مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
الأصدقاء الإعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...
من حضن حياتو أنا ...
( بعتذر منكم للغياب.. منيحة أنا ماشي الحال ميرسي للسؤال.. بلوة مزيدين ميرسي ... هاهاها )
لكن عنا
"مبادرة شفاء"
( لرعاية وعلاج .. "ثلاثون حالة طبية لمرضى من أمراض خطيرة"
ونشكر الله.. نتابع والمعجزات أكتيرة وحالات التماثل للشفاء .. رائعة مذهلة ...)
***
هالو.. عصبة البترودولار
"مر "عقدٌ من الزمان،
ولم أسلم عليكم،
تركتكم تغرقون بأوهامكم،
تلبسون الأكاذيب
كثيابٍ جديدة،
تظنون الزيف حقيقة،
بينما أنا ،
أتغافل عن متابعة
دائرةٍ خيالاتكم المريضة،
بينما
تبحثون عن النجاة
ببحرٍ ضياعكم...
اليوم .. خبرتُ حالي ...
فقط:
"أمسي عليكم"،
من قديم كلماتي المجددة
للموقف المخزي منكم ...
من (ديوان وطني المستعبد )...
لأذنٍ ما تسمع،
ورنينًا بفراغٍ
ما تملؤه خيالاتكم الهشة
***
عبر الأزمان ...
خبرت :
كليوباترا عاشقة الوطن ...
شهرزاد الحكايا والشعر والرواية ..
آلاف الحكايا ...
كان يا ما كان ...
ما حدا يرضيه
يلي صار وكان !!!
في غابر الأزمان،
في أرض الجوع والحفاء،
"Phony Turd"
بِعَتَمَةٍ
تَارِيخِ مُزَيَّفِ،
وَلَدَتِ الْأَوْهَامُ كَأَبْنَاءِ لَيْلِ،
نَشَأَتْ عَصَبَةُ جَائِعَةُ حَافِّيَّةُ،
تَلْفَحُهَا ريحُ الصَّحْرَاءِ،
لَوَّحَتْهَا شَمْسٌ،
تقَتَّاتٍ بِصَمْتِ نُجُومٍ
مَنْبُوذَةً،
مَا يُذْكَرُ اِسْمُهَا،
بِزَمَنٍ..الْأَرَضُ
تَنَفَّسَتْ بِفَمِ الْجُوعِ،
تَحْتَ شَمْسِ هَارِبَةِ بِحَذِرٍ
لِعَصْرٍ مَيْتٍ،
سُلْطَةَ ٌ كَطَائِرٍ أَعَمًى،
مَا عَرَفَتْ سِوَى الْغُثَاءِ،
سَافَرُوا عَبْرَ الرِّيَاحِ
بِلَا أَقْدَامٍ،
تَقَاسَمَتْهُمِ الرِّمَالُ
كَأَسْرَى الزَّمَانِ
بَغَتْهُ خُيُوطُ الْأُسودِ
ظَهَرَتْ
بَصَقَتِ الْأَرَضُ
فِي جَوْفِهَا الْبَتَرُو دُولَارٍ،
حَلَّتْ لَعْنَتُهُ
بُؤْسُ مُتَنَكِّرُ
"Phony Turd"
فِي زَاوِيَةٍ مِنَ الْأَرَضِ،
حَيْثُ الرِّمَالِ أَكَلَتِ الرّيحُ،
وَجَدَتْ عَصَبَةٌ
مَا تَعَرُّفِ سِوَى الذُّلِّ،
حُفَاةً، جِيَاعٌ،
أَبِنَاءَ الْعَدَمِ،
يَبْحَثُونَ عَنْ تَوَاجُدٍ
فِي غُبَارِ الْأَيَّامِ
مَا تَارِيخٍ لَهُمْ سِوَى الْبُؤْسِ،
حَتَّى بَصَقَ التُّرَابُ
خُيُوطَ الْأُسودِ،
وَهَمُّوا نُهُوضَهُمْ
مِنْ غَيَاهِبِ النِّسْيَانِ،
لَمْ يَحْمِلُوا مَشَاعِلَ،
صَنَعُوا مِنَ البترودولار
خَنَاجِرَ،
غرزونها بِوَجْهِ الْعَالَمِ،
بِاِسْمِ الدِّينِ،
بِاِسْمِ السَّرَابِ
صَارَتْ نَهْي ع الْمُنْكِرَ
صَارَ الْإِرْهَابُ
لُغَتَهُمِ السَّهْلَةَ،
يُفَجِّرُونَ الْأحْلَاَمَ،
يَقْتُلُونَ الْفَجْرَ،
يَخْمُرُونَ النِّسَاءَ
بِأَغْطِيَةِ الْخَوْفِ،
يَحْكُمُونَ ع الْفُقَرَاءَ
بِجُوعِ أبَدِي.
كُلُّ يَدٍ تَمْتَدُّ لِلسُّؤَالُ،
تُقْطَعُ بِالسُّيوفِ بِلَا رَحْمَةٍ،
وَكُلُّ صَوْتٍ يَعْلُو لِلْمُطَالَبَةِ،
يُسْحَقُ تَحْتَ أَقْدَامِ الْجَهْلِ
صرخوا:
مَا رُحْ يَصِيرُونَ
حُفَاةَ بَعْدَ الْآنَ!
قَنَابِلَ، تُرَاقِصُ بِالْهَوَاءِ
عَلَى نَغْمَاتِ الْحُروبِ.
كأَطْفَالٍ يَحْلُمُونَ بِسُلْطَةٍ،
مَا عَرَفُوا يَمُدُّونَ يَدَهُمْ
سِوَى بِالْإِرْهَابِ،
غَطَّوْا الْعَالَمَ بِحِبَالِ الدَّمِ،
رَسَمُوا خَارِطَةً الْقَتْلَ،
مَطَرُوا الْعَالَمَ بدِّمَاءِ،
بَارودٍ مَا يَنْتَهِي.
فَاللْجَهْلُ أَجُنْحَةً،
أَسْقَطَتْهُمْ بِهُوَّةِ السُّخْرِيَّةِ
وَكَشَفَ عَنْ زَيْفِهِمْ،
فَصَارُوا فَجْأَةً
رُعَاةَ ْفَنِّ
هاهاها
بِثَرْوَةِ الْحَمْقَى،
تَتَرَاقَصُ كَأعْمَى
فَقَدْ عَصَاهُ
جَمَعُوا الْمَالَ
كَمَنْ جَمْعِ خَطَايَا الْعَالَمِ،
نَصَبُوهُ دِينًا جَدِيدًا،
مَعْبُودًا دُونَ حَقٍّ،
بَنَوْا مَعَابِدَهُمْ
مِنْ جَمَاجِمِ الْفُقَرَاءِ،
وَأَوْقَدُوا مَشَاعِلَهُمْ
مِنْ أَجْسَادِ النِّسَاءِ
رَفَعُوا سُيوفَهُمْ،
لِيَغْرِسُونَهَا
بِقَلُوبِ الْمُسْتَضْعِفِينَ
صَارَ الْإِرْهَابُ لِغَتَّهُمْ،
وَالْمَوْتَ تِجَارَتَهُمْ،
يَخْتَبِئُونَ خَلْفَ شِعَارَاتٍ
وَهَمِّيَّةٍ،
يُشْعِلُونَ النَّارَ
بِبُيُوتِ الأبرياء،
يغتصبون أحلام الأطفال
بِوَضَحِ نَهَارٍ
أَيَدِيَّهُمِ الْمُلَطِّخَةَ،
كَتَبَتْ قَوَانِينُهُمْ،
جَعَلُوا الْمَرْأَةَ عَبْدَةً، تُحْجَبُ،
حِينَ سَأَلَهُمِ الْفُقَرَاءُ،
رَدُّوا بِالرَّصَاصِ،
وَبِالْسِّيَاطِ .
حَتَّى أَتَى يَوْمٌ
فَضَحَتْهُمْ شَمْسُ
الْحَقِيقَةِ،
عَرَاهُمِ الْعَالَمُ،
فَرَأَى الْجَمِيعُ بَشَاعَتَهُمْ.
اِبْتَدَعُوا لُعْبَةً جَدِيدَةً،
قِنَاعًا مِنْ قَشٍّ،
ياللهول
صَارُوا رُعَاةَ الْفَنِّ!
هاهاها
لَكِنَّ،
كَيْفَ لِأَصْنَامَ جَهْلٍ!!!
قد حَرَقُوا الْكُتُبَ،
يَدْعُوَنَّ عِشْقُ الْجَمَالِ؟!
هَدَمُوا التَّمَاثيلَ بِحُجَّةِ الدِّينِ،
وَاِسْتَبْدَلُوا الْمُوسِيقَى
بِالصَّفِيرِ!!!.
وَجْهَهُمِ الْقَبِيحَ،
قد صَارَ فَنًّا
فِي حَدِّ ذَاتُهُ
هاهاها
Phony Turd
اِسْمٌ يَلِيق فِيهُمْ،
عَصَبَةَ تَعَيُّشٍ
عَلَى رَمَادِ الْإِنْسَانِيَّةِ،
تَتَزَيَّنُ بِأَقْنِعَةِ
حَضَاَرةٍ،
وَحْشٌ يُمْضِغُ الْعَدَالَةُ
يَشْرَبُ دِمَاءُ الأبرياء
سَارِقُو النُّورِ
مِنْ عُيُونِ النِّسَاءِ،
خَاطِفُو عِرْقِ الْفُقَرَاءِ.
كتبوا الذُّلَّ بِمَسَامِيرِ الْقَمْعِ،
دَقُّوا أَجْرَاسَ الْحَرْبِ
لَكِنَّ، لِكُلُّ مَسْرَحِيَّةِ
نِهَايَةٍ،
سَتَسْقُطُ أكَاذِيبُهُمْ
يَوْمًا.
فهزيان الْحُمَّى
مَا يُنْجِبُ سِوَى
الْخَرَابِ
وَهَكَذَا تُحْكَى
حِكَايَاهُمْ :
دَرْسٌ سَاخِرٌ
مَأْسَاوِيٌّ،
عَنْ عَصَبَةٍ ظَنَّتْ
البترودولار
يُعَوِّضُ الْإِنْسَانِيَّةُ،
فَخَسِرَا الاثنان معًا..
ثُمَّ اِنْكَشَفَ الْقِنَاعُ،
أَدْرَكَ الْعَالَمُ
حَقِيقَتَهُمْ كَعُرَاةٍ.
فَقَالُوا:
" لِنُغَيِّرُ اللُّعْبَةَ"،
كَرُعَاةِ حَضَاَرةٍ
صَارَ الْفَنُّ بِأَيْدِيِهِمْ كَسِكِّينٍ،
قَادَهُمْ لِسَرَابٍ
هَدَمُوا الْجَمِيلَ،
وَحُولُوا الإصيل لِرَمَادٍ،
وَالْأَلْحَانَ ضَجِيجًا بِلَا مُعَنًّى.
نَثَرُوا بُذورَ الْجَهْلِ،
بِبَحْرٍ مِنَ الْفَوْضَى
Phony Turd
، ذَاكَ اِسْمِهِمِ الْحَقِيقِيِّ،
أَسْيَادَ ظَلَامٍ
يَكْرَهُونَ الْكُتُبَ
لِقَوْلَهَا الْحَقِيقَةَ،
وَيَخَافُونَ النِّسَاءَ
لِأَنَّهُنَّ مِرْآةُ ضِعْفِهِمْ.
لَكِنَّ الْعَالَمَ
مَا يَنْسَى،
فَالْمَالَ مَا يُغَطِّي الْعَارُ،
وَالْجَهْلَ مَا يُزْهِرُ.
وَهَكَذَا تَبْقَى قِصَّتُهُمْ،
إِرْثًا الْمَأْسَاةَ،
عَنْ عَصَبَةٌ
عَزَفَتْ
أُنْشودَةَ خَرَابٍ
"Phony Turd"
يَا لِلْعَجَبَ،
لَوْ كَانَ الْفَنُّ مِثْلُهُمْ،
لِصَارَتِ الْحَيَاةُ
لَوْحَةً قَدِيمَةً
بِلَا أَلْوَانٍ،
وَالسُّلَّامَ ...
قَطَعَةُ مُوسِيقَيَةِ
نَشَازٌ
التَّمَاثيلَ كَانُوًا يَدُوسُونَهَا،
أَصْبَحُوا يَدْعُوَنَّ
إِعَادَةَ بِنَاءَهَا!
لَكِنَّ !
كَيْفَ سَتُعِيدُ
عُمَّالَ فَقَرَّاءً
فَقُدْتُ أَرُوحُهَا !!!
عُقُولٌ أَمْوَاتٌ
أَنْتَ دَمَّرَتْهَا؟
كَيْفَ لِفِكْرَ مَيْتَ!
أَْنْ يُزْهِرُ؟
قَلُوبَهُمْ خَاوِيَةٌ
كَآلَاتٍ مُوسِيقِيَّةٍ
صَدِئَةٍ !
رَقَّصُوا عَلَى
إيقَاعِ الْفَوْضَى،
صَارَتْ ملاهي لِلْجَهْلَ،
لِاِحْتِقَارَ الْعَقْلِ !
لِلْقُبْحَ يُحتفلون،،
يُدَمِّرُونَ آصَالَةً اِلْزَمَانِّ
تِلْكَ يَا أَعَزَاءً
حَقِيقَةً
Phony Turd
كِيَانٌ مَا يَعْرُفُ تَارِيخُهُ
سِوَى دِمَاءِ الْإِنْسَانِ،
وَالْعَيْشَ بِهُرَاءَاتٍ مُسْتَعَارَةٍ،
الْمَالَ مَا خَلْقٍ
لِسَفِيهَ قِيمَةٍ،
عُقَّابَهُمْ يُغْرِقُونَ بِأَوْهَامِهِمْ
يَا زَيْفِهِمْ،
كَيْفَ يَجْرُؤُونَ
إدعاء الْحَيَاةَ !
فَقُرَّاؤُهُمْ يُمَوِّتُونَ
تَحْتَ وَطْأَةِ الْعَوَزِ،!
نِسَاؤُهُمْ يقبعن
فِي قُبُورٍ !
لَكِنَّهُمْ، بِغَفْلَةٍ مِنَ الزَّمَنِ،
ظَنُّوا البترودولار،
يُعْطِيهُمْ قَيِّمَةٌ!
الْغَبَاءَ أصداءً فَارِغَةً
لِخَرَابَ يَرْسُمُونَهُ،
بِأَلْوَانِ الْخِدَاعِ، !
لَكِنَّ مَا ثَرْوَةِ لأحْمَقِ،!
وَمَا سُلْطَةٍ
لِعَقْلَ أَهْوَجَ،!
التَّارِيخَ يَرْوِي،
البترودولار !
مَا يُخْفِي الْقُبْحُ،!
إِرْثَ الدَّمِ
مَا يَصِيرُ سِوَى رُكَامٍ
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.