The Triumph of Christian Leftist Thinker Mariam AlSayegh: From Accusations of Proselytism to Atheism in the Book 'Charter of Citizenship', Uncovering the Theft of a Documented Article by Thief Fatmh Naoot and Her Promotion of Stolen Posts from 4490
"In a fictitious world on Facebook, some people deceive themselves into thinking that truth can mix with lies, knowledge with ignorance, and that absurd tragicomic plays are being written, stirring ridicule!!
When I founded the Association of Secularists, as a free-thinking leftist philosopher in 2000,
I was accused of being a secular leftist infidel, haha! In the same year,
I published my book Love Never Falls and the first edition of my book Charter of Citizenship, which was followed by six more editions. I was accused of my family's eternal charge: "proselytism" and promoting "atheism" — at the same time!! Can you not comprehend this?! Just because I published the rituals of my religion and my love for the homeland in Charter of Citizenship, I became the target of accusations!!
Since Saturday, the team of the Creativity Development Foundation posted on Facebook that we were waiting for the scenario to unfold, where my documented article in Charter of Citizenship would be stolen, and many asked, ‘Where’s the stolen article? Where’s the scenario?’ It was executed exactly as we imagined, with no innovation. The thief took a picture and published it through paid promotional services to deceive the ignorant into flocking to stolen goods, to the illusion, and to evil
"The thief didn’t stop there; she stole the idea of a television program I had posted about, and a student who received training with me became famous with millions of fans. He came to me to create a joint program!! And so began another chapter of the thief’s ridiculous thefts!! The thief searched for another failed thief, thinking that Fatmh Naoot, the thief, would be her chance!!! After she worked with her on a farce, stealing my representations of Ma’at and Athena, and the deep-rooted imprints of my family and history on the stones of the cosmos!! The cancer thief, Fatmh Naoot, who is in her seventh decade, thought she would gain something from the stolen goods, but we’ve seen nothing from her, since her launch in a crumbling space, except theft and deceiving good, simple people with stolen goods!! So, what’s new, even after the theft of the peel of 4990 articles and the theft of my documented books!!! Even if she presents a stolen program or travels with another thief to display stolen goods about "autism" haha, from my book Guardians of Little Angels and The Tales of Kooky!! Does this erase her destruction of a young man, his two and a half decades, and his imprisonment!! I believe that everything she does is a blessing to me and a tribute to my 24 years of effort and service. And I believe that the Lord reveals His glory, and His glory will be upon us."
"All of it is the fruit of my effort, my thoughts, my child, and my aunt, and you are nothing but a den of thieves. The Lord of the palm fronds, who has granted me all these gifts and blessings, is capable of returning them billions of times. And indeed, the One who granted them to me, my family, and my institution, I have nothing before Him except to kneel to the Lord every moment of my life and glorify His holy name."
***
انتصار المفكرة المسيحية اليسارية مريم الصايغ: عبر تهم التبشير ثم الإلحاد "بكتاب ميثاق المواطنة"
و مبارك لموقع نشر المسروقات ولصة فاطمة ناعوت دخول المسيحية ونبذ الإسلام واحتقاره وتكذيبه وكشف فضيحة سرقة مقال2007 مسروق 2025 من 4990 مقال
انتصار المفكرة المسيحية اليسارية مريم الصايغ: عبر تهم التبشير إلى الإلحاد في كتاب 'ميثاق المواطنة' وكشف سرقة لصة فاطمة ناعوت لمقال موثق 2007 وترويجها لمنشور مسروق في عام 2025
من 4990 مقال سرقتهم من قشور إبداعي
مبارك على موقع نشر المسروقات و لصة فاطمة ناعوت دخول المسيحية ونبذ الإسلام واحتقاره وتكذيبه
ندخل بقه للعك المضروب في خلاط زريبة اللصوص
اللصة الجاهلة سارقة من مقالي عن الميلاد آيه
"المجدُ لله فى الأعالى، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرّة"
لا يا لصة كاذبة مزورة
"فَأَخَذُوا سُعُوفَ النَّخْلِ وَخَرَجُوا لِلِقَائِهِ، وَكَانُوا يَصْرُخُونَ:
"أُوصَنَّا! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! مَلِكُ إِسْرَائِيلَ!" (يو 12: 13)
المنشور المسروق المنشور اليوم في موقع نشر المسروقات
باسم لصة السرطان فاطمة ناعوت للموت بالنص من
"كتابي ميثاق المواطنة",, "مبحث ميثاق الوطن"
وهو الأكثر نشر ومتداول ومحفوظ عبر الندوات والمؤتمرات ومنه جاءت تهمة التبشير هاهاها
السَّعفُ... حين يغدو الوطنُ جديلةَ حُبٍّ
دا اسم قصيدة كاملة من ديواني الأشهر "مملكة العشق"
قبل إطلاق لصة السرطان بلا أصل ولا شرف ولا ضمير في وسط مهتريء !!
مثلما النخلةُ ما تُثمر
إلا إذا عانقتِ الشمسَ،
كذلك القلبُ ما يُورق
إلا إذا مسّته خُضرةُ ..
"السلام.. وأكسجينُ الحبّ".
كعادتنا كل عيد سَّعفُ
ننتهي من جدل الصلبان والتيجان والساعات..
ونستقبل الرب مع أطفالنا
ونعلمهم كيف يبدعون بعض الأشكال الجميلة
هذا العيد مختلف لوجود صغيري "كوكي" ودهشته"
مع( أطفالنا بمؤسسة تنمية الإبداع العربي ومركز الإبداع
"جوقة رائعة نترنم ونتعلم الكثير من الإبداع"
مع شعب كنيستنا نستقبل الرب في وقار وفرح ليملك على قلوبنا اليوم
آه .. يا إلهي القدير ..
إنه عيدٌ السَّعفُ .. الذي يعيدُ إلينا طفولتَنا،
ويعيدُنا إلى براءتها.
يأتى ذلك "الأحدُ" بلطفٍ أخضرَ، لا يطرقُ البابَ،
ولا يُحدث جلبةً، لكنه يملأ الشوارع "بوهج الذهب"،
وضحكات أطفالٍ يحملون السعف بأكفّهم الصغيرة،
كأنما يقبضون على حفنة من الفرح.
- بصمة مسيحية وإبداعية لغوية- ومهنية للصائغ- هاهاها
اللصة كانت ناشرة رائحة "الطين لصوصيتها" قبيحة هاهاها
طقسٌ يحمل "رائحة الحنين"،
وهمسات الجدّات فى باحات البيوت.
فى طفولتنا، كنّا نشترى عيدان السعف من الباعة حول الكنيسة،
اللصة ناشرة المدرسة!!
***
موثقة في كتابي الوضع من 70 سنة بمصر !! يعني التاريخ يثبت كذبها !!
و إذا كنا ما عرفنا للصة عائلة ولا اسم كيف نجد لها مدرسة !!
وهم كانوا يبيتون بتصريح بجوار أو داخل الكنيسة!!
***
ونتسابق فى جدلها لنصنع أشكالًا جميلة،
ونظلُّ نرقبُها حتى تجفَّ ويتحوّلَ أخضرُها إلى أصفر الذهبِ
يُشِعُّ بريقُه فى قلوبنا الخضراء.
نُهدى صنعةَ أيدينا إلى أمهاتنا ومعلّماتنا:
( تاجٌ، سوارٌ، خاتمٌ، كتابٌ، أوراق شجر، قلبٌ، "حملٌ" اللصة هتتناول كمان ، سنبلة قمح..)
- بصمة أدبية إبداعية مهنية للصائغ وعائلة حقول ومحاكمات القمح -!!
كنتُ، ومازلتُ، أراه خيطًا سريًا بينى وبينالسماء و الأرض!!.
ليه خير بتستقبلي المسيح في قلبك كمان !!
(جديلة سلام، نُشكّلها بأناملنا البريئة،
ثم نعلّقها على الأبواب أو نهديها لمن نحب،!!
كأننا نجدل مشاعرنا بخيوط النخيل.
ومهما كبرنا وكبرت همومنا وتشعبت مشاغلنا،
إلا أننى أتوق لجدل السعف، كأنما ورثت هذا الطقس عن جدّات قديمات
محفورة و أعرف أَسْمَاؤُهُنَّ
"أسماءهن،" اللصة سيباها خطأ مثلما كتبتها عام 2007 خطأ لأن اللغة العربية عندي كانت سيئة !!
هاهاها
لكننى أعرف أنهن جدلن السعف فى باحات البيوت،
وأضفن إلى "عيد الشعانين" نكهة مصرية بطعم النيل ورائحة الطمى وطعم الخُضرة. هذا هو الوطن وفلسفته:
نحتفل معًا، ونُحب معًا، !!
ونُشكّل من سعفةٍ صغيرةٍ إعلانًا ناعمًا أن مصر بخير.
"بصمة مسيحية إبداعية لغوية"
اللصة سارقة من مقالي للميلاد وضايفاه هنا لأنها لصة جاهلة !!!
«المجدُ لله فى الأعالى، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرّة».
من مبحث "ميثاق الوطن".. بالنص !!
(سعفُ النخيل ليس رمزًا دينيًا فقط،
بل صار مفردةٌ فى معجم مصر!!
مَن يتأمل نقوش المعابد القديمة يرى النخلة مُقدّسة فى حضارتنا،
رشيقةً وكريمة، تعطى وما تأخذ!
- مثلما علمتني عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
العطاء غير المشروط !!-
لهذا أحبها الجدُّ المصرى وتبارك بها!
فى النخيل شىءٌ يُشبهنا:
( صبرٌ مُتعالٍ، وجذرٌ ما يتخلى عن الأرض) كالعشق الذي يسكنني عقود حياتي ..
بصمة إبداعية عبر كتبي
"أحد السعف" هو "الأحد" السابقُ لعيد قيامة الرب المجيدة
اليوم الذى دخل فيه السيدُ الرب الكلمة المسيح
مدينةَ "القدس"، فاستقبله أهلُها بالأناشيد وأغصان الزيتون،
وفرشوا ثيابَهم تحت قدميه الشريفتين
ليسير عليها مُكلّلاً بالمحبة والنصر،
كما برب السلام الذى جاء ليعلّم البشرَ
كيف يغفرون للمُسىء ويُحبّون العدوَّ،
وإن آذاهم، فيتضامنون معه ضدّ عدو البشرية الأوحد:
أبليس أصل السرقة والشرّ يا لصة يا ناعوت!!
فى مصر، يغدو العيدُ مناسبة وطنية تحتفى بالحياة!
النخيلُ فى الوجدان المصرى رمزٌ للخلود والوفرة،
محفور فى النقوش الفرعونية والجداريات!
وبعد دخول المسيحية ثم الإسلام،
ظلّت النخلةُ فى مخيالنا الشعبى رمزًا للطمأنينة والجمال!
وهكذا، فحين يحمل المسيحي المصرى سعفة مُضفّرة،
فإنه يُحيى تقليدًا ضاربًا فى جذور التاريخ،
يربط النخلة بالسلام،
ويُحوّل السعف إلى رسالة حب،
يستقبل الرب بفرح في قلبه
تختصر جوهر الأديان فى كلمة واحدة:
استقبال الرب ليحل ( السلام)
فالمصريون بطبعهم يحبون المناسبات التى تحمل طابعًا بصريًا ملموسًا!
بصمة لغوية أكاديمية مهنية بروفيسور إعلام وشرح البصرية
. والسعف، بخضرته، وجدائله، وجمال رمزيّته،
يجعل العيد "مرئيًّا" حتى لمن ما يعرف أصل قصته وفلسفته.
- تهمة التبشير بالمسيحية في دولة مسلمة جاءت من تلك المفردات !!
خير ننتظر اللصة فاطمة ناعوت تفرج عن مقالات "إهدار دم والدي واغتياله"
هاهاها
نحن كمسيحيون نصوم خمسة وخمسين يومًا حتى عشية
"عيد قيامة الرب المجيدة للفداء "
لذا.. الأحد القادم.
نرفع أيادينا للسماء ضارعين بالدعاء لكى يحمى الرب مصرَ ونيلَ مصرَ
وشعبَ مصرَ من كل شرّ،
وبكل قداس نقدم للرب الصلوات والتضرعات والطلبات ليحفظ مصر وشعبنا
مثلما يدعو أخوتنا المسلمون فى صلواتهم وتهجّدهم.
القلب المؤمن يصلي أن يعُمَّ الخيرُ جميعَ البشر،
ثم ندعو بالغفران لمن أساء إلينا، بالقول أو بالفعل،
والسرقة يا لصة الرب قادر يتمجد وسظهرك كل يوم أكثر ..
لأننا موقنون أن غفراننا للمسىء شرطٌ لغفران الله للبشر:
"واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضًا للمذنبين إلينا"،
نقولها ونحن نتذكرن أن السيدَ المسيح،
له المجد ، سائرًا على طريق الآلام رافعَ الرأس عزيزَ النفس،
( من "باب الأسباط حتى كنيسة القيامة"،
هذه تكفي لإثبات أن المقال مسروق وكل من قرأ عرف ..)
فى مثل هذا الأسبوع منذ ألفى عام، وإذا أردنا الحساب بالضبط
٢٠٠٧ - ٣٣
١٩٧٤
ألف وتسعمائة وأربع وسبعون عام حتى عام ٢٠٠٧
لصة سارقة السرطان فاطمة ناعوت للموت .. اضطرت تمسحها
لأن العام ٢٠٢٥
والحساب يكون
٢٠٢٥ - ٣٣
١٩٩٢ سنة
اللصة من أول هنا تخالف الدين الإسلامي
مما يثبت إنها جاهلة ولا تعرف لا دينها ولا دين غيرها إنما هى بتسرق أي حاجة قدامها!!
القرآن يقول
، "وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ" (النساء: 157)
"وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَىٰ ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا"
في المنشور المسروق
خالف موقع نشر المسروقات واللصة الدين الإسلامي !!!
كما خالفوا الله !! والضمير!! والشرف!! والمهنية!! ونشروا المسروقات 4990 مقال ومستمرين !!
نركز ..
حاملاً صليبَه الخشبى الهائل،
وحاملاً آلامَه وجراحه ودماءه الطاهرة
ورجاءه فى خلاص البشر من شرور العالم،
واضعًا إكليلَ الشوك على جبينه الوضىء النقى من الدنس،
يقطرُ منه الدمُ الشريف!
وحين ظمِأ،
قدّم له جندُ اليهود والرومان
كأس الخلّ كى تخفَّ آلامه قليلًا، !!!
اللصة أثبتت أنها جاهلة وحرامية مبتفهمش شيء!!!
( كنت ناشره ..أعطوه كأسًا فيه خَلّ أو خليط من الخل والمرارة
وهذا المشروب، في زمن الرومان، كان يُعطى أحيانًا للمصلوبين أو المُعذَّبين لعدة أسباب:
ليس لتخفيف العطش حقيقةً: لأن
الخل الممزوج بالمر لا يُرطّب، بل على العكس، يزيد الإحساس بالعطش بسبب ملوحته وحموضته.
و لتعجيل الموت أو تخفيف الألم مؤقتًا:
و كوسيلة إذلال أخيرة:
مما سبق يوضح أن اللصة ناعوت سارقة المقال وحذفه منه لأنها جاهلة)
لكنه رفض أن يرتشفه لكى يتجرّعَ الألمَ إلى مُنتهاه،
كثأئر صار كوالدي .. لقاءَ قوله الحقَّ فى وجه سلطان جائر!
ثم ..كالكلمة رب الفداء ,,
وبينما يتألم أقنوم الكلمة .. المسيحُ الرب
فعل عمل المواساة للمريمات وصبايا أورشليم !
اللواتى كنّ ينتحبن من أجل آلامه،
طالبًا إليهن أن يبكين على أنفسهن لا عليه!!
-بصمة أدبية إبداعية مسيحية معاشة تتنافى مع الدين الإسلامي هاللويا مجد للرب-
مصرُ التى تجدل السعف كل عام، ما تعرف الكراهية.
مصرُ التى تُضفّر من ورق النخيل ورودًا وسلالاً،
قادرة على أن تصنع من آلامها أملًا،
ومن أزماتها سلامًا،
ومن اختلافاتها تنوّعًا أنيقًا لا يُقصى.
إنها مصر.. يا أحبائي
تمرُّ عليها مواسمُ من الجفاف،
لكنها تعرفُ جيدًا كيف تدوس على المحن وتعود فتورق،
وتُثمر،
وتُدهش العالم بتماسكها وقوتها وحبها للحياة!ّ
كل عام ومصرُ جميلةٌ بشعبها،
وصومًا كله الحياة لنا ، ورحلة جميلة كانت مع بسوع
رح تستقبل أجمل فصولها أسبوعَ الآلام
استعدادًا لعيد قيامة الرب المجيدة للفداء ،
كل الأيام ونحن نخلةُ المحبة المورقة فى أرض مصر
ناطرين سيناريوهات إستباحة دمها
هاهاها
وناطرين ترويج بفيك أكونتس اللص مازن أبنها وبقية مغارة لصوصها
وترويج المسروقات على فايسبوك بإعلان مدفوع مثل فوتو سيناريو السرقة
بلييز نحضر كاجو ومسليات كتير لأن في أحداث لطيفة نوعدكم
هاهاها
***
أسرقوا بأقصى الذي في وسعكم !!!
( الله هو العدل ويرد كل مسلوب)
وبالطبع كعادتنا ..
( أقول أقوالي ونكاتي وتحليلاتي وأشعاري هذه.. وأسئل لكم ولي العفو والمغفرة ...)
( الرب يتصرف ويرد حقي وحق جدي وحق رضيعتي وكل دمعاتي ...
وكنوز نفائس الجد الصالح لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
وكل قشور مقالاتي المسلوبة) من اللصوص
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الشِّعْرِ الْعَسْرَاءِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بقشور مَقَالَاتِهَا ل17 عَامَ 4990 وَقَصِيدَتَهَا مُوَاكِبُ حُلْمِ الطِّفْلَةِ الْعَسْرَاءِ كاسندرا نَجْمَةَ الْفِدَاءِ عَلَى لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ حَقِيرَةٍ سَوْدَاءَ الْقَلْبِ نثق أَنَّ الرَّبَّ سَيَرُدُّ الْحَقُّ مِنَ السَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت لِلْمَوْتَ سَارِقَةُ أَشْعَارِ الْآلَاَمِ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأبْجَدِيَّةِ مَالِكَةَ حُقُولِ سَنَابِلِ الْقَمْحِ ذَهَبِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ فِكْرٍ وَمُسَمَّى مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ الرَّمْزِيَّةِ و4990 مَقَالٌ مِنَ الْعَامِ 2007 لِلْيَوْمَ عَلَى لِصَّةِ عَنْكَبُوتِ سَرَطَانِ فَاطِمَةِ ناعوت مِعَاَهَا مَغَارَةَ لُصُوصٍ جَمِيعَهُمْ وَرِقَةِ مَحْرُوقَةِ
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْعَلْمَانِيَّةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ
الشَاعِرَةَ الأَدِيبَةَ الرِوَائِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَامِيَةَ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ
لِطَيْفَ التَّوَحُّدِ ومُتَّحِدُو الْإِعَاقَةِ وَالْمَحْبُوبُونَ مَعَنَا أَيُتَامُ بِالسَّابِقِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ
سَارِقَةٍ 4990 مَقَالَ جَلَاَدَةِ عُمَرٍ لِأَكْثَرِ مِنْ 30 عَامٌ وَأخْرِجَتُهُ بَعْدَ سَرِقَةِ إِبْدَاعِيِّ للشُو
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ و السَّاخِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ مَلَاَيِينُ النَّكَّاتِ السَّاخِرَةِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ السَّرَطَانَ
فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ سَارِقَةَ نُكَتِهِ يَتِيمَةٍ وَقَوْلٍ وَسَاخِرٍ وَفَشِلَتْ فِي سَرْدِ مَسروقات هاهاها
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا" من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.الطبشور.الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَ الكاذبون
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ الْمَسِيحِيَّةِ حَفِيدَةَ نَسِيمِ الصَّائِغِ مُؤَسِّسَ مَدْرَسَةِ احْيَاءِ التُّرَاثَ الْحَضَاَرِيَّ وَالرُّقِيَّ
صَدِيقُ الشَّيْخِ حُسْنَ مَأْمُونَ مِنْ كِتَابِ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ
على دَنَاءةَ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَدْلِ مَاعَتْ.. إلَهَةِ مينيرفا الطِّبَّ النَّفْسِيَّ بروفيسور مريم الصايغ
مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيًا فَوَهَجُ الْإِبْدَاعِ مَا يُسْرَقُ
رَاهَنَتْ عَلَى جَهْلٍ.سُقُوطُ الظِّلَالِ بِظُلْمَةِ عَجْزِهِمْ.سَرَقَتْهُم.
لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ السرطان فاطمة ناعوت للموت تُسْقِطُ كَعَادَتِهَا سُقُوطًا مَدَوِيًّا
اِنْتِصَارُ تَجَسُّدِ الْإلَهَةِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيَا مَايِسْتروِ الضَّمِيرِ.
فَحَدَجَنِي تَسْقُطُ قِنَاعُ
لِصَّةٍ فَاشِلَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ سَرَطَانَ فاطمةَ ناعوت لِلْمَوْتَ وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا السَّارِقُونَ النَّاشِرُونَ الْمُتَاجِرُونَ ب 4990 مَقَالٌ مِنْ قشور الْإِبْدَاعَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْبَصْمَةِ الْإِبْدَاعِيَّةِ الْمُفَكِّرَةِ الْمُؤَرِّخَةِ مريم الصايغ بألَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا.
ع لِصَّةَ جَاهِلَةَ.فَعَلًّ تَعَدٍّ اِسْتِخْدَامِ عُنْوَانِ عَمَلِ أدَبِيِّ آخِرِ كتضليلًا تَعَدِّيًا لِضَرَرًا
لِلْمُؤَلِّفُ الْأَصْلِيُّ حُقوقَ عُنْوَانِ مُحْتَوًى يُحِقُّ لَهُ وَلَوَرِثَتْهُ بقَضِيَّةُ حُقوقِ مَلِكِيَّةٌ وَتَأْلِيفٌ
نائبة المرأة مريم الصايغ ابنة نبلاء فرسان الصهوات الخيول.مشرقة بانتصاراتها الدائمة.بوثائق الحقيقة:٤٩٩٠ مقالًا موثقًا بحقوق ملكية سُرقت!كتاب مولد ستنا المرأة!بينما الطفل المدلل ينهل من دمائهم.
لصة منى تربية نوال عبثًا تقتنص قشور مسروقة!
professor Mariam Alsayegh The triumph Goddess
of the leftist secular thinker… the women's representative… the human rights activist fighting against human trafficking… the writer… the novelist… the poet… over the den of thieves, some of whom disguise themselves as human rights advocates.
تحذير قانوني رسمي.صادرعن.مؤسسة تنمية الإبداع العربي مدرسة إحياء التراث الفكري والحضاري.أكاديمية الإبداع.بشأن: حقوق الملكية الفكرية عنوان "المغني والحكاء"، الذي نشرته مريم الصايغ عام 2001،
Prof.Mariam AlSayegh The Goddess of the Alphabet and the Lady of Hidden Thought: The Icon of Letters and the Crown of Women
The Goddess of the Alphabet and the Secrets of Letters
"The Icon of the Alphabet Goddess," "The Lady of Letters
Strict Legal Warning Regarding Intellectual Property Rights Violations of Registered Works, Including "Sheikh Zayed: A Unique Humanitarian Legend"
Arab Creativity Development Foundation: Between Revival and Media Suppression A Struggle of Interests and the Erasure of Intellectual Heritage
انتصار إلهة الشعر الشاعرة مريم الصايغ بقصيدة نسور أساطير عائلة فوارس صهوات الخيول يصنعون الحياة ببناء الإنسان عام 2000 على لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت تسرق بعد 18 عام الاسم لكتاب مسروق من مقالات 2013 !!!
انتصار بروفيسور مريم الصايغ، رئيسة مؤسسة تنمية الإبداع العربي، بيوم زايد للعمل الإنساني: إرثُ العطاء المستدام "بكتابها زايد أسطورة إنسانية عز نظيرها للعمل الإنساني" وفضح فقاعة الجهل والسرقة فاطمة ناعوت
انتصار إلهة الأبجدية الشاعرة مريم الصايغ: حكاية أعظم سرقة أدبية في القرن الحادي والعشرين
انتصار أرمنية هندو أوروبية شقيقة الكُرد نائبة المرأة خبيرة إغاثة وتحرر الشعوب بروفيسور مريم الصايغ مدربة الأمراءعقول دبلوماسية سياسية مع الكُرد العظماء نوروز بكتاب تاريخ وتأريخ الحضارة على مهزلة سرقة
انتصار إلهة الأبجدية حامية الملائكة الأم المثالية ملحمة الحب والعطاء ل 24 عام بروفيسور مريم الصايغ على ظلّ باهت لقشورمسروقه صنعت لصةُ فقاعة جاهلة السرطان فاطمة ناعوت غارقة بالسرقة والنصب
انتصار الأم المثالية مريم الصايغ حامية الملائكة الصغار ل24 عام لمئات الأطفال من طيف التوحد ومتحدو الإعاقة ذوي القدرات الاستثنائية الفائقة والمحبوبون على مسرحية عبثية وعجز وسرقة السجانة لابنها عمر فاطمة ناعوت لصة 4990 مقال
انتصار الأديبة الروائية الشاعرة مريم الصايغ أبنة عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول مالكو القمح ومسمى محاكمات القمح ع أكاذيب لصة 4990 مقال وكتب صهوات الخيول.محاكمة القمح.الرسم بالطباشير فاطمة ناعوت
انتصار الأديبة الشاعرة مريم الصايغ، إلهة الحظ والأبجدية، رغم سرقة النعوش: عندما يُنهَب الحزنُ ويُشوَّه الوداع!
انتصار الأديبة مريم الصايغ."مريم الثانية وجه السعد إلهة الحظ" وكشف حقيقة لصة 4990 مقال سارقة النعوش!تأبين مريم الأولى!السرطان فاطمة ناعوت للموت سجانة عمر تتمنى موته برغم من إنه ورقة الشفقة التي تستخدمها للشو
انتصار الفيلسوفة المفكرة اليسارية تجسد أثينا وماعت خليفة هيباتيا مريم الصايغ وكشف إهدار المال العام: صراع التنوير ضد اللصوصية الثقافية والوهم الفلسفي
انتصار الفلسوفة اليسارية العلمانية بروفيسور مريم الصايغ على إهدار أموال الدولة وإشاعة إصدار كتابين مسروقين!
للصة بلدة فقاعة جاهلة، سارقة 4990 مقالًا حتى اليوم، فاطمة ناعوت: سارقة القشور، متوهمة ارتداء ثوب الفلسفة
The Triumph of the Goddess of Autobiography, Alphabet, and Narrative—Al-Hallaj: In the Memories of Joy for Redemption. Mariam Al-Sayegh Exposes the Scandal of Fatmh Naoot: A Hysterical Old Thief Without Lineage or Honor, Who Stole 4,990 Articles from the Superficial Remnants of a Documented Literary Heritage
Triumph embodies the goddess Minerva in artistic, literary, and political criticism, Prof.Mariam Al-Sayegh, "speaking" and "under the sun" when the sun itself is ashamed of the thief of 4990 articles, the thief Fatmh Naoot, who is incapable of understanding and influence
The Triumph of the Goddess of the Alphabet and Glory, Professor Mariam Al-Sayigh, over the Thief Nawal in her Grave and the Despicable Thief Mona, Daughter of Nawal!
She will never reach her stolen dream by stealing the scraps of Nassem Al-Sayegh from a noble family of horseback knights and my father's steps to attach them to thieves.
urthermore, they have unlawfully appropriated my grandfather’s commemorative tribute —
Nassem Al-Sayegh , a descendant of noble knights, who turned pain into hope and confessions into literature —
wrongfully attributing it to the owner of the website known for publishing stolen materials.
The Triumph of the Goddess of Autobiography, Alphabet, and Narrative—Al-Hallaj: In the Memories of Joy for Redemption. Mariam Al-Sayegh Exposes the Scandal of Fatmh Naoot: A Hysterical Old Thief Without Lineage or Honor, Who Stole 4,990 Articles from the Superficial Remnants of a Documented Literary Heritage
Triumph of the Political Analyst,
Humanitarian Relief Expert,, Daughter of Armenian Immigrants,
Professor Mariam Al-Sayegh Cleopatra, Lover of the Homeland
Palestine, Defender of My Grandmother Malika, the Cradle of Sacrifice on the Land of Nations, and 4990 Articles!
Cancerous Fatmh Naoot is for death.
Legal Warning on Intellectual Property Rights Violations of Registered Works Including
Pythagoras, the Philosopher of Numbers - Pythagoras - Πυθαγόρας
Pythagóras
Triumph of the Leftist Thinker and Philosopher, the Creative Moon,
Professor Mariam Al-Sayegh,
with her book Pythagoras: The Philosopher of Numbers,
over the Cave of Thieves: The Balloon of Lies –
When the Ignorant Thief Tries to Steal the Sun!"
Triumph of the political expert Mariam Al-Sayegh, with her French culture and as the granddaughter of Nassem Al-Sayegh, a man of thought and education from a family of knights and horsemen contemporary to Charles de Gaulle, over the ignorant thief and cancerous plagiarist Fatmh Naoot to the death."
انتصار المفكرة المسيحية اليسارية مريم الصايغ: عبر تهم التبشير.الإلحاد بكتاب ميثاق المواطنة.مبارك لموقع نشر المسروقات.لصة فاطمة ناعوت دخول المسيحية ونبذ الإسلام واحتقاره وتكذيبه وكشف فضيحة سرقة مقال2007 مسروق 2025 من 4990 مقال
لا يوجد تعليقات.