اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُنْذُ عَامِ 2001 إلَهَةَ مَنَارَةِ بَهَاءٍ وَتَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ.مَرْكَزٌ وَمَدْرَسَةُ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ وَتَحْرِيرِ الْعُقُولِ كليوباترا براندعَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْفَاشِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوت وَكُلُّ لُصُوصِ الْإِبْدَاعِيوم الأحد، 06 أكتوبر 2024قرأتحوار نشرته جريدة قومية مصريةهشام السنباطي: «آفاق» يظهر إبداعات الشباب المسرحيةتحية ل حسن الكيلاني كاتب ومحاور الحوار الثقافي الفني المسرحي عن المهرجانفقد فسر وشرح للمهرجان وذكر العروض وأسباب الاختياروأسباب اختيار الجماهير للعروض وكل المعلومات الضرورية( من المطبوعات التعريفية قبل إنطلاق المؤتمر ) !!!...* بينما لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت القرعة التي تتباهى بالمسروقاتمن قشور إبداعي(تمارس السرقة والتزوير،والقص واللصق من قشور إبداعي)( دمجت مقالان، الأول من العام 2007 والثاني من العام 2015ولم تكتب شيئا من أحداث عام 2024سوى المنشور المسبق بالمطبوعات التعريفية، ومطبوعات المهرجان) !!!وكعادتها لصة جاهلة تشوة المسروقات !!!* لذا، لم تعرف، ولن تكتب،...( لأنها فقاعة جاهلة لصة بلدة سارقة،نايمة بالعسل، لم تذهب لمهرجانات،وكل الذي تنشره في سيرتها المسروقةأكاذيب مسروقة، من قشور إبداعي، وغيريوما عرفت دولة الأوبرا،وما أعترفت بعمر، ولم تشارك في أي عمل ثقافي،سوى بعد وقوعها على قشور كنوز إبداعي،و سرقة سبعمائة مقال من قشور إبداعي، من موقع اللصوص )* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرفأن مهرجان آفاق مسرحية ، بدأ كفكرة ومهرجان غير رسمي بالعام 2010تم تنفيذها في أكتوبر 2011لكن المهرجان بشكله الرسميبدأ في مارس بالعام 2013على مسرح البالونو أن اتحاد آفاق مسرحية، لفناني المسرح الحرضم في عضويته عدة فرق مسرحية من مصر ،وأعتبر إنه تخطى مرحلة المحلية، !!!بتقديمه العرض العربي السوري"مجرد نفايات"خلال فعاليات دورته الأولى من المهرجان، عام 2013حيث شهد المهرجان في دورته الأولى فوز العرض السوري"مجرد نفايات"،للمخرج حسام جدعو بجائزتي أفضل عرض مسرحي،أفضل موسيقى ضمن مسابقة الديودراما بمهرجان آفاق مسرحية،بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالونكما شاركالعرضان"عشا ليلى"، "والصندوق الأخير"بالمسابقة الرسمية بمهرجان المسرح القومي في دورته السادسة* ولم تعرف ولم ولن تكتب عن، أحلام منظمين المهرجان، بالهوية العربية !ومحاولاتهم لدعوة الفرق العربية للمشاركة فى المهرجان !!* ولم تعرف عن محاولاتهم ، إقامة عدد من الندوات والورش التدريبية ،والمحاور الفكرية !* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت،لم تعرف عن إطلاق مسابقة المؤلف المصريوعدم جدوى إطلاق مسابقة للتأليف، وليس لديهم إمكانيات لطباعةالنصوص الفائزة فلم تطبع! ؛ولذا، أكتفوا بجائزة أفضل مؤلف بالمهرجان، كجائزة التأليف الوحيدة بالمهرجان* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولن تكتب إنه* تم تقديم عروض لبعض الفرق العربية المشاركة من بينهم:( تونس والأردن ولبنان)في "أسبوع آفاق مسرحية"بالدورة الثانية لمهرجان آفاق لعام 2014تحت شعار (نلتقى لنرتقى)،ورئيس شرف المهرجان كان الفنان محمد صبحى،و ختام مهرجان آفاق مسرحية في دورته الثانية18 اغسطس على مسرح البالون، وتغيب وزير الثقافةوتم تكريم الفنانين نيللى، ومحمود الجندى، وحنان شوقى،وأهداء المهرجان الدورة لشيخ المخرجين حسن عبد السلام،وتخصص جائزة ابتداءً من الدورة الثالثة باسم الفنان الراحل خليل مرسي* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتبأن إدارة مهرجان "آفاق مسرحية"لما اختارت د. سيد خطاب الخلوق الراقي، ولا تاريخه الثقافي الفني العلمي !الأستاذ بأكاديمية الفنون ورئيس لجنة تحكيم نهائيات دورة المهرجان الثانية ،ليكون رئيسا للدورة الثالثة لمهرجان "آفاق" بعام 2015كقامة فنية وعلمية ، قد دعم المهرجان خلال دورتيه الأولى والثانية،بالمشاركة بعضوية لجان تحكيم مرحلتى الملتقى والنهائيات،* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولن تكتب عنانطلاق فاعليات الدورة الرابعة من مهرجان"آفاق مسرحية" بحضور وزير الثقافة حلمى النمنم،والفنان محمد صبحى رئيس شرف المهرجان بمسرح الهناجرفي نوفمبر 2016تحت رعاية وزارتى الثقافة والشباب والرياضة ورأسه شرفيهالفنان محمد صبحي، ورأس المهرجان تنفيذيا المخرج خالد جلال،ورأس اللجنة العليا للمهرجاند. سيد خطاب، وأقيم بدعم من قطاع شئون الإنتاج الثقافىوالهيئة العامة لقصور الثقافة بوزارة الثقافة،والإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية بوزارة الشباب والرياضةتحت شعار"مصر بكرة"والمهداة للراحل فؤاد المهندس، بمشاركة 65 عرضا مسرحيا من 17 محافظةوحضور الفنانون أحمد راتب وفاروق فلوكس ومحسن محيى الدين وسوسن ربيع ،و أروى قدورة ومنحها درع الإبداع الخاص بالمشاريع الفنية لشباب المسرحيينوعرض أوبريت "الليلة الكبيرة" لفرقة "أستديو نجوم مسرح الهوسابير"كعرض على هامش المهرجان من أشعار صلاح جاهين وألحان سيد مكاوىوإخراج هشام السنباطىو على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى بالإسكندرية قدمت فرقة رشيد المسرحيةمن محافظة البحيرةعرض "الكونكان" تأليف إبراهيم الحسينى وإخراج ناصر الدمياطى،ثم عرض "مدينة الأغبياء" تأليف وإخراج رامى شحاته لفرقة أليكس ستارز،وعلى مسرح قصر ثقافة محافظة أسيوط قدمت فرقة "موشن تيم"العرض الدينى "البداية" تأليف وإخراج توماس فوزىكما قدمت فرقة "الواحة" المسرحية من محافظة الوادى الجديدعرض "عرس كليب" تأليف درويش الأسيوطى وإخراج محمد فوزىو اقترح الفنان محمد صبحي عمل جمعية ليتم العمل من خلالها ككيان قانوني للمشروع،وبالفعل تم بعمل جمعية تحمل اسم (في عشق مصر)تأسس من خلالها نادي تياترو آفاق،ومقره مسرح تياترو آفاق بوسط البلد،والفرق المشاركة من أعضاء هذا النادي،وأصبح للمشروع كيان قانوني معترف به من الدولة. وقد تم افتتاح المسرحرسيما في الأول من سبتمبر* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتبعن الدورة الخامسةحيث خصصت إدارة مهرجان آفاق مسرحية والذي صارتابع لجمعية(في عشق مصر)التابعة لوزارة التضامن الاجتماعيفي دورته الخامسة بنوفمبر 2017 ،مبلغ 20 ألف جنيه لجوائز العروض الحاصلة على المراكز الأولى فيمسابقات المهرجان المختلفة ، وإن المسابقات تتنوع بين العروض الطويلةوالقصيرة والمونودراما والديودراما والمايم ومسرح الطفلوذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة للجائزة الكبرى لأفضل عرض مسرحي بالمهرجانو أن الجوائز كانت في صورة دعم للعروض الفائزة وفرقها،وجوائز عينية وتقديرية مخصصة للفائزون في مختلف مفردات العرض المسرحيكأفضل مخرج ومؤلف وأداء تمثيلي وأداء حركي وديكور وملابس وإضاءةوموسيقى (تأليف - إعداد)،وشهادات تميز، وجائزتي أفضل تصميم بوستر والعرض الأكثر جماهيرية* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتبأن عامي 2018 وعام 2019لم يشهدا الدورة السادسة للمهرجان، وهذا حدث جللوقد أنطلقت يناير 2020تحت شعار "نحو مسرح عربي" و مهداه لروح الفنان الراحل والمنتج سمير خفاجيمؤسس فرقة الفنانين المتحدين والمسرح المصري والعربيبمشاركة14 عملاً ،وقيل عن مهرجان آفاق مسرحية، لسبب انتشار مرض الكورونا بذاك الوقتإنه ( رصاصه في قلب الخوف)وتوزّعت العروض بين عدّة مسابقات ضمن فئات"مسرح الطفل"، و"العروض الطويلة"، و"العروض القصيرة"،و"المونودراما"، و"الديودراما"، و"المايم"، و"ذوي الاحتياجات الخاصة"،وتمثّل ستّ محافظات هي: الإسكندرية والفيوم وأسيوط والجيزةوالغربية إضافة إلى القاهرة* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتبعن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان آفاق مسرحيةبمسرح مركز الهناجر للفنون بديسمبر عام 2021وأقيمت الدورة السابعة في الفترة من 20 إلى 26 ديسمبر،بمشاركة 14 عرضا مسرحيًا ومشاركة دول ليبيا وتونس والسودانوالجزائر والمغرب والعراق، والأردن، واليمن، وسلطنة عمان،كانت ضيف الشرفتحت رعاية وزيرة الثقافة د. إيناس عبد الدايم، وبدعم قطاع شئون الانتاج الثقافيبرئاسة المخرج خالد جلال، ومركز الهناجر للفنون برئاسة المخرج شادي سرور،والرئيس الشرفي للدورة السابعة الفنانة سميرة عبد العزيزوأهدت الدورة لاسم الفنانة رجاء الجداويوقدمت فرقة "مركز شباب النصر"من محافظة الإسكندرية،أفتتحت الدورة السابعة من المهرجانبعرض"عريس عروسة البحر" على مسرح آفاقو شارك ضمن مسابقة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمهرجان،وهو من تأليف وإخراج عصام بدوى، وتدور فكرة العرضفي مدة حوالي ٥٠ دقيقة،حول عروسة البحر تصمم على صعودها إلي سطح البحر لمشاهدةالشمس فتلتقي بأحد الصيادين ويحدث الكثير من المفاجأتوالمفارقات التي تغير مجرى الأحداثوتم تكريم نخبة من المسرحيين المصريين والعرب من ٧ دول عربية،الفنان رشوان توفيق، د.كمال عيد، والفنانة رجاء حسين،والفنان صبري عبد المنعم، ومن المملكة العربية السعودية د.ملحة عبد الله،والمخرج التونسي فوزي إبراهيم، والفنان اليمني د. علي الجنفديوتكريم لجنة تحكيم المهرجان د. سيد علي إسماعيل، الناقد يسري حسان،الفنانة حنان شوقي، د. محمد عبد العزيز، المخرج عبد الغني زكي،مصمم الديكور فادي فوكيه، د. أحمد الدله،المخرج والكاتب العراقي منير راضي و الناقدة والصحفية المغربية بشرى عمور* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم تعرف ولم ولن تكتب عنفعاليات مهرجان آفاق مسرحية، الدورة الثامنة مهداه لاسم الفنان الراحل فريد شوقيبمركز الهناجر للفنون وبدعم قطاع الانتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال في3/نوفمبر/2022وضيف شرف المهرجان دولة ليبيا .وهذه الدورة الثانية عربيا بمشاركات عربية متميزةلترسيخ أهمية دور المسرح والمهرجانات العربية لتحقيق تواصلومد جسور الثقافة العربيةبحضور رئيس شرف المهرجان النجمة سهير المرشديوسفير دولة ليبيا بمصر السفير صالح عبد الواحد الشماخي،محمد أحمد البيوضي رئيس الهيئة العامة للسينما والمسرح والفنون في ليبيالجنة التحكيم د.سيد الإمام مصر، د.ملحة عبد الله السعوديةالفنانة خدوجة صبري ليبيا، الفنانة حنان شوقي ، م. فادي فوكيه ، د.محمد عبد العزيز ،د. أحمد الدلة ، الفنانة وعد تفوح سوريا،، د محمد عبد المنعمد. بديعة الراضي المغرب، د. سالم الفلاحي سلطنة عمانوقدمت الأردن عرض (ديك) للفنان إياد الريموني ثم العرض المصري (شجرة الحب) تاليف وإخراج عصام بدويوهو عرض لفريق مركز شباب النصر بالإسكندرية من ذوي الهمم،* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، ولم تكتب عن إطلاق فعالياتمهرجان آفاق مسرحيةوالدورة التاسعة وكانت مهداه لروح الراحل كرم مطاوعفي أكتوبر 2023علي مسرح الهناجركمشروع مسرحي كبير يضم العديد من فرق الأقاليم من كل ربوع مصر،وتقديم إبداعات شباب المسرح المستقل والحر في مختلف أشكال المسرحمشاركة خمسمون عرضا منهاتم تقديم العرض المسرحي "من 30 سنة" لفرقة "الممر"من محافظة القاهرة، تأليف أريج الجندي وعزيز عادلوتقديم مسرحية "الناس اللي تحت" من محافظة الإسكندرية تأليف وإخراج محمد الجوهري ،مسرحية "عروسة خشب في خشب" لفرقة "افتكاسة"،لجنة التحكيم كانت مصرية وعربية مكونة من الفنانة المصرية حنان شوقي،والدكاترة سيد الإمام وأحمد الدالة ومحمد عبد العزيز،والكاتب ياسر أبو العينين والناقد أحمد زيدان.والفنانة الليبية خدوجة صبري، والكاتبة المغربية بديعة الراضي،والكاتب المسرحي علاء الجابر من الكويت،والدكتور علي الجوفيندي والدكتور هاني الناظر من السعوديةوأنالعروض "برواز خشب" مونودراما مسرحية تستعرض العنف الأسريوتأثيره السلبي على الأبناء مما يعرضهم لفقدانهم الثقة في أنفسهم،العرض لفرقة كالوس المسرحية ومن تأليف وإخراج تامر فؤاد،تمثيل حسين خالد وتتضمن المسرحية أغنيتان "مش مجنون"كلمات شيماء الجوهري وألحان وغناء هاني علي،وأغنية "قوم" كلمات وألحان وغناء هاني علي.وعرض"أنا المؤلف" ويتناول معاناة المؤلف في نشر افكاره من جميع المحيطين به،العرض تقدمه فرقة شارع الفن، ومن تأليف وإخراج هيثم عفيفي،وعرض"من 30 سنة" وهو عمل يناقش قضية الثأروأثرها على حياة البعض في الصعيد،العرض تقديم فرقة "الممر" ومن تأليف أريج الجندي، وإخراج عزيز عادل،وعرض "الخنزير" وتدور احداثه حول شخصية "شحتوت"التي جعلت الحياة منه شخص يتخذ صفات الخنزيرويعيش حول القمامة ويتخذ منها اصدقاء له،وقدمته فرقة طباخين الفن، من تأليف ماجد عبد الرازق،وإخراج محمد جمال، وتمثيل إسلام رؤوف.* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت، لم ولن تكتب عن فاعلياتالدورة العاشرة للمهرجانالتي شاركت بها بالحضور وبالرغم من ذلك سرقت قشور إبداعي !!!لأن الكتابة عن فاعليات المسرح ما تحتاج سرقة قشور إبداعوتلفيق مقال فاشللكن تحتاج لمعلومات بديهية متكرره بكل مهرجان وأحداث مميزة للمهرجان ذاته!* ففي استمرار المهرجان في حد ذاته للدورة العاشرةهو نجاح كبير ما تفهمة وما تعلم عنه لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتالتي حضرت المهرجانات بالصدفة بعد نشرها الحنجوريوالمداهنة بإستخدام المسروقات من قشور إبداعيفقط الذين يعلمون هم ،المناضلون الأحرار بكل المؤسسات الثقافية الاجتماعية( مثلي أنا...ومثل كل العاملين في مؤسسة تنمية الإبداعومركز الإبداع ومدرسة إحياء التراث الفكريو الذين يدفعون من قوتهم، وصحتهم، وحياتهم، ويبذلون حتى الدماء،وقد واجهتنا صعوبات، وستواجهنا صعوبات، وهو الذي يساعدنا على النجاح،والتميز بشكل اكبر، وهدفنا الأكبر أن نغير وجه الحياةونهدي العالم الإبداع، والتحرر، والفكر، والفرح)* المهرجان!!!الذي استعان باللصة السارقة لقشور إبداعي لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتتحية طيبة وبعد :لقداكتفت اللصة بسرقة قشور إبداعي، الموثقة في( كتابي فنون السحر عن السحر قسم المسرح) !!!* لو كانت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتالتي تم اختيارها، بعد سرقة سبعمائة مقال من قشور لإبداعيهى كاتبة المقالات المنشورة من قشور إبداعي المسروق، عن المسرح !!!وتحليل المسرحيات!!!ودولة الأوبرا منارة البهاء!!!لكانت حضرت العروض المسرحية، وصالت وجالت وحللت العروضهاهاها* لو كانت كاتبة المقال عن : ...( مهرجان الجونة الذي احترمه، وأعتز بإسهاماتهوحضرته في دورته الأولى)لذا، لم أطيل في تناوله كما ، وقد حذفنا جملة من مانشيت المقالحينما ، راجعني أصدقاء أعزاء على قلبي،لكننيقد كتبت لكم بالمقال، لو كانت لصة البلدة سارقة قشور إبداعي ،هى كاتبة المقال المسروق من قشور إبداعي لكانت( نشرت مقال لتقيم وتحليل العروضلكنها لم تنشر عن حفل الختام ولا عن تحليل عروض الأفلاموقد أثبتت أنها لصة ما تعرف غير الشو والصور )هاهاها* بل عادت وسرقت تراث عائلتي !!!هاهاها(بالرغم من أن، فعاليات المؤتمر كانت ثرية ناجحة...و بالرغم من كل الظروف، والأحزان)و (اللصة الجاهلة الفاشلة لم تكتب عن الفنانين ، حسن يوسف، ولا مصطفى فهمي )لأنني لم أكتب ولم تجد الذي تسرقهبالرغم من إنها لو بحثت،لوجدت موضوع عن:( حسن يوسف بين السبعمائة مقال من المسروقات اتي سرقتها من موقع اللصوص) !* لو لصة البلدة فاطمة ناعوت ! المتشدقة بقشور إبداعي المسروقمن قشور فكري المنشورة الموثقة بكتبي ومقالاتي و(كتاب فنون السحر) !هى كاتبة مقال اليومأو تعي شيئا عن من تدعوه صديقها !!!لكنه مجرد وسيلتها للشو والوجاهة وإظهار جهلها !!!لو تملك ذرة من معرفة بالمسرحما كانت سرقت فكري، المحفوظ بقلوب ملايين العاشقين لإبداعي الأصيل،كلوحي الشريعة، والكتب المقدسةوالذي سرقته في عدة مقالات عن المسرح من قبل!هاهاهالكنها وموقع نشر المسروقات،يعتمدون أن ما في قراء ولا عقول تقرأ المسروقاتفمن يروج لها مجرد هكر، وفيك أكونتس أو جهلاء مغيبون !هاهاها* لو عرفت لصة البلدة الفقاعة الجاهلةعن الفكر والمسرح والثقافة وعن جهاد هذا الرجلكانت خصصت سلسلة من المقالاتوقد كتبت أنا عنه،منذ كان المهرجان مولود رسمي جديد بالدورة الثالثة الرسمية بالعام 2015 ،وعن كل الصعوبات التي واجههاوقارنت بين حال مركز الإبداع بمؤسستنا مؤسسة تنمية الإبداع منذ عام 2001وجهادنا المضني، لأنتاج عدة مسرحيات من إبداعي ،والصعاب التي واجهناها، لذا اكتفينا( بمدرسة إحياء التراث لتحرير العقول، وتكوين الأفكار الإبداعية،والنشاط المسرحي التعليمي بتحليل الرويات، وكنوز إرث التراث المسرحي العالمي والروايات")* بينما اللصة الجاهلة المدعية لصة البلدة فاطمة ناعوت،تنشر مقال مسروق من قشور إبداعي منذ عام 2007لأنه مضمون النجاح والتأثيرهاهاهاوتضيف شذارات من مقالي عن المهرجان في دوته الثالثة من عام 2015ومن جهلها، وعجزها، و حقدها على انجازات المناضلون الناجحون،تفشل حتى في قراءة عشرات المقالات،التي نشرت منذ أكتوبر الماضي،وشرحت للقاريء، كل الذي يمكن معرفته عن المهرجان في دورته العاشرة قبل أنطلاقه،من المطبوعات التعريفية للدورة !!!فما بالكم بلصة مدعية لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت !التي حضرت المهرجان، وشاركت للتصوير كلبلهاءهاهاها* لصة البلدة الستينية بلا ثمار فكر، ولا إبداع، ولا حضور فكر، ولا تأثير !!!ما احتاج لكتابة شيء فكامل الإبداع بكتابيلذا، رح أضبط الجزء المشوة المنشور من مقالي عن المسرح من عام 2007وموجود من قبل ذلك بأعوام بكتابي فنون المسرح* وقد نشرت جزء منه اللصة مشوة والقول من قول أرستوفانبا جاهلة مغيبة تختلق الأكاذيب* الفنون يا لصة البلدة الفقاعة جاهلة هم سبعّة وليست ستّةوبالطبع هى ما تعرف حتى ما هى الفنون الستّةالتي سرقتهم !!!هاهاهاأستمتعوا معي وجزء من مقالي( الْمَسْرَحُ أَبَا الْفُنُونِ وَ دُرَّةُ التَّاجِ الثَّمينِ)لم ( يُطلق على المسرح" لقب : أبا الفنون)ولم يضعه الإغريقُ دُرّةَ التاج على هامة الفنون السبعّة،والذي كانوا بالقديم ستّة !!!من فراغ...ولم يكن ذلك فقط لأن ...( المسرح : هو أقدم فنّ عرفه الإنسان، مع فنّ العمارة) ،بل تُوِّج المسرحُ "أبًا للفنون"لأنه يضمُّ فى جعبته الفنونَ السّتة الأخرى؛سواءً ذات الإيقاع البصرى مثل: العمارة، التشكيل، النحت،أو ذات الإيقاع السمعى مثل: الشعر، الموسيقى،إضافةً إلى الرقص الذى يعتمد الإيقاعين معًاالسمعى والبصرى)و( لهذا أعشقُ المسرحَ وأعتبرُه الملك)( فى ممالك الفنون وصروحها).ودائمًا أقول إن مشاهدة مسرحية جميلة وازنة تحمل رسالة وجوديةأو إنسانية مهمةتكافئ عندى قراءة كتاب ثري مؤثر محترم يتركُ أثره فى نفسىالمسرح،هو أكثر من مجرد فن؛إنه مدرسة مفتوحة للتعليم والتثقيف والترفيه.إنه ركيزة أساسية في بناء المجتمع،فإذا غاب، فقدنا جزءًا من هويتنا المجتمعية المتحضرة.فهو ليس فقط مرآة للواقع، بل أيضًا محرك للتطور والتغيير،يظل ضرورة حيوية للمجتمع المتناغمولهذا قال فلاسفةٌ كثرٌ منهم ...أرسطو الذي قال :إن ( الإنسان، بخلاف الحيوان، يولد بغريزة فطرية للمحاكاة،يتعلم ويستمتع بتجسيد الذي يراه حوله؛ومن هذه الرغبة العميقة وُلد المسرح، ليصبح انعكاسًا للحياة ووسيلة لفهمها )أما شكسبير،فرسم صورة أوسع للحياة حين قال:إن( "الدنيا مسرح كبير، وكل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح"،مشيرًا إلى أن العالم بأسره هو مسرحية يتبادل فيها البشر أدوارهم)المفكر والشاعر الإغريقي أريستوفان،الذي كان معروفًا بمسرحياته الهزلية التي تناولتقضايا اجتماعية وسياسية في عصرهالذي قال :فيما معناه وأصوغها في العبارة"أعطني القوت خبزًا ، ومسرحًا، أعطك شعبًا مثقفًا"وقد عكست تلك الفكرة التي صغتها في عبارةأهمية تلبية احتياجات الإنسان، الأساسية كالخبزمع " توفير الثقافة، والفنون بالمسرح، كوسيلة للتنوير، وتثقيف المجتمع"وأتفقُ معه، في ذاك ..."أن القوت أو الخبز ضرورةُ للعيش"،أما المسرح فهو ضرورةُ حياة، وثقافة، وارتقاءكما أنالكاتب المسرحى:"برتولت بريخت"قد قال :إن ( الثقافة ليست ترفاً،بل سلاح يضيء العقول، ويحرّض على التغيير...رأى فيها شعلة توقظ الوعي، وتدفع البشر للتفكير والتساؤل،فهى ليست مجرد مرآة تعكس الواقع، أو تلهينا عن همومنا.و في مسرحه الملحمي، كسر الجدار الرابع ليجعل من الجمهور شريكاً في التفكيرلا متفرجاً منقاداً للعاطفة.لذا ، الثقافة عند بريخت:كانت نداءً للاستيقاظ، أداةً للثورة الفكرية، والتغيير الاجتماعي)و( المسرح: ليس مجرد وسيلة للتسلية أو الهروب من الواقع،بل كان أداة للتغيير الاجتماعي والفكري.رأى في المسرح:وسيلة لتمكين الجمهور من التفكير النقدي،بدلاً من الانغماس العاطفي، من خلال أسلوبه "الملحمي"الذي كسر الجدار الرابع.فهدف إلى إثارة تساؤلات، لا إجابات جاهزة، ليشعل الوعي السياسيويحث على التفاعل مع قضايا المجتمع)* المسرح المصري وفق دراساتي وتحليلاتي وتأريخي له:قد ( لعب دورًا وطنيًا كبيرًا في مواجهة التحديات الاجتماعية والسياسية،حيث كان صوتًا يعبر عن هموم الشعب، ويعكس معاناته.من خلال أعماله، سعى المسرح إلى توعية الجمهور وتحفيزه على التغيير).* على سبيل المثال،في فترة الاحتلال البريطاني،كانت المسرحيات تقدم( رسائل وطنية تحث على المقاومة،مثل مسرحيات سعد الله ونوس التي تناولت قضايا الحرية والعدالة).كان المسرح :( وسيلة قوية لربط الهوية الوطنية بالقيم الإنسانية،محققًا بذلك تأثيرًا عميقًا في تشكيل الوعي الاجتماعي والسياسي)* لذا، المسرح المصري:لعب دورا وطنيا في الوسط الاجتماعي، والثقافي، والسياسي ،طوال القرن الماضي،وفي هذه اللحظات الإبداعية بالقرن الحادي والعشرونمن تاريخ الوطن،نحن، نستطيع استعادة روحنا، وثقافتنا ، وهويتنا بالإبداع المسرحي،نحن، كمناضلي الثقافة، والفكر ، والمسرحفي حالة من التوق الملح، لاستعادة المسرح مكانتهودوره الفاعل، في تنوير المجتمع ، وإحياء القيم الإنسانية، والوطنيةفي ظل التحديات، والظروف التي يمر بها بالمسرح،والحياة الثقافية، والوسط المهتريءفمجتمع بلا مسرح يعاني من فقدان الهوية المجتمعية، الثقافية و المتحضرةأكتفي بهذا القدر قد أعطيا للصة محتوى جديد لتسرقههاهاهاو* وأورد من مقالي الثاني المنشور بمارس عام 2015*وقد كان الأكثر قراءة وإعجاب قبل حذفه عام 2018 وسرقتةوسرقةأكثر من سبعمائة مقال من موقعي الفرعي من لصة البلدة فاطمة ناعوت* وقد كتبت بالعام 2011عن فرقة مسرحية آخرى تسمىالأوركيد ببني ملال بالمغربوالتي تأسست بالتسعينات بالقرن الماضيوكتبت عن إنطلاقها من جديد عام 2011و تأسيس جمعية الأوركيد للمسرح،وتحدثت عن معوقات المجال المسرحي كمجال نضال دائم !!!* اللصة الكاذبة السارقة لصة البلدة فاطمة ناعوتأضافت عند نشر الجزء المسروق من مقاليأنها كان لهاحضور الدورة الأولى من مهرجان آفاق مسرحية،الذى أطلقه المخرج هشام السنباطى عام 2012وأنا أحضر فى مسرح الهناجرالدورة العاشرة من مهرجان آفاق مسرحية،هاهاهايا لصة كاذبة المهرجان بدأ الإعداد له منذ عام 2010ولم يعرف الكثيرون عنه والذين حضروا فاعليات أكتوبر عام 2011ومعروفون* الدورة الأولى كانت عام 2013وليست عام 2012ووقتها كنتي نائمة بالعسل تسرقينترجمات شباب المترجمينهاهاها* هذا الفرق بين نشر المقال من المبدعة الحقيقية كاتبة المقالوبين القشور المشوهة المغلوطة من اللصة لصة البلدة السارقة لقشور إبداعيوبالطبع لم تذكر اللصة وزارة الشباب وهى ممولة للمهرجانلأنها لم تعلمهاهاهاأستمتعوا بجزء من مقالي( مِهْرَجَانُ آفَاقِ مَسْرَحِيَّةِ... نَبْضُ إِبْدَاعِ الْمَسْرَحِ يُشْعِلُ الشَّمْعَةُ الْأوْلَى رَسْمِيًّا)أعتزُّ اليوم بنضال مخرج إبداعي زميلفي النضال الإبداعي...هو المخرج هشام السنباطى،الذى لم يكتفِ بإسهاماته الفردية كمخرج للعديد من المشروعات المسرحية الجميلةفهو مخرج مسرحي معتمد من الهيئة العامة بقصور الثقافة منذ عام 1996.قدم الكثير من التجارب بالهيئة،ثم اتجه للعمل بالمسرح المستقلففى بدايات مشواره أسس فرقة مسرحية اسمها"الأوركيد"،وقدّم بها عدّة عروض مسرحية، !!!منهم عرض (الطوفان)الذي يعدّ باكورة إنتاج صندوق التنمية الثقافية،* ولم يكتفي بذلكبل، اضطلع بفكرة صناعة المسرحوتدشين الكوادر االشابة فى مختلف فون المسرح،وتشجيع المواهب الحقيقية،( فى الكتابة والتمثيل والإخراج والإضاءة والديكور والملابس والماكياجوكافة مفردات صناعة المسرح،)ولديه نظرة طموحة أن يجمع مناضلو المسرح والفرق الحرة والمستقلةمن مختلف دول الوطن العربى.فقدانطلق من :( الذاتية المستقلة ، إلى الموضوع العام ، والشامل لرعاية الفرق المستقلة)* و بدأ التحضير له منذ عام 2010، بدعم ورعايةد. خالد عبد الجليل رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي ،الذي بذل مجهودا كبيرا للسماح للهواة والمستقلين،بتقديم عروضهم على مسرح الدولة بمسرح صلاح جاهين،بالرغم من الهجوم الشديد على المهرجان في بدايته،الغير رسمية والتجربيةوانطلقت أولى دوراته الرسمية في 2013،بمسرح البالون، بمسرح صلاح جاهينوقد شارك في المهرجان في دورته الأولى غير الرسمية بأكتوبر عام 2011فرق مسرحية من كل الأقاليم،قبل إنطلاقة الرسمي عام 2013ثم ساند المهرجان أساتذة، ومخرجون، ونقاد كثيرونوفي دورة المهرجان الأولى الرسميةكان الفنان الراحل عزت العلايلي ضيف شرف المهرجان،كان لدي حظوة متابعة المهرجان، منذ كان مجرد فكرة عام 2010وتابعت كل الذي نشر عن الدورة الأولى من مهرجان آفاق مسرحية،الذى أطلقه المخرج هشام السنباطى تحت رعاية وزارة الثقافة،وبدعم من قطاع شؤون الإنتاج الثقافية،ولاحظت من متابعتي وتأريخي لفكرة المهرجان ونموهمنذ كان فكرة أولية مطروحة لليوم بالدورة الثالثة لهإنه قد ازداد ثقلًا ،وإشراقًا ،وشهرة،بل حفاظًا على فكرة الريادة ...فى كونه المهرجان الوحيد بمصر،الذىفتح مسارح الدولة ، لفرق مسرح الهواء المستقلةوصار مهرجان رسمي للفرق المسرحية ، من الأقاليموقد قدّم عددًا ضخمًا من الليالى المسرحية المتواصلةبالمجان للجمهور المصرى، وصار تحضره الفرق العربية،بل وتنافس بهمنذ دورته الأولى الرسمية عام 2013بدأ في مارس بالعام 2013على مسرح البالونمن تنظيم اتحاد آفاق مسرحية، لفناني المسرح الحرضم في عضويته عدة فرق مسرحية من مصر ،وأعتبر إنه تخطى مرحلة المحلية، !!!بتقديمه العرض العربي السوري"مجرد نفايات"خلال فعاليات دورته الأولى من المهرجان، عام 2013حيث شهد المهرجان في دورته الأولى فوز العرض السوري"مجرد نفايات"،للمخرج حسام جدعو بجائزتي أفضل عرض مسرحي،أفضل موسيقى ضمن مسابقة الديودراما بمهرجان آفاق مسرحية،بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالونكما شاركالعرضان"عشا ليلى"، "والصندوق الأخير"بالمسابقة الرسمية بمهرجان المسرح القومي في دورته السادسة* في "أسبوع آفاق مسرحية"بالدورة الثانية لمهرجان آفاق لعام 2014تم أقتتاح المهرجانتحت شعار (نلتقى لنرتقى)،ورئيس شرف المهرجان كان الفنان محمد صبحى،و بختام مهرجان آفاق مسرحية في دورته الثانية18 اغسطس على مسرح البالون، تم تغيب وزير الثقافةوتم تكريم الفنانين نيللى، ومحمود الجندى، وحنان شوقى،وأهداء المهرجان الدورة لشيخ المخرجين حسن عبد السلام،وتخصص جائزة ابتداءً من الدورة الثالثة،باسم الفنان الراحل خليل مرسيتم تقديم عروض لبعض الفرق العربية المشاركة من بينهم:( تونس والأردن ولبنان)* تقديرا لعطائهما ومشوارهما الفنىتم تكريم الفنانة ليلى طاهر و الفنان عبد الرحمن أبو زهرةوقد تألقت الجميلة ليلىعلى خشبة المسرح بعدة مسرحيات منها"سنة مع الشغل اللذيذ"، "غراميات عفيفى"،و"الدبور" و"رجل لكل بيت"، "لعبة اسمها الحب"و"النهاردة آخر جنان"،كما تألقت فى السينما من خلال أفلام "الناصر صلاح الدين"و"عفوا أيها القانون"، "الطاووس"، "المدمن"،"رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" و"الأيدى الناعمة"،وفى التليفزيون قدمت أشهر الأعمال منها "عائلة شلش"،"الباب فى الباب"، "زواج بدون إزعاج"،"أغلى الناس"، "على باب مصر"، "ياورد مين يشتريكوذلك فى حفل فتتاح الدورة الثالثة للمهرجان لعام 2015،المقام بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالون بالعجوزة* كما تم اختيار د. سيد خطاب، الخلوق الراقي،وصاحب التاريخ الثقافي الفني العلمي !الأستاذ بأكاديمية الفنون، ورئيس لجنة تحكيم نهائيات دورة المهرجان الثانيةرئيسا للدورة الثالثة لمهرجان "آفاق" بمارس الحالي بالعام 2015كقامة فنية وعلمية ، قد دعم المهرجان خلال دورتيه الأولى والثانية،بالمشاركة بعضوية لجان تحكيم مرحلتى الملتقى والنهائيات،،مهرجان "آفاق مسرحية" يقام بدعم من وزارتى الثقافة والشباب والرياضة،ويرأسه شرفيا النجم محمد صبحى،ورئيس الدورة الثالثة الدكتور سيد خطاب،ومؤسسة ومديره هشام السنباطى،وقد أكد د. عبد الواحد النبوي وزير الثقافة على ضرورة المشاركة في يوم المسرح العالمي ،وأنه يتواجد وسط المسرحيين ، ليشاركهم احتفالهم بيوم المسرح العالمي ،وأنه يحبذ أن يتواجد وسط المسرحيين المصريين القادرين علي الإبداع،والتغيير ورسم بسمة علي وجوهناجاء ذلك خلال مهرجان آفاق مسرحية لعام 2015 في دورته الثالثة بمسرح ميامي ،وأضاف د . عبد الواحد النبوي:أننا قادرين علي بناء مجدنا مرة أخري كدولة قوية ،ولن يستطيع أيا من كان ،(لا الإرهاب ولا التطرف ولا التآمر أن يحد من آمال هذا الشعب وقدراته ،أو أن يكون عقبة أمام مسيرة هذا الشعب) ،وقد أكد المخرج هشام السنباطيعلى :كيف؟! لا تحيا درة الشرق ، وبلد الأمن والأمان صانعة تاريخ من الجمال والثقافة ،لتصبح واحدة من البلدان التي تصدر الفنون كلها ،وأكد أن مهرجان آفاق مسرحيةهو مكان معنوي لكل المبدعين ،ورحب بالحضور فى افتتاح الدورة الثالثة علي التوالي ،بعد توقعات البعض بالفشل ، وعدم الاستمرار ،ووجه الشكر للدكتور سيد خاطر رئيس قطاع شئون الانتاج الثقافي وكل بيوت الثقافةوالأستاذ خيري أرميا ممثلا عن وزارة الشباب والرياضةوفي كلمته أكد الدكتور سيد خطاب مدير المهرجان علي سعادته بهذه الحظةالتاريخية والهامة في تاريخ المسرح ،لأنه يجب نقف جميعا لجانب شباب مصر مع وزير الثقافة والشبابفي خندق واحد أمام الجهل والرجعية والتخلف ،وأن يقف كل نجوم مصر لجانب شباب آفاق مسرحية لتأكيد دور مصر الريادي ،فجر الضمير الإنساني ،وأن أكثر من 2850 شاب علي مستوي الجمهورية يقفون إلي جانبكم ،يقفون علي خشبات المسارح ويؤكدون أن الدولة المدنية الحديثةما تحتاج إلي الكثير من الشهادات ، وإنما لخشبة مسرح وشباب يقفون عليه ،ويؤكدون أن يدا تبني وأخري تحمل السلاح ،وشباب مصر بالجامعات والثقافة الجماهيريةلنقدم صورة جديدة للمسرح المصري في الكتابة، ومختلف فنون المسرح ،وقدم د. سيد خطاب التحية لشباب مصر الذين يثقون في قدرة وزارة الثقافةعلي تخطي الأزمة التي هي أزمة كل شباب مصر أزمة ثقافية حقيقية ،والآن نحن في مرحلة البناء نبني شباب مصر ،وكلنا ثقة أن مصر لن تبني الا بسواعد الشباب ،في كل بقعة من بقاع مصر تنبت موهبة جديدةكما أشار الفنان محمد صبحي في كلمته:أن الأمم الحية هي التي يحيا فيها أمواتهاولذلك تهدى الدورة الثالثة لمهرجان آفاق مسرحية للفنان القدير“عبد المنعم مدبولي”والأمة الميتة هي من يهمل أحياؤها فلابد أن نحتفى بالمبدعين بشكل يليق بهمووجه ، رسالة يستغيث فيها بوزير الثقافة عبد الواحد النبوي،قائلا: إننا في حاجة لإستراتيجية لجميع العاملين بوزارة الثقافة ،للتخلص من كم الفساد الموجود بالوزارة ،فقد قدم المئات من الشكاوى، لجميع وزراء الثقافة السابقينبداية من فاروق حسني حتى الوزير الأسبق ،لينظروا بعين الرأفة، ويسارعوا لإنقاذ المسرح والثقافة المصرية ،لذا، ناشد محمد صبحي الوزير، :أن يسعى جاهدا لحل مشاكل الفساد ،فالثقافة وحدها هي القادرة على بناء الشعوب وتقدمها* كما ألقي الفنان أشرف عبد الغفور نقيب الفنانين:كلمة المسرح العالمي ،والفنان لينين الرملي :كلمة المسرحيين المصريين بمناسبة يوم المسرح العالمي وذلك بالمسرح العائم* من ملاحظاتي وتأريخي خلال الثلاث دورات السابقة للمهرجانفى كل دورة من دورات المهرجان،تحلُّ دولةٌ عربية "ضيف شرف" على مصر،وتُهدى الدورةُ إلى اسم أحد الرموز المسرحية الوازنةالتى أسهمت فى وضع حجر فى هذا الهرم الفنى الهائل:"المسرح المصرى"ومما رأيته من تأريخي لحركة المسرح المصريةونضال رجالاته مثل محمد صبحي، فارس المسرح الذي أعتزُّ بهرئاستة الشرفية قد أعطت ثقل للمهرجان وثقة عربية في فعالياتهكما أعتزُّ بكل مبدع يناضل لرفعة الثقافة والمسرحلذا ، أعتزُّ بالمخرج هشام السنباطي وأشكره وأشكر كل القائمين على المهرجان ورعاته...* لكن، وبالرغم من نجاحات مهرجان آفاق مسرحيةلكنني أخشى عليه !!!لأن أخطر مشكلة قد تهدد نجاح أي عمل ثقافي،...( هو غياب الرعاة)فحينما( مارسنا إنتاج كتاباتي، وأعمالي المسرحية، بمركز الإبداع ،قد تكبدنا أموال كثيرة، من جيبونا والجهد الكثير،مما جعلنا نتخلى عن إنتاج أعمال مسرحية)و( صرنا نكتفي بالدور الثقافي التنويري، والعصف الذهني، والدراسات المسرحية،والتنوير والتحليل، وتحرير العقول وتكوين الأفكار الإبداعية،بمؤسسة تنمية الإبداع، و مركز الإبداع ومدرسة كليوباترا براند لإحياء التراث)* فما أبحث عن رعاة أناو( أعتمد على المشروعات التنموية، ومشروعات رائدات الأعمال للتنميةوإيرادات مبادرات كليوباترا عاشقة الوطن التنموية،وعائدات بيع منتجات مدرسة إحياء التراث، والعلامة التجارية كليوباترا براند منالمشغولات والصولجانات الذهبية، والأحجار الكريمة والآلماس،والآثاث التراثي النفيس، والانتيكات، والسجاد التراثي الفاخر،والملابس التراثية، والنفيسة)* لأن حينما يقدم الرعاة الدعم المالي،( يقدمونه على أمل استرداده، خدمات ودعايةلكننا نعمل من أجل الإبداع ، والمعدمين، والعمالة الفقيرة، والمرأة المعيلة،و الأطفال ، ومتحدو الإعاقة، وطيف التوحد، والمحبوبون الايتام بالسابق،والشباب من المبدعين، والإغاثة والمهمشينلذا، دعم أنشطتنا الخيرية، التنموية،أمرًا معقدًا، إلا إذا كان الرعاة يمتلكون الحماس الحقيقي،لذا، أشفق على كل المناضلون بالمسرح، والفنون الذين يبحثون عن رعاةيقدّرون الإبداعاتوأعتبرهم من معوقات الإنتاج المسرحي والتي تتنوع بين،صعوبات توفر بنود بالميزانية، وعدم توفر الدعم، ومحدودية الموارد المالية،التي تقيد الإبداع وتوقف الطموحات، وبين نقص الدعم الفني،والتقني الذي يعجز عن ترجمة الرؤى إلى واقع.كما يواجه المسرح تحديات في توفير الفضاءات الملائمة،والعناية بالفرق المستقلة، التي غالبًا تفتقر إلى الرعاية المؤسسية.ويبقى التحدي الأكبر في غياب التقدير الكافي لأهمية الفن المسرحي،ودوره في توعية المجتمع وتطويرهلذا، أشفق على نفسي،وعلى كل حر مناضل يعمل في تنمية الإبداع،و يطمح في إيجاد رعاة يؤمنون بهذا الفكر،ويستوعبون قدرات الشباب المبدع، ليمهدوا الطريق لهمنحو النجاح والابتكارفالعمل مع الشباب والفرق الحرة والمستقلة،رائع، لكن من الصعب أن يجد الرعاة!لدعم مهرجان للهواة،لكنه ليس بالمستحيل،لذا أتمنى أن يجد الرعاة مهرجان آفاق مسرحيةمن الشركات الفاعلة،أو بتأسيس جمعية ثقافية مسرحيةبأنشطة ومساهمات أعضاء فاعلونوأتمنى أن يجدون رعاة جادون،قادرون على رعاية مهرجان آفاق مسرحية لشباب المسرحيين المبدعين والهواة،من الفرق الحرة المستقلة،وقد وجدت بهم حماسة، وقدرة على النجاحوطاقات إبداعية شبابية، وحماسة، وموهبة متميزةبشباب الفرق الحرة، من القاهرة، والأقاليمميرسي لكل مبدع مناضل في تنمية الإبداع في كل المجالاتالذى لاحق حُلمَه منذ صباه الأول...و ميرسي للمبدع ، والمثقف، الفاعل ، المحترم المخرج هشام السنباطىالذي حوّل شغفه بالمسرح إلى هذا المشروع الهائل لمهرجان آفاق مسرحية،فغرس بذرته وسقاها سعيًا وكفاحًا وإبداعًاحتى خرج إلى النور فى هذا الثوب المشرق الذى تُباهى به مصرُ،ثم رواه ورعاه حتى علا بنيانه عامًا بعد عام.( أعلم كأحد الغارسين لبذار الإبداع، والساهرة على تنمية الإبداع العربي )أن( صناعة الجمال أمرٌ صعبٌ، لكن الأصعب هو الاستمرار فى صناعته ورعايتهبالرغم من التحديات والعراقيل).لذا، الشكر موصول ، وكل الشكرلكل مَن رعى ودعم هذا المهرجان الجميل، وكل مهرجان مميز وكل فعالياتوزارة الثقافة وصندوق التنمية الثقافية و الهيئة العامة لقصور الثقافةورعاية وزارة الشباب ولكل من ساهم بالجهد والفكر ليخرج لنا هذاالهارموني المسرحي الكامل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.