستي تنمية الإبداع"، و"مدرسة إحياء التراث الفكري"،و"تكوين" ،و"تحرير العقول" ومركز الإبداع، وفكر كليوباترا براند، " ... !!!كما "أشفق على القائم الحقيقي، على رعاية الشاب عمر ملاك طيف التوحد،وأصدقكم القول:أنني أفكر، في الذي سيؤول له حاله، بعد أن تنتهي أعوام بغيها ، على الأرض !!!كما ، "أشفق على المسكين، أبنها الثاني، وأتمنى له النجاة"من هذي الشخصية المدمرة، لنفسها، وللمقربين منها فقط ...لكن، تقدم أبتسامتها للكاميرات، دون أن يكون واضحًا في أفعالها،"مدى دناءة فعلها ،وعدم اتساقها النفسي، وعدم توازنها ،"** مع ذوي القربى المحتاجين لحنانها !!!فهى تعيش جاهدة، تلهث وتسرق وتنهب إبداعي معتقدة وواهمة ...أنها بذلك في محاولة لتقويض نجاحات الآخرين، ونضالات حياتي !!!وتسفه من قيمة عطائي بالحياة ...هاهاها* تعيش الحاجة المرضية، المزمنة إلى الإعجاب، والاعتراف بها، ...وهى عاجزة عن التأثير، ما تملك غير الخواء النفسي، والفكري، والإبداعي،والجهل المزمن، بأقل معارف الحياة !!!الحاجة المرضية المزمنة للإعجاب: تمثل لديها حاجة مرضية مزمنة،تلهث بالسرقة للحصول على، الاعتراف من الآخرين، بها بينما هى ما تملك غير الخواء !!!مما يجعلها تسعى، لسرقة إنجازات، وأفكار الآخرين، لتحقيق هذا الاعتراف المرضي المزمن* البحث عن المكانة:هذي الكائنة اللصة في حالة لهاث، وبحث مستمر، عن مكانة اجتماعية،أو مهنية ،وتواجد زائف ،بالتذلل على وسائل الاتصال لقراءة المسروقات ،مما يدفعها إلى إثارة الجدل، والسرقة، وتبني إنجازات الآخرين،كوسيلة لتحقيق هذه المكانة الوهمية !!!* التعامل مع الأزمات ،والمشاكل الأخلاقيةتتجنب المسؤولية: تتجنب اللصة ، تحمل المسؤولية عن أفعالها،حتى مع طفلها المحتاج لرعايتها بل، تتخذه وسيلة لإٌثارة الشفقة، والإعجاب..!!!بسرقة "حكايات صغيري العبقري من مقالاتي المنشورة والمحذوفة والمأخوذة من كتاب،"حكايات كوكي" ج1 وج2وعوضًا عن رعاية وعيش ذكريات جميلة الشاب عمر، وترك السرقة، والإدعاء...تستمر بالسرقات ، بل تنسب الفضل لنفسها، ودهاءها، ومكرها،لتجنب مواجهة العواقب الأخلاقية، والهرب منهابالتبرير النفسي الداخلي، حيث تتعامل مع أفعالها بطرق تبريرية، محاولة إقناع نفسها،والآخرين، بأن الذي تفعله هو مبرر، أو ضرورة، لاستمرار حياتها* تحليل شخصية "لصة الأفكار، والحياة" ...يتطلب فهمًا عميقًا للشخصية، التي تتسم بصفات، وسلوكيات ...تشير إلى الاستغلال، والاستيلاء ،على أفكار، وحياة الآخرين...* الخصائص الرئيسية للشخصية..اختراع هوية مزيفة، متأخرة -بعد الستون-ومكشوفة، لسبب اضطراب الهوية:هذه اللصة غالبًا تعاني، من اضطراب في الهوية...لأنها غير قادرة على، تبني شخصيتها المهزومة، الفاشلة، الحقيقية، العاجزة عن التأثير ..تشكل، شخصية جديدة، بشعور مزيف، مسروق لتخلق ذات معدومة،... !!!مما دفعها إلى سرقة، و محاكاة حكايا، وهوية ،شخصيتي الحقيقية، الفاعلة، الإبداعية،الراسخة، الناجحة، المتآلقة، منذ عقود..."كوسيلة لتعويض نقصها، وعجزها، وفشلها، وعدم تأثيرها"،...مستغلة "غزارة إبداعي، كإلهة الإبداع، وإلهة الأحرف الأربعة،وإلهة الساعة الخامسة والعشرون، شهد الناظرين إلهة فنون السحر،وقد حطمت دائرة الشر، وتعويذة الساحر، وفككت حجاب الساحر ،وهزمت شبح سرطان الدماغ، وعدت من الموت، بقوة قيامة الرب ،"لأحمي صغيري كوكي" بعد أن فقدت توأمتة...وأحمي آلاف من الأطفال ،و الأمهات المعيلات الفقيرات،كنائبة للمرأة، ومناضلة مدافعة، ضد إستغلال العمالة الفقيرة، والإتجار بالبشر ...لذا، صرت عدوة ممالك البترودولار، المتاجرين بالإنسان ،والقيم ،وكأننا عبيد أذلاء ...* منذ طفولتي، بصمتي الإبداعية كأديبة سيرة ذاتية ،...وشاعرة، وروائية، ومحللة نفسية، وناقدة إبداعية، وفاعلة مجتمعية،وإنشغالي بسلامي الداخلي، ونمو قاماتي الروحية، وطاقات التبصر والإبداعوالإستنارة واليقظة الروحية،...و"نشر القيم الأخلاقية، والجمالية، وحماية، وتنمية الإبداع، والمبدعين،وتنمية المجتمعات، والمهمشين، وأعمل بروفيسور إعلام،وأعلم فنون إتيكيت الحياة، خبيرة إعلامية، ونائبة للمرأة،ومدافعة عن حقوق الإنسان، وكحامية لملائكة طيف التوحد، ومتحدي الإعاقة،والأطفال المحبوبين، والمهجورين ،والذين تم الإٌساءة إليهم ،بينما اللصة فاطمة ناعوت ..."تعاني الهزيمة النفسية، و الافتقار، إلى الأصالة، و تفضل نسخي وتقليد كتاباتي،حتى واتتها الفرصة لسرقة إبداعي بالتعاون مع لصوص موقع اللصوصوإدعائهم العطل بالموقع، وفقد المئات من مقالاتي، الأكثر قراءة وإبداعًا وتأثيرًا !!! ..لأنها، " تفتقر إلى، الشعور الداخلي الحقيقي، بالأصالة، والإبداع، ...وعدم القدرة على، "تكوين"، "الهوية الشخصية، الحقيقية، المبدعة "لأن ، " موهبة اللصوص، الضعفاء، هى لاحتيال، والتلاعب"لذا، تقوم اللصة بالاحتيال، والتلاعب للحصول على الذي تريد"سواء كان ذاك، القبول بها، بالرغم من شخصيتها، المريضة، الهزيلة،أو النشر، باستخدام المكر، والتلاعب، والتنازلات، ولعب أدوار غير لائقة، لسرقة، وتسوية السرقات" ...أو كان ذلك "باستغلال بساطة الآخرين، متجاهلة قيم، ومشاعر الآخرين، حتى الأقربين منها " !!! ..." لتحقيق، أهدافها الشخصية، مما يؤدي إلى استغلالها للبشر" ..* الأبعاد النفسية* الفقر العاطفيتظهر اللصة، فقرًا عاطفيًا، لأنها تفنقر إلى ،القدرة على "تكوين" ..."علاقات عاطفية حقيقية"..."عوضًا عن ذاك، تستخدم الآخرين، كوسيلة لتحقيق أهدافها" !!!الفقر العاطفي، يجعلها بحاجة لإثبات، قيمتها الذاتية، المنعدمة، المريضة، العاجزة، عن التأثير"...من خلال ، سرقات إبداعية متآلقة من شلال إبداعي الخالد..."لتشعرها بمشاعر مزيفة "،...مما،" عكس عدم الثقة بالنفس"، و"الاعتماد على السرقات، لتأكيد قيمتها للآخرين" ...* عدم الإلتزام بالقيم الأخلاقيةحيث تتملك عليها، اللامبالاة الأخلاقية، ...وغالبًا تظهر عدم الإلتزام، بالقيم الأخلاقية، الأساسية !!!،فكيف؟؟؟"تسرق فكري، كمفكرة يسارية ، ونضالي، وإبداعي، ومدرستي الفكرية"،...بينما "الفاعلة أنا، أساهم في "تكوين" ...و"أنشر القيم، والأخلاق، والجمال، والإبداع والعدل، والحرية، والمساواة،وأمحو القبح، وأنشر قيم، وفنون إتيكيت الحياة، وفنون السحر، والكتابة، والتآلق" ..."منذ طفولتي" ..."بالبصمة الإبداعية، الأسطورية ، والكتابة الذاتية ، بفنون الحكي، والأساطير" ...ببنما، هى.. " تتجاهل القيم الأخلاقية ،والإنسانية، وأول، وصية إلهية قبل نشأة الديانات" ..."لا تسرق" ...لتحقيق، أهدافها الشخصية المريضة..." ما تردد في السرقة، وخيانة نفسها، و خيانة أسرتها،و الآخرين، أو انتهاك قوانين الأخلاق، ونواميس شرائع، الله القدير،لتحقيق مصالحها" !!!مستخدمة الأعذار الذاتية، الواهية ... لتبرر أفعالها المريضة،بتخدير، الذي تبقى من ضمير، ..."بضرورة السرقة، لأستمرار وجودها بالحياة"،حتى، "ما تتحول لآنية فخار، مشروخه برف النيش" !!!* ماذا؟ " أفعل أنا" ... واللصة مجرد "فنجان، فارغ ،مكسور ،مشوة "..."بلا فكر ،أو إبداع، أو حياة" !!!"الرب يعلم" أن ... اللصة مجرد، إناء، تمرد على خالقه، ولم تسعى لتصير،إنسانة فاعلة ، تستحق النجاح، أو الاعتراف، الذي تسعى، وراءه لاهثة "* لذا، بعد كل هذي السرقات، واللهاث، وإثارة الجدل، والعمالة، والتنازلات، ...ما جمعت، ثمار المحبة ، ولا الفرح ،و لا الرضا "... لأن،الشجرة فاسدة، مسروقة من بذارها ، "قد لعنها القدير" ...فكيف؟ تعطي ثمار، للحياة ،والنجاح !!!* النتائج الاجتماعيةالتأثيرات، على العلاقات المضطربةعلاقات اللصة ..." غالبًا مضطربة، وسطحية"،..."يسودها النفور، عدم التقبل، والاحتقار"فمن سمات اللصة، النفسية ، العاطفية..."البرودة العاطفية"و"عدم ممارسة الدفء" .. أو " تنمية العلاقات والالتزامات العاطفية، أو الفكرية العميقة"والقدرة ،على تشوية العلاقات الحقيقية، لصالح تحقيق مصالحها الشخصية" !!!"القدرة، والتمكن، على الخيانة"...فقد قامت، و تقوم بخيانة نفسها، الفاشلة، الضعيفة، العاجزة عن التأثير، ...وتخلت، وتتخلى عنها، بكل سرقة !!!لذا فمن، السهل عليها القيام، بخيانة الأسرة ، الأصدقاء، والزملاء،" مما يفقدها " الثقة، والاحترام، لنفسها ومن الآخرينالنتائج على المدى الطويل،..."الإفلاس الشخصي، وضياع الوهم المؤقت، وإنكشاف حقارة أفعالها ..."لذا، تقوم بإعادة توليد نصوصي الإبداعية، والقص، واللصق ،والنسخ،وتدوير أفكاري، وتقسيم المقال، ونشره مرتان، بموقع اللصوص، وموقع نشر السرقات !!!..لتحقيق نشر، وهمي زائف، مؤقت، غير مؤثر، ...تستجدي الناس من خلاله ...- على وسائل التواصل-" لتخليد شلال إبداعي، فأربح المزيد من عطايا الرب، ونعمه"، ...."بينما، تركع، والآخرين، " أمام، عظمة إبداعي" ..."ما يوجد أروع ، من ها الاحساس، لو تعلمون" ...*ما أملك سوى، أن أشفق عليها، وأحتقر فعلها، لكن ما احتفرها،...وأكره فعلها، لكن ما احتقرها ...لأن "والدي العظيم ،الفائق، الصائغ ،الفاتن، الجميل السلام والرحمة لروحة بمقامة بفردوس النعيم"- الذي سرقتة اللصة، الضعيفة، المهزومة،- ...* قد علمني، آلا أكره الكائنة اللصة، بل أكره أفعالها الكريهة،وأتعلم من سقطاتها دروس مستفادة وأعلمها للأجيال الذين، أقامني الرب لخدمتهم...لأنني إنسانة، مبدعه، عاقلة، واعية، مستنيرة، سلامية، مخيرة،...خلقني الرب، لأتمتع بحنانه، وعطاياه، ومواهبة الصالحة ،...التي بذرها في داخلي، وقد طرحت أشجار الروح القدس الروحية،...المعرفة، والفرح، والنعمة، والحكمة، والسلام ،والبصيرة ،...وعملت، نعمة الرب داخلي، ونضجت، ثمارها في حياتي، وحياة الآخرين،الذين تمتعوا بمعرفة الرب ،...من "خلال، أعمال المحبة، التي صنعتها يداي، بفعل عمل الرب ...بحيواتي، وعبر عصور ، وأزمنتي السلامية "،...و"لست، ربوت أنا " ... لأفعل الشر، لإرضاء، عبيد شهواتهم* هذه اللصة العاجزة عن الفكر ،والتأثير ...غالبًا سينتهي بها الأمر...إلى "الانهيار الشخصي، والصحي، والعقلي، والمهني، بالحياة "...و"ما أتكلم أنا من فراغ" أو أمارس نعمة الاستبصار كإلهة البصيرة" ...إنما من" تجارب اللصوص، الذين سرقوا إبداعي، قبلك"يا" فاشلة، حتى السرقة، لم يكن لك السبق فيها هاهاها" ...فاللصوص قبلك -الذين سبقوك -"عانوا الهزيمة من شهواتهم، وأطماعهم، وفقدان الثقة، بأنفسهم،بعدما قضوا على ذواتهم الهزيلة، العاجزة، عن التأثير "...و"نهشتهم العزلة ،والأمراض النفسية والاكتئاب، والكثير منهم صرعى الهزيمة، والشرعلى فراش، الأمراض الجسمنفسانية"..و أنتهي بهم الأمر، إلى العزلة الاجتماعية، وصاروا مرفوضين، من العلاقات الصحيةوهم كانوا بعنان السماء، وملكوا النفوذ، والسطوة، والمال"صار، هذا حالهم، !!!فما بالكِ، بكِ يا لصة، أنكِ بكل ..."هذي السرقات، قد فقدتي حتى نفسك،" بلا مقابل" ..." سوى المزيد، من الهوان، والتنازلات" !!!* أمثلة شخصية اللصوص، وكيف تناولتها السينماغالبًا تُعرض هذه الشخصيات في السينما،كصورة للدراسة، والبحث في نفسيات الشخصيات المعقدة ، والإجرامية الخطيرة،* مثل توم ريبلي في فيلم"The Talented Mr. Ripley"الذي أظهر هذه، الخصائص بوضوح"The Talented Mr. Ripley" (1999)من إخراج: أنتوني مينغيلاالفيلم مبني على ، رواية بقلم "باتريشا هايسميث" والتي حملت ذات الاسم نشرت عام 1955هو فيلم نفسي، أرتكز على شخصية توم ريبلي،وهو شاب تورط في عالم الجريمة، والخداع، لتحقيق رغباته، في الصعود الاجتماعي.تحليل شخصية اللص (توم ريبلي)توم ريبلي هو شخصية معقدة، ومضطربة نفسيًا،يتمحور الفيلم، حول تحولاته من شخص عادي، إلى مجرم محترف قادر،...على ارتكاب القتل ، والخداع بدم بارد !!!...لذا، تمتعوا معي بتحليل شخصيته من خلال ...* الدوافع الداخليةتوم ريبلي شاب يشعر، بالنقص، والدونية....يعيش في عالم، تسيطر عليه الطبقية، والفوارق الاجتماعية، ...مما يجعله مهووسًا بتغيير حياته، بأي وسيلة....سيطر عليه هوس .. رغبته في أن يكون مثل ... ديكي جرينليف(الشخص الثري الذي يراقبه) ...مما دفعه في البداية إلى، ارتكاب جرائمه...ليعيش حياة الرفاهية، والسلطة، التي يراها ...لدى" ديكي، وأصدقائه"،لكنه يدرك أن، الطريقة الوحيدة للوصول إلى تلك الحياة،..هي عن" طريق التزييف، والخداع"* الهويات المتعددةتوم ريبلي أتقن القدرة على "الانتحال، والتزييف"..."قادر على تغيير هويته" ،بشكل سلس، وإقناع من حوله بأنه شخص آخر...هذه "القدرة على التكيف" جعلته لصًا محترفًا ، ..."فهدفه ليس سرقة المال فحسب"، بل "حرق، وإلغاء شخصيتة الحقيقية الضعيفة العاجزة"و"سرقة ،المكانة ،الهوية، والشخصية، والحياة"..."فسرقة الهوية الفكرية، هي جوهر الشخصية"،..و"هي التي دفعته، للقيام بالجرائم الكبرى"* الافتقار إلى الضميرخلال الفيلم، لاحظت كمحللة نفسية، وناقدة تحليلية متخصصة ...كيف؟ أن توم ريبلي، أفتقر إلى ..."أساس صفات، الإنسان السوي، الشريف "..." الشعور بالذنب، و تأنيب الضمير، تجاه أفعاله الإجرامية" ....بالرغم من أنه، قد" أظهر بعض اللحظات، التي بدى فيها متأثرًا بما فعله"،إلا أن هذه اللحظات، ضبابية زائلة، و سريعة الاختفاء ، ...ليعود إلى" التصرف ببرود. ولقدرته على تبرير أفعاله، وتجاهل عواقبها النفسية"مما "غلفه بطبقة كثيفة، من الاعتام ،وجعله بارد المشاعر، وخطيرًا للغاية"* التناقض الداخليتوم ريبلي يمثل "الشخصية المتناقضة"...فحقيقته "شخص ضعيف الشخصية"، و"ضعيف عاطفيًا"، يعاني من" النبذ، الوحدة، والعزلة"...ولكن من جهة أخرى، "صار بفعل الحقد، والاحتراق" ، برغباته" مجرم، قادر على القتل، بدم بارد".هذه "التراكيب المتداخلة، والأطماع ،والرغبات"،...خلقت هذي" الازدواجية في شخصيته، وجعلته معقدًا" .."تجلى التناقض، في رغبته الشديدة في أن يكون محبوبًا ، ومقبولًا اجتماعيًا"بينما، بذات الوقت، أرتكب أفعالًا تجعله غير قادر، على الاندماج مع الاسوياء " !!!* التدهور النفسيمع مرور الوقت، ظهر تأثير الجرائم، والخداع على توم ريبلي.حيث، " تغير من كائن يبحث عن حياة أفضل"، إلى .."كائن يحاول فقط ،النجاة من عواقب أفعاله". ..سيطر على حياته، التوتر النفسي، وصار واضحًا في مشاهد جلية،حيث، "بدأ يفقد السيطرة على عقله"، خاصة حينما ..." أدرك أنه لا يمكنه، الهروب من الكذب، والقتل الذي تورط فيهما""The Talented Mr. Ripley"قد جسد، المعاناة النفسية"لكائن لص محاصر، بين طموحاته، ومخاوفه"...لص، ما يسرق المال، أو الممتلكات، بل يسرق الهويات ،والشخصيات، والحياة* حللت في فصول كتابي، لحظات من الضعف ج2شخصية لص ، معتاد الإجرام، وشرير، من رواية "أوليفر تويست"(Oliver Twist)للكاتب البريطاني، تشارلز ديكنز ، وكانت مثالًا جيدًافي الرواية، نجد شخصية فاجن،...وهو مجرم معتاد الإجرام ...يعمل على استغلال الأطفال ، والفقراء، لتعليمهم السرقة،.لذا، فاجن ليس مجرد، لصّ صغير؛هو يجسد الشر ،والإجرام، المتجذر في المجتمع...يستغل الأطفال، من أجل مصالحه الخاصة، ويسرق منهم البراءة، والحياة"كما تستغل اللصة الملاك عمر لجذب التعاطف...* تحليل شخصية فاجنالإجرام المتأصل:فاجن هو مجرم، محترف يعيش على استغلال الآخرين،لا يقوم بالسرقة بسبب الحاجة، أو الفقر، بل من أجل الاستمرار، في نمط حياته الإجرامي.فهو زعيم عصابة ،يتعامل مع الأطفال ،كأدوات لجني المال، من خلال السرقة* جريمة استغلال الضعفاء:فاجن يسرق من الأطفال الأبرياء، من خلال استغلال حاجتهم، للحماية ،والمأوى. يستغل ضعفهم، وفقرهم، ليجعلهم ينفذون الجرائم بالنيابة عنه...هو لا يسرق فقط ، ممتلكات الآخرين، بل يسرق حياة ،هؤلاء الصغار،ومستقبلهم، ويحوّلهم إلى، مجرمين مثله..."يلوث ثياب أرواح الطهر ،ويوصمها بالعار ،والخطيئة" ..* السلب الفكري، والنفسي:لا يكتفي فاجن بسرقة المال، بل يسلب أيضًا الأطفال، حريتهم ،وإمكانية التفكير ،المستقل....بل، هو يغسل أدمغتهم، ويحولهم إلى آلات، ربوتات، تنفذ أوامره،... !!!مما جعلهم محاصرين، في دائرة الإجرام، دون إمكانية للهرب !!!ّ* الدوافعفاجن مدفوع بالكامل بالجشع، والرغبة في السيطرة...لا يحاول أن يتغير أو يتوب، بل يستمر في مسيرته الإجرامية،من دون أي ندم، أو تأنيب ضمير...هدفه الوحيد هو تحقيق الربح الشخصي، على حساب الآخرين،!!!"تطابق بينه، وبين اللصة "ولا يتورع عن تدمير حياة الأطفال، لتحقيق ذلك ..." وهذا الذي تفعله اللصة "لذا، شخصية فاجن، في "أوليفر تويست"هي مثال كلاسيكي، يظهر اللص، الذي يسرق ليس فقط المال، بل الفكر ، والحياة...هو لصّ معتاد على الإجرام، ويستخدم مكره، ودهاءه ،لتدمير حياة الأبرياء،لتحقيق مصالحه الشخصية...* لذا، سأحلل هنا، شخصية اللصة من رواية "موبي ديك" أو الحوت"" (Moby-Dick)or, The Whale" (للكاتب الأمريكي هرمان ملفيل)رواية "موبي ديك" هي واحدة من أعظم كلاسيكيات الأدب العالمي، ..."كتبها هيرمان ملفيل عام 1851."...تقدم الرواية قصة،" مطاردة ملحمية" ، بين..."الكابتن أهاب، والحوت الأبيض العملاق موبي ديك"،...الذي أصاب أهاب بفقدان ساقه، في رحلة سابقة.كما أفقدت أنا ... اللصة فاطمة ناعوت، صوابها ، ...وأثرت ، حقدها وحسدها، ...بثراء إبداعي المتكامل ، وتسجيلي على صخور الأكوان"بنزف يراع مشاعر قلبي" "عبر عقودي، وحيواتي" ...حكاياي الذاتية، وأساطيري، وحكايا" صغيري كوكي"،...، وشعري، ومشاعري، ولحظاتي الممتدة، والفارقة، عبر الأزمان ،والعصور، والبلدان كمغامرة رائعة ... منحني إياها القدير ، مكلله بالمراحم، والنعم ...لذا، أكتشفت، اللصة فاطمة ناعوت ...بعد الستون، أنها هباء تذرية الريح،..."فسرقت سيرة عائلتي، الذاتية"، "لتخترع لها والد، ووالدة "، "مزعومان من سرقة إبداعي"،وبطولات وهمية، وصفات، وقدرات، للشاب عمر، ملاك طيف التوحد ،..."المختلف" عن "طفلي المبارك من البطن كوكي"الذي، أعطانيه الرب، " كتعويض عن فقدي، الملاك توأمته" ...لذا، سجلت، وأسجل، كل "ثانية ممتدة، وفارقة، في حياته ،منذ الحمل، لليوم" ...لتأتي، اللصة فاطمة ناعوت، وتسرق حياتة، وحكاياه معي، وتلصقها،...بالشاب عمر !!!ولأنها حقدت على حياتي ... "فسرقت فكر مؤسستي، وفكر مركز الإبداع، "لتكوين"، وتحرير الفكر،وفكر مدرسة إحياء التراث الفرعوني، الأرمني"بل "سرقت، والدي، وجدتي"، و"والدتي ومشاغاباتي معها "،و"عائلتي، وعمي،"...وتحاول أن تسلبني حياتي!!!* الرواية ملغزة ...تحتوي على العديد من الطبقات، والرموز، وتتناول مواضيع ديالكتيك فلسفية، معقدة،...وجدليات إشكالية، وتناقضات مثل " الخير، والشر، الانتقام، والبحث عن معنى الحياة"في الرواية، يُعتبر أهاب رمزًا للهوس، المدمر...في سعيه الدؤوب للانتقام من ،موبي ديك الحوت ...يجعله يتجاهل كل شيء آخر، بما في ذلك "حياة طاقمه ومستقبله". ..هذا الهوس يسرق منه حتى " إنسانيته ويجعله رمزًا للكائن، الذي يدمر نفسه،ومن حوله، من خلال رغبته التي لا تُشبع في الانتقام "أو السرقة في حالة اللصة"* تحليل شخصية أهابالهوس والانتقام: - "السرقة في حالة اللصة " - ...أهاب ليس مجرد قائد سفينة يسعى للنجاح، بل هو شخص مهووس تمامًا،بالانتقام من الحوت الذي أفقده ساقه.يتحول إلى شخصية مأساوية يدمر كل من حوله بسبب، هوسه* السلطة والسيطرة:بصفته القبطان، يمتلك أهاب، السيطرة الكاملة على طاقمه..." كما أمتلكت اللصة السلطة على حياتها، لتصنع في خلال الستون عام ...حياة لكنها عاجزة، أن تفعل "إلا أن هذه السيطرة تُستخدم لتحقيق غايته الشخصية المدمرة،مما جعل سلطته، تتداخل مع جنونه* الصراع الداخلي:رغم قوته، وإصراره، يظهر أحيانًا أن أهاب، مدرك لهوسه، وخطورته،...لكنه غير قادر، على كبح جماحه.!!!هذه "الديناميكية "، عززت من مأساويته،حيث دفع نفسه، نحو الهلاك عن علم!!!* الدوافعالرغبة في الانتقام:الدافع الرئيسي لأهاب، هو الانتقام من موبي ديك...هذا الدافع، يتجاوز كونه رغبة فردية؛ يتحول إلى تحدٍ شخصي،بين الإنسان والطبيعة، حيث يرى أهاب، الحوت كرمز للشر، الذي يجب القضاء عليه* الخوف من الضعف:قد يكون جزء من هوس أهاب، ناتجًا عن خوفه، من الاعتراف بضعفه.إصابته بفقدان ساقه، هي رمز لهذا الضعف، ومن خلال مطاردة الحوت،حاول تعويض، هذا الفقدان، والتأكيد على قوته !!!كما تفعل اللصة، بنشر المزيد من السرقات، وإعادة نشر السرقات !!!* تحليل الشخصيات، والدوافعإسماعيل: هو الراوي، ومن خلاله نرى كيف ينغمس في عالم صيد الحيتان،ويرى الجنون الذي يدفع القبطان آهاب...شخصيته تمثل "البراءة والتعلم، إذ يسافر، ويكتسب خبرات جديدة، "ويلاحظ أحداثًا غير اعتيادية ،من خلال نظرته المحايدة إلى حد ما" مثلي أنا ، أعيش كحكاءة، رحالة "وكويكويج: رفيق إسماعيل الغريب،"يمثلني في صفاتي" ...يتميز بكونه "الآخر" في المجتمع الغربي،فهو من ثقافة، مختلفة تمامًا، ويبدو في البداية مخيفًا، ولكننا نكشف تدريجيًا ،عن عمق شخصيته، وأخلاقياته.كويكويج،يمثل التنوع الثقافي، والصداقة، رغم الاختلافات الجذرية، بينه وبين إسماعيلفهو صياد الحيتان البولينيزي، الذي يأتي من ثقافة تختلف تمامًا،عن تلك التي ينتمي إليها إسماعيل.عندما إلتقي إسماعيل بكويكويج، للمرة الأولى ،شعر ببعض الخوف، والارتياب، بسبب مظهره، وسلوكه المختلفين،حيث أنه من آكلي لحوم البشر، في ثقافته،وله ممارسات دينية غريبة، بالنسبة لإسماعيلمع مرور الوقت، يصبح كويكويج ،وإسماعيل صديقان حميمان،بالرغم من اختلافاتهما، الجذرية في الخلفية، والثقافة.كويكويج ... " مثلي أنا ""يمثل القوة، والصداقة، والولاء،" ويظهر أيضًا كيف يمكن...للأشخاص من خلفيات، وثقافات متنوعة، بناء علاقات قوية، حتى في ظل الفروقات،الواضحة بينهم وبن الآخرين ...أما إسماعيل، فهو الراوي، والشخصية التي تقدم وجهة نظر القارئ،ويُعتبر جديدًا على عالم صيد الحيتان، مما جعله في البداية غريبًا ،على هذا العالم البحري وعلى الشخصيات التي يلتقي بها،لكنه بمرور الوقت يتأقلم مع تلك الاختلافات ويتعلم منهاآهاب: قائد سفينة بيكود، والذي يعكس الهوس، بالرغبة في الانتقام...تُمثل شخصية آهاب، القوة، والجموح، ولكنها أيضًا تُظهر الجانب المدمر لهذا الهوس،الذي يلتهم حياته، وحياة من حوله...رغبة آهاب في الانتقام من موبي ديك، الحوت الأبيض،صارت رمزًا أكبر، للصراع، بين الإنسان، والطبيعة، وبين الخير، والشر"* الخوف من المجهول:العديد من الشخصيات، بما في ذلك إسماعيل،يُظهرون مخاوف من المجهول، سواء كان ذلك في ،شكل الحيتان الهائلة ،أو الرحلة غير المتوقعة، التي يأخذهم إليها آهاب...هذه المخاوف تعكس الطبيعة البشرية، في مواجهة القوى التي لا يمكن السيطرة عليهاوالدافع لسرقة اللصة كان أكتشافها ..."أنها هباء تذرية الريح ،وقد وصلت للستون ولم تقدم للحياة خير"فسرقت إبداعي، وفكري ،وفكر تكوين مؤسستي "* فلسفة الروايةالرواية تناولت الكثير، من المواضيع الفلسفية، والدينية،..بدءًا من البحث عن المعنى في عالم مليء بالغموض،إلى استكشاف طبيعة الشر، والهوس البشري....من خلال التضاد والتقابل بين شخصيات مثل إسماعيل، وآهاب،أرى تجليات الجدليات الفلسفية للصراع ،بين العقلانية ،والهوس،...وبين الرغبة في الفهم، والسيطرة، والرغبة في الانتقام، والتدمير"موبي ديك" هي ليست مجرد قصة عن صيد الحيتان،بل هي رحلة استكشاف، لروح الإنسان، وعلاقاته بالعالم، والطبيعةوتستعرض كيف يمكن للرغبات الشخصية ، والهوس...أن تقود الإنسان إلى الدمار، ...وكيف أن محاولة السيطرة على الطبيعة، أو السرقة من إبداعي...قد تؤدي إلى ،مواجهة اللصة، عواقب غير متوقعة* عبرت شخصية أهاب، الذي يمكن اعتباره تجسيدًا لشخصية لص ...من نوع مختلف...صحيح أن الرواية ليست عن لص بالمعنى التقليدي، ...لكنها تقدم شخصية كائن، سرق حياة الآخرين،..حتى الفكر، والروح، نتيجة لجنونه ،وهوسه الشخصي...أهاب، قد جر طاقمه إلى رحلة مدمرة، بدافع الانتقام الشخصي،..ضد الحوت موبي ديك،مما يجعله شريرًا، سرق حياة طاقمه، وفكرهم ، ومستقبلهم* العقاب الإبديدومًا أشعر أن العقاب، بالسجن، والغرامة،...هو عقاب، دفع خلاله اللص، نتيجة جرمه، وأنتهى ...لذا، لم أعتد يومًا بالنظام القانوني، ولا القضائي، في رد الحقوق الإلهية...لذا في رد الحقوق، أسرع إلى "محراب الرب"، وأتضرع أن يرد المسروق...وأستجابة الرب الفائقة، الإبداع، المعجزية،..تكون "رد وتعويض، وعطايا حاسمة، بمواجهة كل الشرورلذا، بينما يظن اللصوص، أنهم قد هربوا ،من تبعات جرائمهم، غير الأخلاقيةمن سرقة، ولصوصية، وخداع ،وتلفيق، وقص، ولصق، ...ينتصر شلال إبداعي الخالد ،الشريف، النبيل، الدائم الفيضان،..." ك نيل مصر، العظيم الذي دافعت وأدافع ،خلال عقودي عن سريانة،"ك هبة القدير للمصريين" وهنا نبذة من أحدى دفاعتي من النيلhttps://scontent.fcai19-6.fna.fbcdn.net/v/t1.6435-9/115804511_10159230535860955_3438001632323476286_n.jpg?_nc_cat109&ccb1-7&_nc_sid7b2446&_nc_ohcj-4p75ipMLIQ7kNvgGTlC9K&_nc_htscontent.fcai19-6.fna&_nc_gidA2_YCqTMVzLw8OBZx4mnWc3&oh00_AYBTw7fs26MKI9LLahPBYGqkIlsy4HSSn02HLnmJ5wUR7Q&oe670CBE2Aلأن الرب القدير، لن يسمح بإضطراب، وعطش القلوب، والنفوس، للإبداع...مهما ظن...ريبلي، وفاطمة، ومنى، والشهاوي، ومو، ورجب، وتوفيق، وغيرهم من اللصوص...فالحق، هو مصير أبدي، وحتى بعد فناء العالم ، وكل الأحياءلأن، " الرب موجود " وهو" كلي الحق، والمعرفة، والإبداع، وصاحب كل الحقوق"للأسف ،أنتهى الوقت، اليوم المخصص، لتوضيح حقيقة اللصة، فاطمة ناعوتلكن لم تنتهي الحقائق، والتحليلات،...وإعلان مجد الرب، في حياة الأبرار...ولنا لقاء قادم، في مقال جديد، لتوضيح، وتحليل، حقيقتها المخزيةولم أنسى نشر قصتي الأسطورية " أنهما تسرقات الطبشور"التي سرقتها لصة الطباشير وكانت السبب في نشر كتابها عام 2018المسروق من إبداعي المنشور منذ 1993 على الانترنت والكتب والجرائد والمجلات والمواقع ...لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، مككللين بالمراحم، وكل النعم .كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبدإلهة الطبشور
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.