انتصار اإلهة التحليل النقدي الإبداعي وإلهة المرونة الفكرية ماروبكشف حقيقة اللصة فاطمة ناعوت اللصة الجاهلة المغيبةسارقة أزمة"استباحة دم بروفيسور مريم الصايغ "من مقال "الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"(الدغماتية التي استباحت دمي )الدوجماتيةفكر جدال عقليمنهج فلسفيللتغيير والتطوبربصراع تناقض الأفكارلعملية تفكيربتفاعل أفكار متعارضةمحركًا للتغيير للتطويرتطور أفكار للأنظمةلفهم أعمقبتغييرات كميةلتغيير نوعيبفكري للديالكتيك الهيغلي،لعملية التغييربأطروحة الضدلأطروحة جديدةفرضية ضد نقيض،وتوفيق الأطروحة بالضدتناقضات لشكل أعلى للوعيتجسيد للروح المطلق عبر الزمكانلإطارًا لفهم تطور الفكر البشريفكر جدلي للصراعات والتناقضاتكوسيلة للتغييرلعملية تاريخية فلسفيةبأطروحات ونتائجبمرونة بسياقات تحليل للتغييرلفهم تتطور أفكار فلسفية عبر التاريخلتطور مفهوم الحرية عبر العصوربينماجهات تنشرمعلومات مضللةلتأجيج الصراعللتعصبفرق من شيوخالأثرياء الأقوياءيحاولون منعيمن نشر الحكايامجموعات الضغطبتمويل غير شفافتنتفض لتقويض الحقائقكائنات استبداديةما تحترم حرية الفكرمابين التكفيروإستباحة دميصارت تلكحياتيمابين التهم المعلبةوإعلان القصاصلتكفيريصارتتلك صرعاتيمع الدوغماتيةمابين تهمإدعاء الآلوهيةوإدعاء النبوةوإدعاء التبصروإدعاء الكينونةكفروني لمجرد كلماتلأفكار أسطوريةإبداعيةاستباحوا دميونثروا جثة والديعلى الطرقاتلمجرد حكاياليست كأفكارهملأختلاف بالرأىلذا مافيني أعلنالنقاش معالقرية الظالمةما فينا نغيرأفكار الدهماءمن الدوغماتيةلكن معي الرب ناصرنيولدي ملايين العاشقينأنتم بجانبيلذا ما فينا نتساميعنتابوهات ممالكالبترودولار المتحكمةالواهمةبالأمر بالمعروفوالنهي عن المنكربعد استباحة دميصار تحريروتكوين الفكر الجمعيهويتي ومنطلقيوخدمتيوسر قوة نضالاتحياتي***الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزيطاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني""العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "بين حنايا القلوب، والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..مقالات من كتاب، فنون السحر ... وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2، ولحظات ممتدةومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!- إنها المهزلة بحق-هاهاهااللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتيةوكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطوريةو"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!و"سرقوا أكثر من 300 مقال، لم يتم نشرهم ، ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبيالبصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة"تثبت ملكيتي للمقالات المسروقة جميعها"فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2007 ...وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتىثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع،!!!وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،اليوم باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت* للصة الجاهلة فاطمة ناعوت سارقة مقالاتي، وقشور إبداعيحتى سارق مقال الرأي "لأمؤاخذة"يجب أن يعرف القراء الأعزاء، المفاهيمما يصير يا لصة، جاهلة ، سرقة المقال، وترك التعريفات!!!أشفق، عليكِ أنامقدرة، عجزك التام أنالأن المقال تتشابك سطور عنكبوتك فيه، ويصير معقدلذا تحذفين شروحي المستفيضة لجهلكِ، وعدم قدرتكِ علىفهمه وترتيبهللصة الجاهلة فاطمة ناعوت سارقة مقالاتي، وقشور إبداعيالمواطن المصري، منشغل عن سرقاتك من قشور إبداعي، ومقالاتي"بتوفير لقمة العيش"والحسابات الفايسبوكية المزيفة، على البيدج الخاص بكِما تعرف الفرقوما تهتم بالأمر التافه ...الذي سرقتِ من أجله مقالي الإبداعي القيم"الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"و سرقاتك المقال وتحويلكله لفكرة عن أمر غير حقيقي والتقويم المحفوظالذي كتبت عنه أنا بالعام 2007 حينها كان جديدلكن في 2024 صار كل المعلومات متاحة بكبسة زر كما سرقتيها من لغتي !!!والدمج ببن الدوغماتية والتقويم يظهر جهلك بالمعنىوسرقة باقية مقالي الجديد عن سرقتك الأولى-هاهاها مهزلة وفعل خسيس-يشبهكِ أنتِ وموقع اللصوصوموقع نشر المسروقات التافهة وقشور إبداعيجميعكم "مجرد هباء تذرية الريح"أستمتعوا معي أعزائي ...من "كتابي خطوات والدي""الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"اليوم كان عَصِيبٌ لِلْغَايَةِألقيت قصيدة "إلهة الأبجدية" بالإذاعة المدرسيةوتضمنت بعض التواريخ المثار الجدل، حولهافي حضور مفتشي اللغة العربية، والتاريخ،وضيوف الإدارة التعليمية!!!وصارت عركة، وجدال ديالكتيك، بين أدبيات القصيدةوتكفير، وتهم إدعائي الآلوهيةوبين صحة التواريخ، ومصداقية الأحداث، والوقائع التاريخيةوتم إنزالي، عَنِ الْمِنْصَةِ عَنْوَةًو "أنتزاع سلاح صوتي لنشر، وتكوين، وتحرير الفكر" ...""الميكروفونmicrophone"ميكرو" (micro-):صغير"(من اليونانية μικρός mikrós)."فون" (phone):صوت" أو "تحدث"(من اليونانية φωνή phōnē)* لم أجد والدي الشتوي "عمي ناجي"فأسرعت "لوالدي البيولوجي الصيفي"الفائق، الصائغ، الباهر، الفاتن، الرائع، الجميل ...هال والدي... رؤية منظر شعري الطويل، المتعرق، ووجنتاي المتوردتانوتلاحق أنفاسي المختنقة !!!وأسرع بإغلاق باب مكتبه، وسألني:عن حالي، ولما عيناي العميقتان، الصافيتان، حزينتانأجبت : بما حدث وكيف أنهم كفرونيوأخدوا الميكروفون، وسط دهشة، وذهول، إدارة المدرسة، والزميلاتهدأ والدي من روعي، وأعطاني كوب من العصيروبدأ في الحكايا: ...وعقلي، وقلبي، مفتونان، متجاهلان، كل الذي حدث قَائِلًا: ...واو يا إلهي، حكايا فائق الصائغ، صارت شتويةبدأ الفائق حديثة وقال: ...صغيرتي أنهم"دوغماتيين"dogmatists."و مشكلةُ الدوغمائىليست، وحسب بالجمود الفكرى، والتشبث بالرأى،ورفض الاطلاع على الأفكار الأخرى،مشكلتُه الأخطرُ- فى تقديرى-هى الخلطُ الفجُّ بين"الرأى الشخصي والإبداعي"، وبين" وقائع التاريخ وأحداثه، ومدى صدقها من عدمه"؛وتلك هى الكارثة!!!فحين نتكلم عن معلومات ً تاريخية ثابتة،لا دخل لنا فيها،ويحدث "ألا تكون تلك الحقيقة التاريخية الدامغة""توافق وعلى هوى الدوغمائى"،أو تكون مخالفةً لما يعتقده،ماذا يفعلُ حينها؟،ينزل فينا سُبابًا، ولعنًا، وتقريعًا، وسخريةً بل وتكفيرًا!،ولو طالتنا يداه وقتها !!!ربما قتلنا!..فقط،لأننا قلنا حقيقة، وقائع تاريخية، لم يكن يعلمها!..هل تتخيلنّ صغيرتي؟!،هو لا يختصمنا من أجل "رأى" !، بل من أجل "معلومة تاريخية،يتأرجح الرأي حول دقتها، أو دقة تاريخها!!!أو أن تكون متوطنه في عقله الشخصي،وتحصيلة للمعلومة بطريقة خاطئةمتصوّرة صغيرتي حجم الكارثة؟!.لنضرب مِثَالًا؛لنقل مثلا إن الحرب العالمية الأولى وقعت عام 1914،لكنه لسبب ما يظن أنها عام 1915.ماذا يفعل حينها؟،هل يدير محركات البحث ويتأكد من المعلومة؟ليجدها أنها وقعت الحرب العالمية الأولىفي الفترة من 28 يوليو 1914 إلى 11 نوفمبر 1918، لا لا لا يستحيل.. سوف يشتمنا!،لاحظي أنكِ لم تقولين "رأيكِ هنا " فى الحرب،ولا لأى فريق تنحازينأنتِ فقط، قد ذكرتِ معلومة حدثت قبل مولدك،ولا دخل لكِ فيها، على الإطلاق!ومع هذا قد يلعنكِ الدوغمائى، بكل اطمئنان، وثقة ، بل وآريحية مطلقة !.نحن ننادى بألا نتعارك، حين نختلف فى الرأى،فالاختلافُ في الآراءِ ثراءٌ،من شأنه أن يخلق حِوَارًا من الجدلِ، الدِّيَالِكْتِيكِيِّ الجميلِالذي يستولدُ الأفكارَ؛ فيتطورُ العقلُ الإنسانيُّبالاستماع النشط بتركيز إلى الذي يقوله الآخرون،ويعطون أهمية لآرائهم، وأفكارهم فتكون، النتيجة الفهم الأعمقلمواقف الآخرين ويساهم في توسيع النقاش ليشمل جوانب جديدةحينها تتاح الفرصة للتفكير النقدي ويُشجَّع التفكير النقديوالتشكيك البناء، في الآراء والأفكار،مما يفتح المجال لأسئلة جديدة واستكشاف المزيدلتعزيز التفكير النقدي، وتحسين الأفكار وتطويرها،للوصول لحلول مبتكرة، في ظل الاستعداد لتعديل الآراء،بناءً على الذي يتعلمونه، من النقاش، والاستعداد للتغيير،والتوافق لحلول جديدة مفيدة لجميع الأطرافو مثال تطبيقيمن الفلسفة:في نقاشات فلسفية، يمكن أن يظهر الديالكتيك الجميلعندما يتبادل الفلاسفة أفكارهم ، حول مفاهيم مثل العدالة ، أو الحقيقة،ويعرض كل منهم حججه، بشكل منطقي، ويحترم، وجهات نظر الآخرينفي الأعمال:في بيئة العمل، يمكن أن يحدث الديالكتيك الجميل ، في الاجتماعاتعندما يختلف أعضاء الفريق في آرائهم حول استراتيجيات جديدة،ويستعرضون، كل خيار بشكل شامل ويصلون إلى حلول مبتكرةلأن الديالكتيك الجميل،يحدث عندما يكون هناك اختلاف حقيقي، يحترم ويعزز التفكير النقديوالاستماع النشط، ويُعالج الحقائق والاختلافاتمن خلال تقديم الأدلة والتفكير النقدي،مما يساهم في التطور الفكري، وتوليد حلول جديدة ومبتكرةفما بالك أننا قد صرنا نصل إلى مستوى من العبث تجعلنانتمنى ألا نتعاركلا من أجل "رأى"،بل من صرنا نتجنب العراك،من أجل "معلومة" بسيطة واضحة!!!ما ينكرها عاقل!!!،و تحسمها كبسةُ، زرّ للبحث على المحركات ؟!أتتصورين صغيرتي الفاتنة العبث،وحجم الطرافة، والكوميديا العبثية(Absurd Comedy)* هنا أستوقفت والدي، لأفهم لشرح أعمق لتعريف"دوغماتية" أو "دوجماتية" وأتبين الأصح،أجاب والدي:أنها مشتقة من الكلمة اليونانية(dogma)"تعني "العقيدة أو الرأي الثابتالدوغماتية تعني التمسك بشكل صارمبعقيدة معينة أو مبدأ دون التساؤل أو قبول النقدليتكون مصطلح الدوغماتية(Dogmatism)التمسك بالأفكار أو المعتقدات بشكلمتشدد وغير قابل للنقاش، أو التغيير، حتى في مواجهة أدلة، أو أفكار معارضة.يُعتبر الشخص الدوغماتي، متصلباً في آرائه،ويميل لرفض و تجاهل الآراء الأخرىدون محاولة فهمها، أو مناقشتها بموضوعية.غالبًا يرتبط هذا المصطلح بالمواقف العقائدية أو الدينية أو الفلسفية،حيث يتم تبني المعتقدات، بصورة قطعية، دون التساؤل حول صحتها، أو محاولة نقدها- يعني يا فاطمة ناعوت، يا لصة جاهلة مش أصول سرقة دي-فين كل دا في التقويم !!!بمعنى آخر، الدوغماتية تعني الاعتقاد الأعمىوالتمسك غير العقلاني بالمبادئ أو الأفكار،مع استبعاد أي محاولة للتفكير النقدي، أو الاستماع للآراء الأخرىوقد يحدث خطأ في الترجمة، أو النطق أحيانًا عند استخدام كلمة"دوجماتية" أو "دغماني"،لكن الكلمة الأدق، والأكثر شيوعًا في الترجمات والاستخدامات العربيةهي "دوغماتية""عندما يتعلق الأمر بمناقشة فلسفية جدلية مع شخص، دوغمائي(كائن متمسك بعقائده بشكل صارم، دون تقبل للتساؤل، أو النقد)حول موضوع، مثل عدم وجود حور بالجنة،!!!ولا غلمان مخلدون للنكاح!!!ولا شهوات جنسية،وأن فردوس النعيم للمتعة الروحية...في مجد الرب لنستريح من الأتعاب ،ما "يتزوجون ولا يشتهون"لكنه نعيم أبدي خالٍ من الألم والموت،...بصحبة الرب، نهر الحياة، وأشجار الحياةيمكن أن يتحول الحوار إلى دراسة غنية تتناول الاختلاف في المنهج الفكري،بين الدوغماتية والتفكير النقدي التحليلي لمارو .لذا دعيني صغيرتي أتناول معكِ هذا التحليل* الدوغماتية و إلهة المرونة الفكرية ماروالدوغمائي يميل إلى الاعتقاد الراسخ بعقيدة أو فكرة معينة،سواء كانت دينية أو فلسفية أو اجتماعية.في هذه الحالة، قد يتمسك الشخص بفكرةوجود حور العين والعلمان المخلدون كمكافأة القتل والإرهاب...كحقائق مطلقة لا يمكن مناقشتها* المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروتتبني موقف يشكك في الحقائق أو العقائد الثابتة لديههذا النوع من التفكير يقوم على الحوار المستمر،حيث يُستخدم الديالكتيك لتفكيك الأفكار وتحليلها،ومحاولة الوصول إلى معرفة أعمق من خلال التناقضات* المنهجية في التفكيرالدوغمائي يعتمد على قبول الحقائق التي لقنوها إياها و المفروضةعليه دون البحث في أصلها، أو معقوليتها.و يُظهر نفورًا من الأسئلة، التي تزعزع قناعاته*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروتستند على الفكر الجدلي و الهيغلية،لتطوير الأفكار من خلال الحوار، الذي يعتمد على تناقض الرؤى ، للوصول إلى حقيقة جديدة.ونهج تحليل الفكرة ونقيضها للوصول إلى تركيب جديد يجمع بينهماضمن إطار تاريخي أو أنثروبولوجي، وتفسير الظواهر الطبيعية والاجتماعية والتاريخية والأدبية* أهمية الأسئلة والتساؤلاتالدوغمائي يرى أن الأسئلة التي تمس العقائد غير مرحب بها، ويرفضها،حيث يعتبر الأسئلة تهديدًا، للأمن الفكري والنظام القيمي الذي يتبعه.يؤدي هذا إلى رفض الحوار المفتوح حول التابهوت العقائدية العقيمة*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروطرح الأسئلة هو أساس للوصول إلى الحقيقة،حيث تعتبر أن الحقيقة ليست ثابتة،بل يجب أن تخضع دائمًا للنقاش والتمحيص.في هذا السياق، الأسئلة حول أصل التابوهات الدينية تكون جوهرية.* الفكر الديني مقابل الفكر الفلسفيتابوهات حور العين والغلمان المخلدونتعكس عقلية بدائية وشهوانيةتسعى لتفسير مكافأة الجهاد الروحي من خلال ، مكافأت جسدانية شهوانيةلذا تصير لدي الدوغماني مسعى وهدف مقدس،تعكس الحقائق العميقة لوجوده، وعلاج شقاءه بالحياة الدنيا والوجود*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروتقترب من حور العين والغلمان المخلدون، بنظرة أكثر تحليلية.من وجهة نظر الفيلسوفة النقدية، فالمكافأة الحسيةقد تكون مجرد رموز تُمثل محاولة مبكرة لفهم العالم المجهول،وهي تعبير عن حاجة البشر، لتفسير أسباب شقاء الإنسان بالدنيا ، التي تعلو على إدراكهم.* المواقف الديالكتيكيةفي هذا الجدل، الديالكتيك يتطلب وضع الفكرة الدوغماتية، مقابل الشك النقديالأطروحة: حور العين و الغلمان المخلدونيمثلان حقائق مطلقة لا جدال فيها (في إيمان الدوغمائي)على النقيض*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروالحور العين و الغلمان المخلدون هي مجرد تراكيب رمزية ابتكرتهاالخزعبلات المدسوسة، للمكافأة العظيمة، لموت الإنسان والإرهاب، و ينبغي أن تقوم بتحرير العقل منها، وتكوين قناعات فكرية سوية تحليلةللوصول لطرقًا مختلفة لتفسير ، وتحليل، وتعديل المفاهيم ،والتابوهات الفكرية الشهوانية، لأنها ليست حقيقة مطلقة،بل يمكن تحليلها في إطار فلسفي، ثقافي، ديني...* الأخلاق والمنطق في النقاشالدوغمائي يشعر بالتهديد، خلال هذا النوع من النقاشات،ويميل إلى رفض التغيير، وعدم الاعتراف بإمكانية وجود رؤية بديلة،" للتلقين الديني، وتابوهاته الفكرية" .فيكون النقاش معقدًا،لأن معتقداته مرتبطة بالهوية الدينية، ومكافأة القتل، والإرهاب*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروتحاول البقاء على الحياد، والاعتماد على، الأدلة المنطقية،مثل دراسة تطور ، وتحليل، وتاريخ العقائد، لفهم تطور هذه، الأفكار الإرهابية !!!و بناء حجة قائمة على الشك، والتساؤل المستمر ،لتغيير المفاهيم ، وتحرير العقل، وتكوين الفكر*الصدام بين خزعبلات العقيدة والعقل والمنطقإن الصراع بين خزعبلات العقيدة، والعقل، والمنطقهو جوهر هذا الجدل.حيث ترى *المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل ماروأن أي فكرة، مهما كانت مقدسة، يجب أن تخضع للنقد، والتحليل، والدراسة، والبحث ،في حين أن الدوغمائي يرى أن المساس بمعتقدات "حور العين والغلمان المخلدون"هو تعدٍ على هويته الدينية، ومكافأة إرهابه ، وقتل النفس، التي حرم الرب سفك دمهالا تقتل"هي واحدة من الوصايا الأساسية، التي توجه المؤمنين.إلى احترام الحياة البشرية، ومنع القتلتذكرت حكاياي مع والدي الحنونوالتي سجلتها في مقالاتي بموقع اللصوصثم أكملت الحكاية لأنشرها بكتاب خطوات والديبعد كتابتى مقال: (الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني)حيث، حدث أطرفُ، وأغربُ، الذي يمكنُ أن يحدثمن ردود فعل ! ممكن أن تحدث على مقال !؛هاجمنى شيوخ ،مسلمون، ممولون، من ممالك البترودولار، !،رغم أن المقالَ ،كان يناقش"حكاياي ووالدي ونصوص مدسوسة على قويم الإيمان"لا علاقة لها ، بالإسلام القويملأنها ببساطة غير منطقيةو في الإسلام، أختلفت الأوصاف التي تُعطى للحياة ،في الجنة (الآخرة)حسب النصوص الدينية، والتفسيرات المختلفة.!!!فلماذا؟ وكيف؟ تحولت قضية مكافأة الإرهابيون ؟!،" بالشهوات الدنيوية في الجنة" ؟!من نصوص مدسوسة، ما تمت للرسالات الدينيةبل فكر خزعبلي قبل الأديان، بآلاف السنين،إلى معركة دينية؟،الإجابة"ما أدرى أنا"وقد تحصلون عليها مع نهاية المقالأو قد يخبرونني !!!لماذا ؟! هاجمنى هؤلاء، وأولئك؟ !لذا قد يتسأل متعجب مثلي !!!أين ؟ يختفى "الدينُ" فى هذه النصوص المدسوسة؟!،أجيبكم أعزائي : ...الإجابة: تختبئ فى عقل...الدوغمائى المتطرف، الإرهابيوشيوخه ممن يحفزونه للقتل، باستخدام شهواته، ورغباته المكوبتة !!!دعونا أولا نُقرُّ أ بعض التعريفات، والحقائق الدينية،التى لا دخل لى، ولا لك عزيزى القارئ، فيها !!!حين كتبتُ ، تلك الحقائق الدينية أناعن "حور العين، والغلمان المخلدون"الحور العين: في العديد من النصوص القرآنية، والحديثية،والتي تُذكر حور العين، كجزء من نعيم الجنة.يُوصَف الحور العين بأنهن نساء جميلات، خالِدات، في الجنة.النصوص التي تحدثت عن حور العين،تؤكد على جمالهن ونعومتهن،الغلمان المخلدون، يُذكرون أيضًا في بعض النصوصأن هناك غلماناً ، خدمًا، مخلدون في الجنة.هؤلاء يُوصَفون بأنهم خدم دائمون للمؤمنين،يتمتعون بجمال وشباب دائم!!!لم يقل النص إنهم لممارسة الشهوات والشذوذفالحياة الروحية والآخرةعند الفقهاء الشارحون، والمفسرون،" العقلاء الأسوياء المفسرون لصحيح الدين"* يرون أن الجنة ...يمكن أن تكون تجربة روحية، تفوق التصورات الدنيوية.بناءً على هذه الرؤية،الحياة في الجنة ليست مجرد استمرار، للحياة الأرضية،بل هي حالة من النعيم الروحي، والنفسي ، لا يمكن تصورها بالكامل* عدم الزواجفي النصوص الإسلامية، الجنة تعتبر مكانًا ،للنعيم غير المحدود،ويعبر بعض الفقهاء عن أن مفهوم الزواج كما نعرفه في الدنيا مايكون حاضرًا في الجنة. بل، أن المؤمنين سيجدون النعيم ،والسرور بطرق مختلفة ،"تتجاوز العلاقات الزوجية التقليدية"* النصوص القرآنية والحديثيةيصف القرآن الجنة، بأوصاف عديدة منها ..." الجنان والأنهار والفاكهة والقصور"،كما يذكر بعض التفاصيل، عن الحور العين في عدة آياتمثل في سورة الدخان (ص 54)وسورة الرحمن (ص 56).* تُعزز الأحاديث المحمدية، بعض هذه الأوصاف،وتشير إلى الحور العين، والغلمان المخلدين ،كجزء من الجنةفي السياق الإسلامي، الجنة تُوصَف بأنها مكان للنعيم الكاملالذي يتضمن الحور العين والغلمان المخلدين كجزء من المكافآت.لكن يُفهم أيضًا أن الحياة في الجنة قد تكون تجربة روحانية خاصةتتجاوز التصورات الدنيوية، وتُركز على النعيم الروحي ،والنفسيلذا عرضت أنا ،حقائق دينية، و التى لا دخل لى فيها،بينما هاجمنى المتعصّب الإرهابي، وشيوخةظنًّا منه أنني "أحرمه من شهواته مع حور العين ،والشذوذ مع غلمان الجنة"بينما هذه مدسوسات، على الدين ،وخزعبلات من آلاف السنين !!!وهاجمنى المتعصبُ البترودولاري، لأتتي أقوض "المكافأة الإرهابية "ومن ثم فهو لا يعترف إلا"بالشهوات مع حور العين والغلمان المحلدون" !!!وليذهب صحيح الدين الإسلامي للجحيم!..أتتصورن يا أعزائي القراء !!!كيف يتم أُغتيالُ الدين الإسلامي ،بل ويستباح دم ،من يصحح المدسوسات،بصحيح الدين، بل يُغتالُون مَن يذكره* أعتاد والدي في حكايانا:أن يوضح دراساته النقدية، التحليلية، في صحيح الدين ،لأنه أعتاد التبحر، والتعمق، كمحلل، مقارن بين العقائد ...درس العقائد المختلفة، بشكل علمي، ومنهجي،وقارن بين تعاليمها، نصوصها، تاريخها، وممارساتها.وهدفه من هذا التحليل المقارن،هو فهم أوجه التشابه، والاختلاف بين العقائد،وتقديم رؤى أعمق، حول معتقداتها، وتأثيراتها على الأفراد ،والمجتمعات* علمني الدراسة الموضوعية، دون تحيز أو ميل لأحدها،والبحث في نصوصها ، وأصولها التاريخيةوتفسير النصوص الدينية، العقائد، والطقوس الخاصة،لمحاولة فهم معانيها الأساسية...واستخلاص، و تحديد أوجه التشابه في المسائل الأخلاقية،الروحية، أو الاجتماعية، وأوجه الاختلاف بين معتقداتها ،وممارساتهالفهم، ودراسة تأثير العقائد على الحضارات، والثقافات،وكيف؟! أسهمت في تشكيل القيم والأخلاق في المجتمعات؟!!* علمني النقاش الفلسفي، بمناقشة الأفكار المختلفةضمن إطار فلسفي، وفهم التوجهات اللاهوتية، والفكرية، وراء كل فكر ودين ...لأنه محلل مقارن بين العقائد،" هدف لتعزيز التفاهم المتبادل،بين معتنقي العقائد المختلفة، وتحقيق رؤية شاملة، لمعتقدات البشرية المتنوعة...وتخليص العقائد، من المدسوسات بهاوقد كفروه، وأغتالوه بالنهاية!!!وحينما بدأت، أكمل نشر تحليلاته، في كتاب خطوات والديعن نقاشاته حول موضوع "حور العين، والغلمان المخلدون"في النصوص الإسلامية !!!و إذا كانت هذه الأوصاف، تعكس المفاهيم الأساسية للإسلام؟!،أو إذا كانت مدسوسة؟!!!أو مُفسَرة بشكل غير دقيق.أوردت بعض الأدلة التي أستخدمها والدي،لاحتمال وجود إضافات ، أو تفسيرات مدسوسةبالنصوص القرآنيةفقد أعتقد بعض العلماء، والمحللين ...أن النصوص المتعلقة بالحور العين، والغلمان،قد تكون قد تعرضت لتفسيرات، أو تعديلات عبر الزمن.وهناك اختلاف في تفسير بعض الآيات،التي تتحدث عن الجنة، ومكافآت المؤمنينالأمثلة: بالآيات التي تُشير إلى الحور العين مثل الآية 56:22من سورة الواقعةو الآية 78:33 من سورة النبأ،تُفهم في سياقات مختلفة، بناءً على التفسير.بعض النقاد يعتقدون أن هذه النصوص، قد تكون قد أُضيفت،أو فسرت بطرق مبنية، على تصورات زمنية، أو ثقافية معينة*المصادر السنيةتُذكر أوصاف حور العين، والغلمان المخلدون، في بعض الأحاديث النبوية،لكن هناك، جدل حول صحتها، وموثوقيتها.بعض الأحاديث المتعلقة، بالجنةقد تكون موضع نقاش بين العلماء، حول صحتها، وسندهاوهناك تباين في الروايات، حول وصف الجنة ونعيمها،مما يجعل بعض العلماء، يشككون في دقة ...وصدقية، بعض الأحاديث المتعلقة، بالحور العين والغلمان المخلدون!!!* التفسير الثقافي، والتاريخي، والاختلافات الثقافيةعبر الفترات الزمنية بالتطور التاريخي،قد تكون هناك تأثيرات ثقافية، أو اجتماعيةقد أثرت في فهم ، وتفسير النصوص الدينية.من الممكن أن تكون بعض الأفكار، قد أُضيفت إلى النصوص،أو تأثرت بالمفاهيم الثقافية السائدة، والتأثيرات الاجتماعيةحيث أن بعض النصوص، التي تتعلق بالجنةقد تكون قد وُضعت في سياقات ثقافية معينة،لتتناسب مع تصور، تلك المجتمعات وعقلياتهم!!!،حول الحياة، بعد الموت* النقد والتأويل ،والاجتهاد بالتفسيرالعديد من المحللين، والمفسرين،عملوا على تأويل، النصوص الدينيةبما يتماشى مع المبادئ الأساسية، للإسلام،مثل العدالة والرحمة... وغيرهالكن، هناك بعض النقاش، حول ما إذا كانت ..."أوصاف الحور العين والغلمان المخلدون"تتناسب مع جوهر الإسلام، الذي يدعو إلى" الاحترام ، والمساواة"!!!* لذا التأويلات الحديثة، بالوقت الحاضر،بعد ، "زوال هيمنة تأثير ممالك البترودولار الوهابية، الإرهابية"َََ،و"محاولتهم، التطهر، بمحو صفحتهم الوهابية، والإرهابية السوداء" !!!صارت، هناك جهود لتفسير النصوص القديمة،بما يتماشى مع القيم الحديثةالتي يرضى عنها ،" الشريك المهيمن الجديد "لفهم أكثر تعقيدًا ، برؤية شاملة لمفهوم الجنة،و"الحياة بعد الموت" !!!* بالنهايةالأدلة التي تشير إلى أن "أوصاف حور العين، والغلمان المخلدون"قد تكون مدسوسة، أو غير دقيقة تشمل النصوص القرآنية،والأحاديث المحمدية المختلفة، وتفسيراتها،بالإضافة إلى تأثيرات الثقافة، والتاريخ، لفهم النصوص.!!!كما أشار* "والدي، المحلل الفكري، الذي مارس التنوير، واليقظة الروحية"،إلى أن، " هذه الأوصاف قد تكون قد أُضيفت، أو فسرت بشكل يختلف...عن الرسالة الأساسية، لصحيح الدين"مع ذلك،" تم تكفيره، وتكفيري، واستباحة دمي"بالرغم من إننا تعاملنا مع هذه النقاشات، باحترام للعقائد،و بحذر ،وكنا نتأكد من صحيح النص، بالعودة إلى مصادر،موثوقة وآراء الفقهاء المعترف بهم ،في الدراسة المقارنةوباقية مقال اللصة فاطمة ناعوت عن رزنامة توتمسروق من مقالي هناhttps://www.alsh3r.com/poems/view/96135لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، منتصرون ومكللين بالمراحم، وكل النعم .كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبدإلهة الطبشورإلهة التحليل النقدي الإبداعي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.