انتصار بروفيسور مريم الصايغ منذ عام 2001 إلهة منارة بهاء وتنمية الإبداع العربي.مركز ومدرسة تكوين الإبداع وتحرير العقول كليوباترا براند على لصة البلدة الفاشلة فاطمة ناعوت وكل لصوص الإبداع - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُنْذُ عَامِ 2001 إلَهَةَ مَنَارَةِ بَهَاءٍ وَتَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ.
مَرْكَزٌ وَمَدْرَسَةُ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ وَتَحْرِيرِ الْعُقُولِ كليوباترا براند
عَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْفَاشِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوت وَكُلُّ لُصُوصِ الْإِبْدَاعِ
 
 
يوم الأحد، 06 أكتوبر 2024
قرأت
حوار نشرته جريدة قومية مصرية
هشام السنباطي: «آفاق» يظهر إبداعات الشباب المسرحية
تحية ل حسن الكيلاني كاتب ومحاور الحوار الثقافي الفني المسرحي عن المهرجان
فقد فسر وشرح للمهرجان وذكر العروض وأسباب الاختيار
وأسباب اختيار الجماهير للعروض وكل المعلومات الضرورية
( من المطبوعات التعريفية قبل إنطلاق المؤتمر ) !!!...
 
* بينما لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت القرعة التي تتباهى بالمسروقات
من قشور إبداعي
(تمارس السرقة والتزوير،والقص واللصق من قشور إبداعي)
( دمجت مقالان، الأول من العام 2007 والثاني من العام 2015
ولم تكتب شيئا من أحداث عام 2024
سوى المنشور المسبق بالمطبوعات التعريفية، ومطبوعات المهرجان) !!!
وكعادتها لصة جاهلة تشوة المسروقات !!!
 
* لذا، لم تعرف، ولن تكتب،...
( لأنها فقاعة جاهلة لصة بلدة سارقة،
نايمة بالعسل، لم تذهب لمهرجانات،
وكل الذي تنشره في سيرتها المسروقة
أكاذيب مسروقة، من قشور إبداعي، وغيري
وما عرفت دولة الأوبرا،
وما أعترفت بعمر، ولم تشارك في أي عمل ثقافي،
سوى بعد وقوعها على قشور كنوز إبداعي،
و سرقة سبعمائة مقال من قشور إبداعي، من موقع اللصوص )
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف
أن مهرجان آفاق مسرحية ، بدأ كفكرة ومهرجان غير رسمي بالعام 2010
تم تنفيذها في أكتوبر 2011
لكن المهرجان بشكله الرسمي
بدأ في مارس بالعام 2013
على مسرح البالون
و أن اتحاد آفاق مسرحية، لفناني المسرح الحر
ضم في عضويته عدة فرق مسرحية من مصر ،
وأعتبر إنه تخطى مرحلة المحلية، !!!
بتقديمه العرض العربي السوري
"مجرد نفايات"
خلال فعاليات دورته الأولى من المهرجان، عام 2013
حيث شهد المهرجان في دورته الأولى فوز العرض السوري
"مجرد نفايات"،
للمخرج حسام جدعو بجائزتي أفضل عرض مسرحي،
أفضل موسيقى ضمن مسابقة الديودراما بمهرجان آفاق مسرحية،
بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالون
كما شارك
العرضان
"عشا ليلى"، "والصندوق الأخير"
بالمسابقة الرسمية بمهرجان المسرح القومي في دورته السادسة
 
* ولم تعرف ولم ولن تكتب عن، أحلام منظمين المهرجان، بالهوية العربية !
ومحاولاتهم لدعوة الفرق العربية للمشاركة فى المهرجان !!
 
* ولم تعرف عن محاولاتهم ، إقامة عدد من الندوات والورش التدريبية ،
والمحاور الفكرية !
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت،
لم تعرف عن إطلاق مسابقة المؤلف المصري
وعدم جدوى إطلاق مسابقة للتأليف، وليس لديهم إمكانيات لطباعة
النصوص الفائزة فلم تطبع! ؛
ولذا، أكتفوا بجائزة أفضل مؤلف بالمهرجان، كجائزة التأليف الوحيدة بالمهرجان
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولن تكتب إنه
* تم تقديم عروض لبعض الفرق العربية المشاركة من بينهم:
( تونس والأردن ولبنان)
في "أسبوع آفاق مسرحية"
بالدورة الثانية لمهرجان آفاق لعام 2014
تحت شعار (نلتقى لنرتقى)،
ورئيس شرف المهرجان كان الفنان محمد صبحى،
و ختام مهرجان آفاق مسرحية في دورته الثانية
18 اغسطس على مسرح البالون، وتغيب وزير الثقافة
وتم تكريم الفنانين نيللى، ومحمود الجندى، وحنان شوقى،
وأهداء المهرجان الدورة لشيخ المخرجين حسن عبد السلام،
وتخصص جائزة ابتداءً من الدورة الثالثة باسم الفنان الراحل خليل مرسي
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب
أن إدارة مهرجان "آفاق مسرحية"
لما اختارت د. سيد خطاب الخلوق الراقي، ولا تاريخه الثقافي الفني العلمي !
الأستاذ بأكاديمية الفنون ورئيس لجنة تحكيم نهائيات دورة المهرجان الثانية ،
ليكون رئيسا للدورة الثالثة لمهرجان "آفاق" بعام 2015
كقامة فنية وعلمية ، قد دعم المهرجان خلال دورتيه الأولى والثانية،
بالمشاركة بعضوية لجان تحكيم مرحلتى الملتقى والنهائيات،
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولن تكتب عن
انطلاق فاعليات الدورة الرابعة من مهرجان
"آفاق مسرحية" بحضور وزير الثقافة حلمى النمنم،
والفنان محمد صبحى رئيس شرف المهرجان بمسرح الهناجر
في نوفمبر 2016
 
تحت رعاية وزارتى الثقافة والشباب والرياضة ورأسه شرفيه
الفنان محمد صبحي، ورأس المهرجان تنفيذيا المخرج خالد جلال،
ورأس اللجنة العليا للمهرجان
د. سيد خطاب، وأقيم بدعم من قطاع شئون الإنتاج الثقافى
والهيئة العامة لقصور الثقافة بوزارة الثقافة،
والإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية بوزارة الشباب والرياضة
تحت شعار"مصر بكرة"
والمهداة للراحل فؤاد المهندس، بمشاركة 65 عرضا مسرحيا من 17 محافظة
وحضور الفنانون أحمد راتب وفاروق فلوكس ومحسن محيى الدين وسوسن ربيع ،
و أروى قدورة ومنحها درع الإبداع الخاص بالمشاريع الفنية لشباب المسرحيين
وعرض أوبريت "الليلة الكبيرة" لفرقة "أستديو نجوم مسرح الهوسابير"
كعرض على هامش المهرجان من أشعار صلاح جاهين وألحان سيد مكاوى
وإخراج هشام السنباطى
و على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى بالإسكندرية قدمت فرقة رشيد المسرحية
من محافظة البحيرة
عرض "الكونكان" تأليف إبراهيم الحسينى وإخراج ناصر الدمياطى،
ثم عرض "مدينة الأغبياء" تأليف وإخراج رامى شحاته لفرقة أليكس ستارز،
وعلى مسرح قصر ثقافة محافظة أسيوط قدمت فرقة "موشن تيم"
العرض الدينى "البداية" تأليف وإخراج توماس فوزى
كما قدمت فرقة "الواحة" المسرحية من محافظة الوادى الجديد
عرض "عرس كليب" تأليف درويش الأسيوطى وإخراج محمد فوزى
و اقترح الفنان محمد صبحي عمل جمعية ليتم العمل من خلالها ككيان قانوني للمشروع،
وبالفعل تم بعمل جمعية تحمل اسم (في عشق مصر)
تأسس من خلالها نادي تياترو آفاق،
ومقره مسرح تياترو آفاق بوسط البلد،
والفرق المشاركة من أعضاء هذا النادي،
وأصبح للمشروع كيان قانوني معترف به من الدولة. وقد تم افتتاح المسرح
رسيما في الأول من سبتمبر
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب
عن الدورة الخامسة
حيث خصصت إدارة مهرجان آفاق مسرحية والذي صار
تابع لجمعية
(في عشق مصر)
التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي
في دورته الخامسة بنوفمبر 2017 ،
مبلغ 20 ألف جنيه لجوائز العروض الحاصلة على المراكز الأولى في
مسابقات المهرجان المختلفة ، وإن المسابقات تتنوع بين العروض الطويلة
والقصيرة والمونودراما والديودراما والمايم ومسرح الطفل
وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة للجائزة الكبرى لأفضل عرض مسرحي بالمهرجان
و أن الجوائز كانت في صورة دعم للعروض الفائزة وفرقها،
وجوائز عينية وتقديرية مخصصة للفائزون في مختلف مفردات العرض المسرحي
كأفضل مخرج ومؤلف وأداء تمثيلي وأداء حركي وديكور وملابس وإضاءة
وموسيقى (تأليف - إعداد)،
وشهادات تميز، وجائزتي أفضل تصميم بوستر والعرض الأكثر جماهيرية
 
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب
أن عامي 2018 وعام 2019
لم يشهدا الدورة السادسة للمهرجان، وهذا حدث جلل
وقد أنطلقت يناير 2020
تحت شعار "نحو مسرح عربي" و مهداه لروح الفنان الراحل والمنتج سمير خفاجي
مؤسس فرقة الفنانين المتحدين والمسرح المصري والعربي
بمشاركة14 عملاً ،
وقيل عن مهرجان آفاق مسرحية، لسبب انتشار مرض الكورونا بذاك الوقت
إنه ( رصاصه في قلب الخوف)
وتوزّعت العروض بين عدّة مسابقات ضمن فئات
"مسرح الطفل"، و"العروض الطويلة"، و"العروض القصيرة"،
و"المونودراما"، و"الديودراما"، و"المايم"، و"ذوي الاحتياجات الخاصة"،
وتمثّل ستّ محافظات هي: الإسكندرية والفيوم وأسيوط والجيزة
والغربية إضافة إلى القاهرة
 
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب
عن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان آفاق مسرحية
بمسرح مركز الهناجر للفنون بديسمبر عام 2021
وأقيمت الدورة السابعة في الفترة من 20 إلى 26 ديسمبر،
بمشاركة 14 عرضا مسرحيًا ومشاركة دول ليبيا وتونس والسودان
والجزائر والمغرب والعراق، والأردن، واليمن، وسلطنة عمان،
كانت ضيف الشرف
تحت رعاية وزيرة الثقافة د. إيناس عبد الدايم، وبدعم قطاع شئون الانتاج الثقافي
برئاسة المخرج خالد جلال، ومركز الهناجر للفنون برئاسة المخرج شادي سرور،
والرئيس الشرفي للدورة السابعة الفنانة سميرة عبد العزيز
وأهدت الدورة لاسم الفنانة رجاء الجداوي
وقدمت فرقة "مركز شباب النصر"
من محافظة الإسكندرية،
أفتتحت الدورة السابعة من المهرجان
بعرض"عريس عروسة البحر" على مسرح آفاق
و شارك ضمن مسابقة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمهرجان،
وهو من تأليف وإخراج عصام بدوى، وتدور فكرة العرض
في مدة حوالي ٥٠ دقيقة،
حول عروسة البحر تصمم على صعودها إلي سطح البحر لمشاهدة
الشمس فتلتقي بأحد الصيادين ويحدث الكثير من المفاجأت
والمفارقات التي تغير مجرى الأحداث
وتم تكريم نخبة من المسرحيين المصريين والعرب من ٧ دول عربية،
الفنان رشوان توفيق، د.كمال عيد، والفنانة رجاء حسين،
والفنان صبري عبد المنعم، ومن المملكة العربية السعودية د.ملحة عبد الله،
والمخرج التونسي فوزي إبراهيم، والفنان اليمني د. علي الجنفدي
وتكريم لجنة تحكيم المهرجان د. سيد علي إسماعيل، الناقد يسري حسان،
الفنانة حنان شوقي، د. محمد عبد العزيز، المخرج عبد الغني زكي،
مصمم الديكور فادي فوكيه، د. أحمد الدله،
المخرج والكاتب العراقي منير راضي و الناقدة والصحفية المغربية بشرى عمور
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب عن
فعاليات مهرجان آفاق مسرحية، الدورة الثامنة مهداه لاسم الفنان الراحل فريد شوقي
بمركز الهناجر للفنون وبدعم قطاع الانتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال في
3/نوفمبر/2022
وضيف شرف المهرجان دولة ليبيا .
وهذه الدورة الثانية عربيا بمشاركات عربية متميزة
لترسيخ أهمية دور المسرح والمهرجانات العربية لتحقيق تواصل
ومد جسور الثقافة العربية
بحضور رئيس شرف المهرجان النجمة سهير المرشدي
وسفير دولة ليبيا بمصر السفير صالح عبد الواحد الشماخي،
محمد أحمد البيوضي رئيس الهيئة العامة للسينما والمسرح والفنون في ليبيا
لجنة التحكيم د.سيد الإمام مصر، د.ملحة عبد الله السعودية
الفنانة خدوجة صبري ليبيا، الفنانة حنان شوقي ، م. فادي فوكيه ، د.محمد عبد العزيز ،
د. أحمد الدلة ، الفنانة وعد تفوح سوريا،، د محمد عبد المنعم
د. بديعة الراضي المغرب، د. سالم الفلاحي سلطنة عمان
وقدمت الأردن عرض (ديك) للفنان إياد الريموني ثم العرض المصري (شجرة الحب) تاليف وإخراج عصام بدوي
وهو عرض لفريق مركز شباب النصر بالإسكندرية من ذوي الهمم،
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، ولم تكتب عن إطلاق فعاليات
مهرجان آفاق مسرحية
والدورة التاسعة وكانت مهداه لروح الراحل كرم مطاوع
في أكتوبر 2023
علي مسرح الهناجر
كمشروع مسرحي كبير يضم العديد من فرق الأقاليم من كل ربوع مصر،
وتقديم إبداعات شباب المسرح المستقل والحر في مختلف أشكال المسرح
مشاركة خمسمون عرضا منها
تم تقديم العرض المسرحي "من 30 سنة" لفرقة "الممر"
من محافظة القاهرة، تأليف أريج الجندي وعزيز عادل
وتقديم مسرحية "الناس اللي تحت" من محافظة الإسكندرية تأليف وإخراج محمد الجوهري ،
مسرحية "عروسة خشب في خشب" لفرقة "افتكاسة"،
لجنة التحكيم كانت مصرية وعربية مكونة من الفنانة المصرية حنان شوقي،
والدكاترة سيد الإمام وأحمد الدالة ومحمد عبد العزيز،
والكاتب ياسر أبو العينين والناقد أحمد زيدان.
والفنانة الليبية خدوجة صبري، والكاتبة المغربية بديعة الراضي،
والكاتب المسرحي علاء الجابر من الكويت،
والدكتور علي الجوفيندي والدكتور هاني الناظر من السعودية
وأن
العروض "برواز خشب" مونودراما مسرحية تستعرض العنف الأسري
وتأثيره السلبي على الأبناء مما يعرضهم لفقدانهم الثقة في أنفسهم،
العرض لفرقة كالوس المسرحية ومن تأليف وإخراج تامر فؤاد،
تمثيل حسين خالد وتتضمن المسرحية أغنيتان "مش مجنون"
كلمات شيماء الجوهري وألحان وغناء هاني علي،
وأغنية "قوم" كلمات وألحان وغناء هاني علي.
 
وعرض"أنا المؤلف" ويتناول معاناة المؤلف في نشر افكاره من جميع المحيطين به،
العرض تقدمه فرقة شارع الفن، ومن تأليف وإخراج هيثم عفيفي،
 
وعرض"من 30 سنة" وهو عمل يناقش قضية الثأر
وأثرها على حياة البعض في الصعيد،
العرض تقديم فرقة "الممر" ومن تأليف أريج الجندي، وإخراج عزيز عادل،
 
وعرض "الخنزير" وتدور احداثه حول شخصية "شحتوت"
التي جعلت الحياة منه شخص يتخذ صفات الخنزير
ويعيش حول القمامة ويتخذ منها اصدقاء له،
وقدمته فرقة طباخين الفن، من تأليف ماجد عبد الرازق،
وإخراج محمد جمال، وتمثيل إسلام رؤوف.
 
* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم ولن تكتب عن فاعليات
الدورة العاشرة للمهرجان
التي شاركت بها بالحضور وبالرغم من ذلك سرقت قشور إبداعي !!!
لأن الكتابة عن فاعليات المسرح ما تحتاج سرقة قشور إبداع
وتلفيق مقال فاشل
لكن تحتاج لمعلومات بديهية متكرره بكل مهرجان وأحداث مميزة للمهرجان ذاته!
 
* ففي استمرار المهرجان في حد ذاته للدورة العاشرة
هو نجاح كبير ما تفهمة وما تعلم عنه لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت
التي حضرت المهرجانات بالصدفة بعد نشرها الحنجوري
والمداهنة بإستخدام المسروقات من قشور إبداعي
فقط الذين يعلمون هم ،
المناضلون الأحرار بكل المؤسسات الثقافية الاجتماعية
( مثلي أنا...
ومثل كل العاملين في مؤسسة تنمية الإبداع
ومركز الإبداع ومدرسة إحياء التراث الفكري
و الذين يدفعون من قوتهم، وصحتهم، وحياتهم، ويبذلون حتى الدماء،
وقد واجهتنا صعوبات، وستواجهنا صعوبات، وهو الذي يساعدنا على النجاح،
والتميز بشكل اكبر، وهدفنا الأكبر أن نغير وجه الحياة
ونهدي العالم الإبداع، والتحرر، والفكر، والفرح)
 
* المهرجان!!!
الذي استعان باللصة السارقة لقشور إبداعي لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت
 
تحية طيبة وبعد :
لقد
اكتفت اللصة بسرقة قشور إبداعي، الموثقة في
( كتابي فنون السحر عن السحر قسم المسرح) !!!
 
* لو كانت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت
التي تم اختيارها، بعد سرقة سبعمائة مقال من قشور لإبداعي
هى كاتبة المقالات المنشورة من قشور إبداعي المسروق، عن المسرح !!!
وتحليل المسرحيات!!!
ودولة الأوبرا منارة البهاء!!!
لكانت حضرت العروض المسرحية، وصالت وجالت وحللت العروض
هاهاها
 
* لو كانت كاتبة المقال عن : ...
( مهرجان الجونة الذي احترمه، وأعتز بإسهاماته
وحضرته في دورته الأولى)
لذا، لم أطيل في تناوله كما ، وقد حذفنا جملة من مانشيت المقال
حينما ، راجعني أصدقاء أعزاء على قلبي،
لكنني
قد كتبت لكم بالمقال، لو كانت لصة البلدة سارقة قشور إبداعي ،
هى كاتبة المقال المسروق من قشور إبداعي لكانت
( نشرت مقال لتقيم وتحليل العروض
لكنها لم تنشر عن حفل الختام ولا عن تحليل عروض الأفلام
وقد أثبتت أنها لصة ما تعرف غير الشو والصور )
هاهاها
* بل عادت وسرقت تراث عائلتي !!!
هاهاها
 
(بالرغم من أن، فعاليات المؤتمر كانت ثرية ناجحة...
و بالرغم من كل الظروف، والأحزان)
و (اللصة الجاهلة الفاشلة لم تكتب عن الفنانين ، حسن يوسف، ولا مصطفى فهمي )
لأنني لم أكتب ولم تجد الذي تسرقه
بالرغم من إنها لو بحثت،
لوجدت موضوع عن:
( حسن يوسف بين السبعمائة مقال من المسروقات اتي سرقتها من موقع اللصوص) !
 
* لو لصة البلدة فاطمة ناعوت ! المتشدقة بقشور إبداعي المسروق
من قشور فكري المنشورة الموثقة بكتبي ومقالاتي و(كتاب فنون السحر) !
هى كاتبة مقال اليوم
أو تعي شيئا عن من تدعوه صديقها !!!
لكنه مجرد وسيلتها للشو والوجاهة وإظهار جهلها !!!
لو تملك ذرة من معرفة بالمسرح
ما كانت سرقت فكري، المحفوظ بقلوب ملايين العاشقين لإبداعي الأصيل،
كلوحي الشريعة، والكتب المقدسة
والذي سرقته في عدة مقالات عن المسرح من قبل!
هاهاها
لكنها وموقع نشر المسروقات،
يعتمدون أن ما في قراء ولا عقول تقرأ المسروقات
فمن يروج لها مجرد هكر، وفيك أكونتس أو جهلاء مغيبون !
هاهاها
 
* لو عرفت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة
عن الفكر والمسرح والثقافة وعن جهاد هذا الرجل
كانت خصصت سلسلة من المقالات
وقد كتبت أنا عنه،
منذ كان المهرجان مولود رسمي جديد بالدورة الثالثة الرسمية بالعام 2015 ،
وعن كل الصعوبات التي واجهها
وقارنت بين حال مركز الإبداع بمؤسستنا مؤسسة تنمية الإبداع منذ عام 2001
وجهادنا المضني، لأنتاج عدة مسرحيات من إبداعي ،
والصعاب التي واجهناها، لذا اكتفينا
( بمدرسة إحياء التراث لتحرير العقول، وتكوين الأفكار الإبداعية،
والنشاط المسرحي التعليمي بتحليل الرويات، وكنوز إرث التراث المسرحي العالمي والروايات")
 
* بينما اللصة الجاهلة المدعية لصة البلدة فاطمة ناعوت،
تنشر مقال مسروق من قشور إبداعي منذ عام 2007
لأنه مضمون النجاح والتأثير
هاهاها
وتضيف شذارات من مقالي عن المهرجان في دوته الثالثة من عام 2015
ومن جهلها، وعجزها، و حقدها على انجازات المناضلون الناجحون،
تفشل حتى في قراءة عشرات المقالات،
التي نشرت منذ أكتوبر الماضي،
وشرحت للقاريء، كل الذي يمكن معرفته عن المهرجان في دورته العاشرة قبل أنطلاقه،
من المطبوعات التعريفية للدورة !!!
فما بالكم بلصة مدعية لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت !
التي حضرت المهرجان، وشاركت للتصوير كلبلهاء
هاهاها
 
* لصة البلدة الستينية بلا ثمار فكر، ولا إبداع، ولا حضور فكر، ولا تأثير !!!
ما احتاج لكتابة شيء فكامل الإبداع بكتابي
لذا، رح أضبط الجزء المشوة المنشور من مقالي عن المسرح من عام 2007
وموجود من قبل ذلك بأعوام بكتابي فنون المسرح
 
* وقد نشرت جزء منه اللصة مشوة والقول من قول أرستوفان
با جاهلة مغيبة تختلق الأكاذيب
 
* الفنون يا لصة البلدة الفقاعة جاهلة هم سبعّة وليست ستّة
وبالطبع هى ما تعرف حتى ما هى الفنون الستّة
التي سرقتهم !!!
هاهاها
 
 
أستمتعوا معي وجزء من مقالي
 
( الْمَسْرَحُ أَبَا الْفُنُونِ وَ دُرَّةُ التَّاجِ الثَّمينِ)
 
لم ( يُطلق على المسرح" لقب : أبا الفنون)
ولم يضعه الإغريقُ دُرّةَ التاج على هامة الفنون السبعّة،
والذي كانوا بالقديم ستّة !!!
من فراغ...
ولم يكن ذلك فقط لأن ...
( المسرح : هو أقدم فنّ عرفه الإنسان، مع فنّ العمارة) ،
بل تُوِّج المسرحُ "أبًا للفنون"
لأنه يضمُّ فى جعبته الفنونَ السّتة الأخرى؛
سواءً ذات الإيقاع البصرى مثل: العمارة، التشكيل، النحت،
أو ذات الإيقاع السمعى مثل: الشعر، الموسيقى،
إضافةً إلى الرقص الذى يعتمد الإيقاعين معًا
السمعى والبصرى)
و( لهذا أعشقُ المسرحَ وأعتبرُه الملك)
( فى ممالك الفنون وصروحها).
ودائمًا أقول إن مشاهدة مسرحية جميلة وازنة تحمل رسالة وجودية
أو إنسانية مهمة
تكافئ عندى قراءة كتاب ثري مؤثر محترم يتركُ أثره فى نفسى
 
المسرح،
هو أكثر من مجرد فن؛
إنه مدرسة مفتوحة للتعليم والتثقيف والترفيه.
إنه ركيزة أساسية في بناء المجتمع،
فإذا غاب، فقدنا جزءًا من هويتنا المجتمعية المتحضرة.
فهو ليس فقط مرآة للواقع، بل أيضًا محرك للتطور والتغيير،
يظل ضرورة حيوية للمجتمع المتناغم
ولهذا قال فلاسفةٌ كثرٌ منهم ...
أرسطو الذي قال :
إن ( الإنسان، بخلاف الحيوان، يولد بغريزة فطرية للمحاكاة،
يتعلم ويستمتع بتجسيد الذي يراه حوله؛
ومن هذه الرغبة العميقة وُلد المسرح، ليصبح انعكاسًا للحياة ووسيلة لفهمها )
 
أما شكسبير،
فرسم صورة أوسع للحياة حين قال:
إن
( "الدنيا مسرح كبير، وكل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح"،
مشيرًا إلى أن العالم بأسره هو مسرحية يتبادل فيها البشر أدوارهم)
 
المفكر والشاعر الإغريقي أريستوفان،
الذي كان معروفًا بمسرحياته الهزلية التي تناولت
قضايا اجتماعية وسياسية في عصره
الذي قال :
فيما معناه وأصوغها في العبارة
"أعطني القوت خبزًا ، ومسرحًا، أعطك شعبًا مثقفًا"
وقد عكست تلك الفكرة التي صغتها في عبارة
أهمية تلبية احتياجات الإنسان، الأساسية كالخبز
مع " توفير الثقافة، والفنون بالمسرح، كوسيلة للتنوير، وتثقيف المجتمع"
وأتفقُ معه، في ذاك ...
"أن القوت أو الخبز ضرورةُ للعيش"،
أما المسرح فهو ضرورةُ حياة، وثقافة، وارتقاء
 
كما أن
الكاتب المسرحى:
"برتولت بريخت"
قد قال :
إن ( الثقافة ليست ترفاً،
بل سلاح يضيء العقول، ويحرّض على التغيير...
رأى فيها شعلة توقظ الوعي، وتدفع البشر للتفكير والتساؤل،
فهى ليست مجرد مرآة تعكس الواقع، أو تلهينا عن همومنا.
و في مسرحه الملحمي، كسر الجدار الرابع ليجعل من الجمهور شريكاً في التفكير
لا متفرجاً منقاداً للعاطفة.
لذا ، الثقافة عند بريخت:
كانت نداءً للاستيقاظ، أداةً للثورة الفكرية، والتغيير الاجتماعي)
و( المسرح: ليس مجرد وسيلة للتسلية أو الهروب من الواقع،
بل كان أداة للتغيير الاجتماعي والفكري.
رأى في المسرح:
وسيلة لتمكين الجمهور من التفكير النقدي،
بدلاً من الانغماس العاطفي، من خلال أسلوبه "الملحمي"
الذي كسر الجدار الرابع.
فهدف إلى إثارة تساؤلات، لا إجابات جاهزة، ليشعل الوعي السياسي
ويحث على التفاعل مع قضايا المجتمع)
 
* المسرح المصري وفق دراساتي وتحليلاتي وتأريخي له:
قد ( لعب دورًا وطنيًا كبيرًا في مواجهة التحديات الاجتماعية والسياسية،
حيث كان صوتًا يعبر عن هموم الشعب، ويعكس معاناته.
من خلال أعماله، سعى المسرح إلى توعية الجمهور وتحفيزه على التغيير).
 
* على سبيل المثال،
في فترة الاحتلال البريطاني،
كانت المسرحيات تقدم
( رسائل وطنية تحث على المقاومة،
مثل مسرحيات سعد الله ونوس التي تناولت قضايا الحرية والعدالة).
كان المسرح :
( وسيلة قوية لربط الهوية الوطنية بالقيم الإنسانية،
محققًا بذلك تأثيرًا عميقًا في تشكيل الوعي الاجتماعي والسياسي)
* لذا، المسرح المصري:
لعب دورا وطنيا في الوسط الاجتماعي، والثقافي، والسياسي ،
طوال القرن الماضي،
وفي هذه اللحظات الإبداعية بالقرن الحادي والعشرون
من تاريخ الوطن،
نحن، نستطيع استعادة روحنا، وثقافتنا ، وهويتنا بالإبداع المسرحي،
نحن، كمناضلي الثقافة، والفكر ، والمسرح
في حالة من التوق الملح، لاستعادة المسرح مكانته
ودوره الفاعل، في تنوير المجتمع ، وإحياء القيم الإنسانية، والوطنية
في ظل التحديات، والظروف التي يمر بها بالمسرح،
والحياة الثقافية، والوسط المهتريء
فمجتمع بلا مسرح يعاني من فقدان الهوية المجتمعية، الثقافية و المتحضرة
أكتفي بهذا القدر قد أعطيا للصة محتوى جديد لتسرقه
هاهاها
 
و
* وأورد من مقالي الثاني المنشور بمارس عام 2015
*وقد كان الأكثر قراءة وإعجاب قبل حذفه عام 2018 وسرقتةوسرقة
أكثر من سبعمائة مقال من موقعي الفرعي من لصة البلدة فاطمة ناعوت
 
* وقد كتبت بالعام 2011
عن فرقة مسرحية آخرى تسمى
الأوركيد ببني ملال بالمغرب
والتي تأسست بالتسعينات بالقرن الماضي
وكتبت عن إنطلاقها من جديد عام 2011
و تأسيس جمعية الأوركيد للمسرح،
وتحدثت عن معوقات المجال المسرحي كمجال نضال دائم !!!
 
 
* اللصة الكاذبة السارقة لصة البلدة فاطمة ناعوت
أضافت عند نشر الجزء المسروق من مقالي
أنها كان لها
حضور الدورة الأولى من مهرجان آفاق مسرحية،
الذى أطلقه المخرج هشام السنباطى عام 2012
وأنا أحضر فى مسرح الهناجر
الدورة العاشرة من مهرجان آفاق مسرحية،
هاهاها
 
يا لصة كاذبة المهرجان بدأ الإعداد له منذ عام 2010
ولم يعرف الكثيرون عنه والذين حضروا فاعليات أكتوبر عام 2011
ومعروفون
 
* الدورة الأولى كانت عام 2013
وليست عام 2012
ووقتها كنتي نائمة بالعسل تسرقين
ترجمات شباب المترجمين
هاهاها
 
* هذا الفرق بين نشر المقال من المبدعة الحقيقية كاتبة المقال
وبين القشور المشوهة المغلوطة من اللصة لصة البلدة السارقة لقشور إبداعي
وبالطبع لم تذكر اللصة وزارة الشباب وهى ممولة للمهرجان
لأنها لم تعلم
هاهاها
 
أستمتعوا بجزء من مقالي
 
( مِهْرَجَانُ آفَاقِ مَسْرَحِيَّةِ... نَبْضُ إِبْدَاعِ الْمَسْرَحِ يُشْعِلُ الشَّمْعَةُ الْأوْلَى رَسْمِيًّا)
 
أعتزُّ اليوم بنضال مخرج إبداعي زميل
في النضال الإبداعي...
هو المخرج هشام السنباطى،
الذى لم يكتفِ بإسهاماته الفردية كمخرج للعديد من المشروعات المسرحية الجميلة
فهو مخرج مسرحي معتمد من الهيئة العامة بقصور الثقافة منذ عام 1996.
قدم الكثير من التجارب بالهيئة،
ثم اتجه للعمل بالمسرح المستقل
ففى بدايات مشواره أسس فرقة مسرحية اسمها
"الأوركيد"،
وقدّم بها عدّة عروض مسرحية، !!!
منهم عرض (الطوفان)
الذي يعدّ باكورة إنتاج صندوق التنمية الثقافية،
 
* ولم يكتفي بذلك
بل، اضطلع بفكرة صناعة المسرح
وتدشين الكوادر االشابة فى مختلف فون المسرح،
وتشجيع المواهب الحقيقية،
( فى الكتابة والتمثيل والإخراج والإضاءة والديكور والملابس والماكياج
وكافة مفردات صناعة المسرح،)
ولديه نظرة طموحة أن يجمع مناضلو المسرح والفرق الحرة والمستقلة
من مختلف دول الوطن العربى.
فقد
انطلق من :
( الذاتية المستقلة ، إلى الموضوع العام ، والشامل لرعاية الفرق المستقلة)
 
* و بدأ التحضير له منذ عام 2010، بدعم ورعاية
د. خالد عبد الجليل رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي ،
الذي بذل مجهودا كبيرا للسماح للهواة والمستقلين،
بتقديم عروضهم على مسرح الدولة بمسرح صلاح جاهين،
بالرغم من الهجوم الشديد على المهرجان في بدايته،
الغير رسمية والتجربية
وانطلقت أولى دوراته الرسمية في 2013،
بمسرح البالون، بمسرح صلاح جاهين
وقد شارك في المهرجان في دورته الأولى غير الرسمية بأكتوبر عام 2011
فرق مسرحية من كل الأقاليم،
قبل إنطلاقة الرسمي عام 2013
ثم ساند المهرجان أساتذة، ومخرجون، ونقاد كثيرون
وفي دورة المهرجان الأولى الرسمية
كان الفنان الراحل عزت العلايلي ضيف شرف المهرجان،
 
كان لدي حظوة متابعة المهرجان، منذ كان مجرد فكرة عام 2010
وتابعت كل الذي نشر عن الدورة الأولى من مهرجان آفاق مسرحية،
الذى أطلقه المخرج هشام السنباطى تحت رعاية وزارة الثقافة،
وبدعم من قطاع شؤون الإنتاج الثقافية،
ولاحظت من متابعتي وتأريخي لفكرة المهرجان ونموه
منذ كان فكرة أولية مطروحة لليوم بالدورة الثالثة له
إنه قد ازداد ثقلًا ،وإشراقًا ،وشهرة،
بل حفاظًا على فكرة الريادة ...
فى كونه المهرجان الوحيد بمصر،
الذى
فتح مسارح الدولة ، لفرق مسرح الهواء المستقلة
وصار مهرجان رسمي للفرق المسرحية ، من الأقاليم
وقد قدّم عددًا ضخمًا من الليالى المسرحية المتواصلة
بالمجان للجمهور المصرى، وصار تحضره الفرق العربية،
بل وتنافس به
منذ دورته الأولى الرسمية عام 2013
بدأ في مارس بالعام 2013
على مسرح البالون
من تنظيم اتحاد آفاق مسرحية، لفناني المسرح الحر
ضم في عضويته عدة فرق مسرحية من مصر ،
وأعتبر إنه تخطى مرحلة المحلية، !!!
بتقديمه العرض العربي السوري
"مجرد نفايات"
خلال فعاليات دورته الأولى من المهرجان، عام 2013
حيث شهد المهرجان في دورته الأولى فوز العرض السوري
"مجرد نفايات"،
للمخرج حسام جدعو بجائزتي أفضل عرض مسرحي،
أفضل موسيقى ضمن مسابقة الديودراما بمهرجان آفاق مسرحية،
بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالون
كما شارك
العرضان
"عشا ليلى"، "والصندوق الأخير"
بالمسابقة الرسمية بمهرجان المسرح القومي في دورته السادسة
 
* في "أسبوع آفاق مسرحية"
بالدورة الثانية لمهرجان آفاق لعام 2014
تم أقتتاح المهرجان
تحت شعار (نلتقى لنرتقى)،
ورئيس شرف المهرجان كان الفنان محمد صبحى،
و بختام مهرجان آفاق مسرحية في دورته الثانية
18 اغسطس على مسرح البالون، تم تغيب وزير الثقافة
وتم تكريم الفنانين نيللى، ومحمود الجندى، وحنان شوقى،
وأهداء المهرجان الدورة لشيخ المخرجين حسن عبد السلام،
وتخصص جائزة ابتداءً من الدورة الثالثة،
باسم الفنان الراحل خليل مرسيتم تقديم عروض لبعض الفرق العربية المشاركة من بينهم:
( تونس والأردن ولبنان)
 
* تقديرا لعطائهما ومشوارهما الفنى
تم تكريم الفنانة ليلى طاهر و الفنان عبد الرحمن أبو زهرة
وقد تألقت الجميلة ليلى
على خشبة المسرح بعدة مسرحيات منها
"سنة مع الشغل اللذيذ"، "غراميات عفيفى"،
و"الدبور" و"رجل لكل بيت"، "لعبة اسمها الحب"
و"النهاردة آخر جنان"،
كما تألقت فى السينما من خلال أفلام "الناصر صلاح الدين"
و"عفوا أيها القانون"، "الطاووس"، "المدمن"،
"رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" و"الأيدى الناعمة"،
وفى التليفزيون قدمت أشهر الأعمال منها "عائلة شلش"،
"الباب فى الباب"، "زواج بدون إزعاج"،
"أغلى الناس"، "على باب مصر"، "ياورد مين يشتريك
وذلك فى حفل فتتاح الدورة الثالثة للمهرجان لعام 2015،
المقام بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالون بالعجوزة
 
* كما تم اختيار د. سيد خطاب، الخلوق الراقي،
وصاحب التاريخ الثقافي الفني العلمي !
الأستاذ بأكاديمية الفنون، ورئيس لجنة تحكيم نهائيات دورة المهرجان الثانية
رئيسا للدورة الثالثة لمهرجان "آفاق" بمارس الحالي بالعام 2015
كقامة فنية وعلمية ، قد دعم المهرجان خلال دورتيه الأولى والثانية،
بالمشاركة بعضوية لجان تحكيم مرحلتى الملتقى والنهائيات،،
مهرجان "آفاق مسرحية" يقام بدعم من وزارتى الثقافة والشباب والرياضة،
ويرأسه شرفيا النجم محمد صبحى،
 
ورئيس الدورة الثالثة الدكتور سيد خطاب،
ومؤسسة ومديره هشام السنباطى،
وقد أكد د. عبد الواحد النبوي وزير الثقافة على ضرورة المشاركة في يوم المسرح العالمي ،
وأنه يتواجد وسط المسرحيين ، ليشاركهم احتفالهم بيوم المسرح العالمي ،
وأنه يحبذ أن يتواجد وسط المسرحيين المصريين القادرين علي الإبداع،
والتغيير ورسم بسمة علي وجوهنا
جاء ذلك خلال مهرجان آفاق مسرحية لعام 2015 في دورته الثالثة بمسرح ميامي ،
 
وأضاف د . عبد الواحد النبوي:
أننا قادرين علي بناء مجدنا مرة أخري كدولة قوية ،
ولن يستطيع أيا من كان ،
(لا الإرهاب ولا التطرف ولا التآمر أن يحد من آمال هذا الشعب وقدراته ،
أو أن يكون عقبة أمام مسيرة هذا الشعب) ،
وقد أكد المخرج هشام السنباطي
على :
كيف؟! لا تحيا درة الشرق ، وبلد الأمن والأمان صانعة تاريخ من الجمال والثقافة ،
لتصبح واحدة من البلدان التي تصدر الفنون كلها ،
وأكد أن مهرجان آفاق مسرحية
هو مكان معنوي لكل المبدعين ،
ورحب بالحضور فى افتتاح الدورة الثالثة علي التوالي ،
بعد توقعات البعض بالفشل ، وعدم الاستمرار ،
ووجه الشكر للدكتور سيد خاطر رئيس قطاع شئون الانتاج الثقافي وكل بيوت الثقافة
والأستاذ خيري أرميا ممثلا عن وزارة الشباب والرياضة
وفي كلمته أكد الدكتور سيد خطاب مدير المهرجان علي سعادته بهذه الحظة
التاريخية والهامة في تاريخ المسرح ،
لأنه يجب نقف جميعا لجانب شباب مصر مع وزير الثقافة والشباب
في خندق واحد أمام الجهل والرجعية والتخلف ،
وأن يقف كل نجوم مصر لجانب شباب آفاق مسرحية لتأكيد دور مصر الريادي ،
فجر الضمير الإنساني ،
وأن أكثر من 2850 شاب علي مستوي الجمهورية يقفون إلي جانبكم ،
يقفون علي خشبات المسارح ويؤكدون أن الدولة المدنية الحديثة
ما تحتاج إلي الكثير من الشهادات ، وإنما لخشبة مسرح وشباب يقفون عليه ،
ويؤكدون أن يدا تبني وأخري تحمل السلاح ،
وشباب مصر بالجامعات والثقافة الجماهيرية
لنقدم صورة جديدة للمسرح المصري في الكتابة، ومختلف فنون المسرح ،
 
وقدم د. سيد خطاب التحية لشباب مصر الذين يثقون في قدرة وزارة الثقافة
علي تخطي الأزمة التي هي أزمة كل شباب مصر أزمة ثقافية حقيقية ،
والآن نحن في مرحلة البناء نبني شباب مصر ،
وكلنا ثقة أن مصر لن تبني الا بسواعد الشباب ،
في كل بقعة من بقاع مصر تنبت موهبة جديدة
 
كما أشار الفنان محمد صبحي في كلمته:
أن الأمم الحية هي التي يحيا فيها أمواتها
ولذلك تهدى الدورة الثالثة لمهرجان آفاق مسرحية للفنان القدير
“عبد المنعم مدبولي”
والأمة الميتة هي من يهمل أحياؤها فلابد أن نحتفى بالمبدعين بشكل يليق بهم
ووجه ، رسالة يستغيث فيها بوزير الثقافة عبد الواحد النبوي،
قائلا: إننا في حاجة لإستراتيجية لجميع العاملين بوزارة الثقافة ،
للتخلص من كم الفساد الموجود بالوزارة ،
فقد قدم المئات من الشكاوى، لجميع وزراء الثقافة السابقين
بداية من فاروق حسني حتى الوزير الأسبق ،
لينظروا بعين الرأفة، ويسارعوا لإنقاذ المسرح والثقافة المصرية ،
لذا، ناشد محمد صبحي الوزير، :
أن يسعى جاهدا لحل مشاكل الفساد ،
فالثقافة وحدها هي القادرة على بناء الشعوب وتقدمها
 
* كما ألقي الفنان أشرف عبد الغفور نقيب الفنانين:
كلمة المسرح العالمي ،
والفنان لينين الرملي :
كلمة المسرحيين المصريين بمناسبة يوم المسرح العالمي وذلك بالمسرح العائم
 
* من ملاحظاتي وتأريخي خلال الثلاث دورات السابقة للمهرجان
فى كل دورة من دورات المهرجان،
تحلُّ دولةٌ عربية "ضيف شرف" على مصر،
وتُهدى الدورةُ إلى اسم أحد الرموز المسرحية الوازنة
التى أسهمت فى وضع حجر فى هذا الهرم الفنى الهائل:
"المسرح المصرى"
ومما رأيته من تأريخي لحركة المسرح المصرية
ونضال رجالاته مثل محمد صبحي، فارس المسرح الذي أعتزُّ به
رئاستة الشرفية قد أعطت ثقل للمهرجان وثقة عربية في فعالياته
كما أعتزُّ بكل مبدع يناضل لرفعة الثقافة والمسرح
لذا ، أعتزُّ بالمخرج هشام السنباطي وأشكره وأشكر كل القائمين على المهرجان ورعاته...
 
* لكن، وبالرغم من نجاحات مهرجان آفاق مسرحية
لكنني أخشى عليه !!!
لأن أخطر مشكلة قد تهدد نجاح أي عمل ثقافي،...
( هو غياب الرعاة)
فحينما
( مارسنا إنتاج كتاباتي، وأعمالي المسرحية، بمركز الإبداع ،
قد تكبدنا أموال كثيرة، من جيبونا والجهد الكثير،
مما جعلنا نتخلى عن إنتاج أعمال مسرحية)
و( صرنا نكتفي بالدور الثقافي التنويري، والعصف الذهني، والدراسات المسرحية،
والتنوير والتحليل، وتحرير العقول وتكوين الأفكار الإبداعية،
بمؤسسة تنمية الإبداع، و مركز الإبداع ومدرسة كليوباترا براند لإحياء التراث)
 
 
* فما أبحث عن رعاة أنا
و( أعتمد على المشروعات التنموية، ومشروعات رائدات الأعمال للتنمية
وإيرادات مبادرات كليوباترا عاشقة الوطن التنموية،
وعائدات بيع منتجات مدرسة إحياء التراث، والعلامة التجارية كليوباترا براند من
المشغولات والصولجانات الذهبية، والأحجار الكريمة والآلماس،
والآثاث التراثي النفيس، والانتيكات، والسجاد التراثي الفاخر،
والملابس التراثية، والنفيسة)
 
* لأن حينما يقدم الرعاة الدعم المالي،
( يقدمونه على أمل استرداده، خدمات ودعاية
لكننا نعمل من أجل الإبداع ، والمعدمين، والعمالة الفقيرة، والمرأة المعيلة،
و الأطفال ، ومتحدو الإعاقة، وطيف التوحد، والمحبوبون الايتام بالسابق،
والشباب من المبدعين، والإغاثة والمهمشين
لذا، دعم أنشطتنا الخيرية، التنموية،
أمرًا معقدًا، إلا إذا كان الرعاة يمتلكون الحماس الحقيقي،
 
لذا، أشفق على كل المناضلون بالمسرح، والفنون الذين يبحثون عن رعاة
يقدّرون الإبداعات
وأعتبرهم من معوقات الإنتاج المسرحي والتي تتنوع بين،
صعوبات توفر بنود بالميزانية، وعدم توفر الدعم، ومحدودية الموارد المالية،
التي تقيد الإبداع وتوقف الطموحات، وبين نقص الدعم الفني،
والتقني الذي يعجز عن ترجمة الرؤى إلى واقع.
كما يواجه المسرح تحديات في توفير الفضاءات الملائمة،
والعناية بالفرق المستقلة، التي غالبًا تفتقر إلى الرعاية المؤسسية.
ويبقى التحدي الأكبر في غياب التقدير الكافي لأهمية الفن المسرحي،
ودوره في توعية المجتمع وتطويره
 
لذا، أشفق على نفسي،
وعلى كل حر مناضل يعمل في تنمية الإبداع،
و يطمح في إيجاد رعاة يؤمنون بهذا الفكر،
ويستوعبون قدرات الشباب المبدع، ليمهدوا الطريق لهم
نحو النجاح والابتكار
فالعمل مع الشباب والفرق الحرة والمستقلة،
رائع، لكن من الصعب أن يجد الرعاة!
لدعم مهرجان للهواة،
لكنه ليس بالمستحيل،
لذا أتمنى أن يجد الرعاة مهرجان آفاق مسرحية
من الشركات الفاعلة،
أو بتأسيس جمعية ثقافية مسرحية
بأنشطة ومساهمات أعضاء فاعلون
وأتمنى أن يجدون رعاة جادون،
قادرون على رعاية مهرجان آفاق مسرحية لشباب المسرحيين المبدعين والهواة،
من الفرق الحرة المستقلة،
وقد وجدت بهم حماسة، وقدرة على النجاح
وطاقات إبداعية شبابية، وحماسة، وموهبة متميزة
بشباب الفرق الحرة، من القاهرة، والأقاليم
 
ميرسي لكل مبدع مناضل في تنمية الإبداع في كل المجالات
الذى لاحق حُلمَه منذ صباه الأول...
 
و ميرسي للمبدع ، والمثقف، الفاعل ، المحترم المخرج هشام السنباطى
الذي حوّل شغفه بالمسرح إلى هذا المشروع الهائل لمهرجان آفاق مسرحية،
فغرس بذرته وسقاها سعيًا وكفاحًا وإبداعًا
حتى خرج إلى النور فى هذا الثوب المشرق الذى تُباهى به مصرُ،
ثم رواه ورعاه حتى علا بنيانه عامًا بعد عام.
 
( أعلم كأحد الغارسين لبذار الإبداع، والساهرة على تنمية الإبداع العربي )
أن
( صناعة الجمال أمرٌ صعبٌ، لكن الأصعب هو الاستمرار فى صناعته ورعايته
بالرغم من التحديات والعراقيل).
لذا، الشكر موصول ، وكل الشكر
لكل مَن رعى ودعم هذا المهرجان الجميل، وكل مهرجان مميز وكل فعاليات
وزارة الثقافة وصندوق التنمية الثقافية و الهيئة العامة لقصور الثقافة
ورعاية وزارة الشباب ولكل من ساهم بالجهد والفكر ليخرج لنا هذا
الهارموني المسرحي الكامل

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر