يادرةً بدمي تميسُ بعشقِهافي نبضتي وملاحمِ الآهَاتِعيناكِ في أرَقِي تصبُّ عتابَهاوتُقلِّبُ الجمراتِ في أبياتيلومي فما النكرانُ يسترُ سوءتيويزمِّلُ الأحزانَ في الخلَواتِقد جئتُ مشتاقًا يسيِّرُني الجوىندمًا لأبحثَ فيهما عن ذاتيلا تعصفي سفنَ المُحيطِ فإن ليروحًا بدون خريطةٍ ونجاةِترجوا الضياعَ وموتُها بإيابِهاما شأنُها بحماقتي وأنَاتِيعشمًا قدمتُ وفي فؤاديَ لُجَّةٌضاقتْ بها بين الورى أنَّاتيمنها الحنينُ إليكِ يشربُ من دميويلوكُني ويضيءُ في مشْكاتيإما اقتلي عشمَ الفؤادِ إلى الهوىأو ربِّتي ذاك الضجيجَ الآتيأو خلِّدي لهفَ الحنينِ بداخليعشقًا يمثِّلُنا مع القُبُلاتِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.