انتصار إلهة التنمية الذاتية بعلم نفس الإنسان الإبداعي بروفيسور مريم الصايغ وكشف فضيحة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت.وموقع اللصوص.وموقع نشر المسروقات.هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد(في زمن الكوليرا)كان القياسُ خاطئًاماركيزُأوراقه ذابلة"للحبِّ"حينما أرَّخَ ..بطريقةٍهى مَحْضُ جنونفلورنتينوكيف تمتلكعشق امرأة للسبعونعاصفة أوراقالواقعية السحريةمئة عام من العزلةطريقًا لنوبلملؤها تعاطفصادقلشاعرية ساحرةالحب في زمن الكوليرابرقياتٌفي كلِّ محطةسنواتُ تَعَبُّدٍوانتظارقصة حب معقدةأمتدت عبر عقود الزمانأستكشف بهاطبيعة الحببعلاقات الإنسان...بعمقًاصار مؤرخًاعبر ثلاثةُ أعمارحتى يُشيِّدَقصرًا بوهيميًّامن أجل مَلكةٍأبدًالن تَجيءسوى بعدخمسون عامً...لكّنهُيقينُ العاشقالذي يُسقِطُ السنواتِويجعلُ الصَّبَّناسِكًافي مذبحِالانتظارِ المقدّسلفيرمينا***مقطتف، من قصيدتي ماركيز الحبمن ديواني مملكة العشقلأنني "أديبة، روائية ، شاعرة، محللة نفسية، أدبية، نقدية، فنية"دومًا أجمع في حكاياي، ومقالاتي، فنون الأدب الثلاثكما أنني كتبت، عدة قصائد عن ماركيز، أهداء لوالدي الحبيبلأن والدي، أعتبره صديقه الكولومبيوليتناسب مع الطبيبة كولومبية الأصل، المولودة في أمريكا، وأبنة العالم الخيميائيوعملت بجامعة كولومبيا الأمريكية"هيلين شوكمان"لأن والدي، له "رؤية فلسفية، لجهاد كولومبيا ،وماركيز"لذا وضعت ماركيز الأديب، الكولومبي "بكتاب خطوات والدي"لأنه من عظماء، شهر مارسحيث أن والدي، ولد بالرابع من مارس، بعد عقدين من ماركيزوأغتيل ورحل الحب، في 12 فبراير 2011وولد ماركيز، بالسادس من مارسبينما رحل ماركيز في17 أبريل 2014* كما أحب أن أعرفكِ يا لصة، جاهلة به ...جابرييل جارسيا ماركيز، الذي سرقتيه دون معرفة مع المقالروائي، وصحفي، وناشر وناشط سياسي كولومبي،قضى معظم حياته في المكسيك، وأوروبا* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2007 ... وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى تم حذفه بحجة تعطل الموقع، وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،مؤخرًا باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت* اللصة فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم، والتأثير،تسرق حكايا ..." الفائق الصائغ"و غروس والدي، لبذار أخلاق "الجد نسيم الصائغ" ...التي آتت ثمارها في اختياراتي، وتكريس حياتي لتنمية الإبداع، والبشر، والمجتمعات ولنشر إتيكيت الحياة، وتحرير العقول، والأفكار، وتكوين الفكر المستقيم* للصة الجاهلة عديمة الفكر والمعرفة والحياءتجيبُ "علومُ الإنسان الاجتماعية "وليس العلم ياجاهلة، فالعلم لم يتحدث عن الإنسانياتبل" العلوم الاجتماعية، وعلوم الإنسان" يا جاهلة بأبسط مفاهيم، دراسة الإنسان* للصة الجاهلة، عديمة الفكر، والمعرفة والحياءوأنتِ تمسحين وتنقلين مقالاتي، من موقع اللصوص، تختلف الأسطرلذا، في المقال المسروق "هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد "نشر مقالي المسروق، وبه ترتيب غير منطقي، ومعلومات مغلوطةوجزء عن القمامة من مقال آخروتداخل حكي، والدي، مع ردودي عليه !!!وهذه جرائم ، ما ترتكبها غير لصة مريضة، سارقة،متشدقة بمقال مسروق من إبداعي، وحكمتي، ومعارفي، وخبراتيوما تفهم، ولا تعي المكتوبوالكارثة، أن المصحح، بموقع نشر المسروقات،نشر على العالم، هذه الكوارث والأخطاءتتخيلونلو أخدت فقط ها المقال، المشوة، والخاطيء"للمنظمة الدولية للصحافة"لعلموا حقيقتك، وحقيقة موقع نشر السرقاتلكنك، وموقع اللصوص، وموقع نشر السرقات،جهلاء وتدركونأن ما أحد راح يقرا المقال، لذا، تسرقوه، وتنشروة مشوةلانكم لصوص، جهلاء ، مريضى،ما تعرفون وما تدركون أمانة المعلومة، وقيمتها، ودقتهاكتاب "العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية"(The 7 Habits of Highly Effective People)من تأليف ستيفن كوفينُشر بالعام 1989والكتاب الذي لم تعرفين إنه عن الذكاءات الأربعة"ستيفن كوڤي" و كتابه(القيادة المرتكزة على المبادئ )الصادر بالعام 1991" (Principle-Centered Leadership)حيث حدثنا عن أربعةٍ أنواع من الذكاءلتوضيح أبعاد التطور الشخصي والقيادة المتكاملةفكيف يكتب ستيفن كوفي كتابة !!!معتمدا على كتاب ماريان ويليامسون، المؤلفة، والمعلمة، والناشطة الروحية،وهو الكتاب الذي ما تعرفين اسمه، ولا متى نشر !!!وتسرقين مقالي عن جهل ...!!!لكن ليس لكِ، ولا للجهلاء الذين حذفوا مقالاتي، ووزعوها على لصوص الموقع،و أعطوكِ مقالاتي، ونشروها مسروقة، ومشوهة، باسمك الملوث بالسرقةولا لموقع نشرالمسروقات* لكن، لملايين المعجبين في إبداعي، وفكري،" كإلهة التنمية الإنسانية الذاتية، والنمو الروحي، وتكوين ، وتحرير العقل من تابوهات الفكر العقيم، لمالك البترودولارأنشر التصحيح والمعارف القيمة والإبداع الذي أقتنيته عبر عقوديكتاب ماريان ويليامسونعودة إلى الحب: دليل روحاني للعيش(A Return to Love: Reflections on the Principles of A Course in Miracles)، نُشر بعام 1992. هذا الكتاب كان له تأثير كبير في مجال التنمية الذاتية والروحانية، حيث يستند إلى مبادئ كتاب "دورة في المعجزات""(A Course in Miracles)ثمالعادة الثامنة التي أضافها ستيفن كوفي في كتابه لاحقًاالعادات الثمانية للأشخاص الأكثر فعالية"" (The 8th Habit: From Effectiveness to Greatness)، نُشرفي عام 2004،العادة الثامنة: اكتشف صوتك وألهم الآخرين لاكتشاف أصواتهم(Find Your Voice and Inspire Others to Find Theirs)تتحدث هذه العادة عن أهمية، اكتشاف الفرد لقدراته الخاصة، وصوته الداخليوكيفية استخدامها، لتحقيق أهدافه، وإلهام الآخرين، للقيام بالمثل.للسعى إلى دفع الأفراد لتجاوز الفعالية إلى مستوى التميز من خلال تحقيق التواصل الحقيقي، والملهم مع الآخرين، ومساعدتهم على اكتشاف إمكاناتهم الخاصة،وهذا هدف من أهداف حياتي، كبروفيسور لإتيكيت الإعلام الإبداعي، النفسي، والسلوكي، ومعلمة، وملهمة للأمراء، والسياسيون، والاقتصاديون، والمبدعون، والإعلاميون، من خلال كورسات التنمية الذاتية الإيداعية التي أمنحها كهدايا يومية من خلال علاقاي المهنية الإنسانية مع طلابي من جميع الاعمالنشر في موقع اللصوص يثبت ذلك وقد نسوه من الحذفhttps://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid418040ورئيسة مؤسسة تنمية الإبداع، ورئيسة مدرسة إحياء التراث كليوباترا براند لإحياء إرث الأجداد الفرعوني، الأرمني لأنني الإلهة ماعتورئيسة مركز الإبداع لتكوين فكر المبدعين، وحمايتهم، وحامية الملائكة من طيف التوحد، ومتحدي الإعاقة وقد حولت الأيتام من خلال مبادراتي لسفراء الإبداع المحبوبينأستمتعوا معي من كتاب خطوات والدي"هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد "فضيحة اللصة فاطمة ناعوت، وكل اللصوصأعتاد والدي أن "يمطرني بعجيب، الهدايا اليومية"لذا، ما أحتجتبابا نويل"Le père Noël."" بالرغم من أنني أؤمن بها ، "النبع المقدس السحري، للحبلكنSanta Clausيأتي مرة بالعام فقط !!!فما حاجتي له، ووالدي، يمطرني بالهدايا اليوميةالتي تسهل حياتي كعسراء ، والتي من كثرتها، وتفردها ، وتنوعها"ما أستطيع فض أغلفتها اليومية"لأنشغالي بهدايا، اليوم السابق، والأسبق بعد ...لأنني عسراء، أعيش بزمن المتنمرون، واللصوصوعديمو الثقة بأنفسهم، تنمروا على،" كمبدعة متفردة عسراء"لذا، أعتادت عائلتي أن تضفي،" على الكائن، الاعسر"و "الخديج"... المولود بالشهر السابع، كل الصفات الأسطورية"فجميع الألهة الأسطورية، والأبطال ،والنبلاء ،والشخصيات التاريخية، والفاعلة" عسر " و"مولودن بالشهر السابع للحمل"هاهاهالذا،" نحن، متفردون"وحينما، شاهد والدي "هداياي التي لم أفض أغلفتها بعد"وجدها فرصة ليبدأ الحكايا التنموية الرائعة ، التي غرست في داخلي" نبيل الصفات ،وكانت غروس المحبة، التي أثمرت ثمار...الاستنارة، واليقظة، و التفرد، والتميز، والإبداع، والنبل، والعطاء،والمحبة غير المشروطة"...،"لخدمة، وتنمية ،وتطوير، وتكوين، وتحرير عقل، ووعي كل إنسان"بدأ والدي حكايانا الصيفية، بالبيت العتيق كعادته بقوله :دعينا اليوم نفتحُ مظلتنا المزركشة، ونتحدث عن :عوالم فرادة "الإنسان" السحرية،ذاك الكائن الأسطوري الذي ميّزه اللهُ، بمزايا، ومواهبَ خارقة،ومنحه هدايا، غالبًا يعيش، ويموت دون أن يعرفها ،أو حتى يفضَّ أغلفتها بعد ...!!!وحدهم العباقرةُ، والناجحون ، والاستثنائيون في هذ العالم،اكتشفوها، واستثمروا فيها ،حتى صاروا فرائدَ التاريخ،في حين غفل عنها غيرُهم ، من عوامّ جهلاء الناس، واللصوص، والسارقونلذا،كثيرًا يسألُ المرءُ المهزوم، من شروره، وذاته الضعيفة...نفسَه...هذا السؤالَ على استحياء- “مَن أنا ؟حتى أصيرَ، و أكونَ عبقريًّا ،ورائعًا ،وموهوبًا، وخارقًا ؟!”بل السؤال الذي كان يجب أن يسأل هنا ياصغيرتي ...يجب أن يكون:مَن أنت حتى لا تكون كذلكوتجيبُ "العلومُ الإنسانية الاجتماعية "عن ذاك السؤال لتخبرنا : -ذاك التكريمُ والهدايا الإلهية بتفرد كل إنسان ...لم يمنحه الُله، للبعض منّا دون الآخر،بل قد منحه، لكل واحد فينا على حِدةفقد وُجِد الإنسانُ للتعبير عن التكريم الذي منحه اللهُ،لبني البشرفالله كلي العدل، أعظى كل الناس المواهبلكن هناك من أستثمر مواهبة، فأعطت الثماروهناك من دفنها بالتراب"كفاطمة ناعوت لصة قشور إبداعي !!!"حدثني والدي عن هدايا ثلاثة من الهدايا ،ما يدركها المخفقون،فيتحولون إلى بشر فوضويين.الأولى هي: "الحرية" حرية اختيار السلوك الإنساني بالحياة.وهذه الهدية تهدمُ التبريرَ الذي يرفعه كلُّ فاشل لصحين يلعبُ دور الضحية ويُلقي باللوم على المجتمع.فأنت ابنُ اختياراتك،لأن لك عقلا حرًّا يختار،فلا طائل من إلقاء اللوم على العادات الموروثةوالثقافة السائدة والبيئة المحيطة.البشرُ يختارون حياتهم،عكس الحيوانات، والآلات، والروبوتات، المنقادةلأن هناك مسافةٌ، بين "المؤثر" و"الاستجابة"،في "تلك المسافة، تكمن حريتنا وقدرتنا على اختيار الذي نفعل."فالرياح في البحر لها اتجاه، واحد"،لكن بعض السفن تُبحرُ شرقًا، وبعضها يُبحر غربًا،لأن لديها أشرعةً، تختارُ لها اتجاه سيرها.الهدية الثانية هي: "المبادئ".بوسع المرء "اختيار" المبادئ والقيم السامية،فيحدد مسلكه الشخصي.بالصدق، والعدل، وإتقان العمل، والرحمة، والشرف، والتعاون، وخدمة الآخرينوغيرها من بين المبادئ التي يختارها الأتقياء الناجحون،لأنها طبائع طوباوية ثابتة ، ما تتغير مع الزمان والمكان.والثالثة سنتناولها عبر الحكي...* تنبية :لم ترد الأجزاء التالية و الحكاية في المقال المسروق،وردت فقط في القصة بكتابي..."خطوات والدي"لذا، خبرني والدي"المعجزات، تحدث بشكل طبيعي، كتعبير عن الحب.عندما لا تحدث، فإن شيئاً ما ليس على ما يرام"فالمعجزات، هي تعبير طبيعي عن الحب،و كل الذي ينتج عن الحبهو في حد ذاته معجزة"Miracles occur naturally as expressions of love.The real miracle is the love that inspires them.In this sense, everything that comes from love is a miracle."وخبرني والدي: إنهمن أعظم الكتب، التي صدرت بالنصف الثاني للسبعيناتبالعام 1976كتاب روحانيدورة في المعجزات(A Course in Miracles)هيلين شوكمان(Helen Schucman)وهي أستاذة علم النفس السريري، في جامعة كولومبياوقد صرحت أن الكتاب روحى، أوحى الرب بالقيم الموجودة به، لها"بإملاء داخلي" من صوتهقدم الأفكار النظرية، للفلسفة الروحيةوأحتوي على 365 درساً للتأمل الذاتي، والتدريب الروحي اليوميوشمل إرشادات لأولئك الذين يرغبون في، تعليم المبادئ الروحيةتحقيق السلام الداخلي، من خلال مغفرة الذات، والمغفرة للآخرينوقد صارت تعاليم الكتاب رفيق رحلتي للنمو الروحي والتعليم وشكلت جزءًا لا يتجزأ من تطوري الروحي والفكري وتعزيز المعرفة والإرشاد الروحي طوال مسيرة حياتي..ثم، حكاني والدي قصة حياتي ..في مملكة بعيدة، عاشت إلهة الحكمة التي تُدعى "مارو، وصارتأعظم قائدة بروفيسور في التنمية الذاتية والروحانية ...عرفتها ممالك الأكوان.بدأت قصة الإلهة مارو،حينما كان يهديها الفاتن، الفائق، الصائغ،الهدايا اليوميةلكنها كانت تهملها وما تفض أغلفتها للآن...وتتركها لتحيا حياة غير منظمة،وأعتمدت على مدبرة المنزل، والمعاونين،والعائلة، وكل الظروف المحيطة بها،لترتيب قصرها الوردي العاجي المرصع بالذهبوالآلماس ومختلف الألوان ...لكن، يومًا أتخذت قرارًا غير مسار حياتها.حينما، قررت،...أن تتخذ خطوة جريئة، وتغير مسارهابدأت مارو رحلتها...بتقدير أهمية* المبادرة(Be Proactive)و المبادرة بفعل الخيرعوضًا من لوم نفسها ، أو الناس ، أو الظروف السيئة،عن القبح والهزيمة التي تسود نفوس الأشرار بالعالمقررت أن تكون مسؤولة، عن مجريات حياتها....فتعلمت من حكايا عائلتها، اليوميةأن القوة الحقيقية،تكمن في القدرة على المبادرة ،وتصحيح الخطأ، والسرقة، والتنمر،باختيار ردود أفعالها* بالرؤية الواضحة(Begin With the End in Mind)‘استثمرت إلهة الحكمة مارووقتها بتخيل مستقبلهاووضع خطة واضحة لأهدافها، وطموحاتها، ...وتأكدت من أن كل خطوة يجب أن تتخذها لتقربها ،من تحقيق هذه الأهداف...لأن لديها هدف نهائي، تعمل على تحقيقه بكل تصميملذا، رتبت* الأولويات(Put First Things First)‘ إلهة الحكمة مارو نظمت وقتها ، بشكل فعال...ركزت على الأمورذات الأهمية القصوى في حياتها ،"كعلاقتها بالرب، ونموها الروحي"و"صارت ماسة جبل النور"...وحفرت بصمتها الإبداعية، وسرتها الذاتية،على صخور الأكوانوتركت الأمور الفرعية، جانبًاو لم تتشدق يومًا بقشور المعرفةلكن سعت للاستنارة واقتناء الفضائلوأيقنت أن إدارة الوقت ليست كافية؛بل إدارة الحياة بشكل شامل هي الذي تحتاجهبالتعاون والتنمية* التفكير في المصلحة المتبادلة(Think Win-Win)عاشت إلهة الحكمة ماروبمفهوم التعاون، والتنمية،والتفكير في المصلحة المتبادلةفي كل علاقاتها مع الآخرين.وسعت لتحقيق المبادرات، وبذار أعمال الخير ...لتحصد النتائج التي تعود بالنفع على الجميع،وليس فقط على نفسها.هذا النهج جعلها، معشوقة أمتها،بل وقمرها البرتقالي الفضي ،وموثوقة من قبل الجميعوقد عاشت حياة التعلم* بالاستماع أولاً(Seek First to Understand,Then to Be Understood)مارست مارو فضائل إتيكيت الحياة،وفنون سحر الشخصية المبدعةبفضيلة الاستماع الجيد بعمق،قبل أن تعبر عن رأيهاوفهم الإنسان لتسطيع ممارسة، التواصل الفعالوتفهمت، وجهات نظر الآخرين،وسعت لتحقيق التفاهم المشتركورسخت مفاهيم* التعاون الإبداعيو التآزر(Synergize)إلهة الحكمة مارو،صارت قائدة للعمل الخيري، الاجتماعي، الجماعيمن نعومة أظفارهابالعمل الجماعي والتعاون مع فريق عائلتها النبيلةجدتها المارولا الفاتنة،"إلهة الأساطير، والترحال، النبية ،الحكاءة ،المعلمة"وكنوز حكي جدتها، المليكا الحكيمةووالدها الفائق، الفارس النبيلوعمها الناجي الأديب، الشاعر، الفيلسوفووالدتها الطبيبة، الحكيمة، التي حملت يداها كل الشفاء.فعرفت أن العمل الجماعي،يتيح اكتشاف أفكار، وحلول جديدة.بفضل اختلافات المهارات، والهدايا، الفردية وعطايا الرب للفريق ،لذا ، تمكنت من تجميع أفضل الهدايا، والعطايا ،والمهارات، والأحجار الكريمة، والمجوهرات النبيلة، النفيسةفي "بوتقة دائرة الحب"فصارت كوجبة لمائدى عامرة دسمةمحصل عليها سواهافحققت نتائج مدهشة،ما في إمكان إنسان، أن يحققها بمفردهعاشت مارو نعمالتجديد الذاتي(Sharpen the Saw)ولم تهمل العناية بالتعلم واكتساب المهارات بنفسها.لتحافظ على نمو وتوازنحياتها من خلال تجديد نفسه في المناحي الأربعة:الجسدية، الاجتماعية/العاطفية، العقلية، والروحية.أيقنت أن التجديد والنمو الذاتيهو مفتاح الاستمرار في النمو الروحيوإقتناء الفضائللذا صارت مارو إلهة الحكمةقائدًة حكيمًة وملهمًة،حققت النجاح والازدهار في مملكتة العشقوصار البشر عبر الأكوانينظرون إليها كرمز للإبداع والأمل والتفرد والتميز ،ويتعلمون منها كيفية تطبيق فنون إتيكيت الحياة في حياتهم الخاصةوهذه الهدايا والعطايا و الصفات التي أرتكز عليهاكتاب "العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية"(The 7 Habits of Highly Effective People)من تأليف ستيفن كوفيوالذي نشر نهاية ثمانينيات القرن الماضيبالعام 1989وأسس كوفي درب تميزه بكتابه المهم"العادات السبع... للبشر الأكثر نجاحًا"* هتفت:واو، رائع ياوالدي، الفاتن، الفائق، الخبير، الجسورتتعامل مع هدايا، وعطايا الرب بملقاط الآلماس الحساس،لتختار الهدايا، وتنمي العطايا، و الأفكاربعناية لتزرعها بنفوس البشر* قبلني والديقبلته الحانية، وربط على راسيوأستكمل حديثة :أتعرفين صغيرتي، أتخيلك"ماريان ويليامسون" الكاتبة الأمريكية الشهيرةوالمتحدثة اللبقة ، ولكي العديد من الكتابات الملهمة...التي تعكس فلسفتك الروحية، والفكرية.لذا، اليوم أرغب في تناولأربعةٍ من الهدايا الربّانية الثمينة التي نتسلّمُها منذ ميلادنا،..غير أن كثيرين يغفلون عن اكتشافها، وفضّ أغلفتها، فضلا عن استخدامها والاستمتاع بهالذادعينا نفتح مظلتنا السحرية المزركشةونتحدث عن:"ستيفن كوڤي" و كتابه(القيادة المرتكزة على المبادئ )الصادر بالعام 1991" (Principle-Centered Leadership)حيث حدثنا عن أربعةٍ أنواع من الذكاءلتوضيح أبعاد التطور الشخصي والقيادة المتكاملةالذكاءاتُ الأربعة التي نتمتع بها.فالإنسان يتكون من أربعة أجزاء رائعة هي:"الجسد، والعقل، والقلب، والروح".تتوافق مع تلك الأجزاء أربعةُ ذكاءات...أو أربع قدرات، نمتلكها جميعًا.الذكاء الجسدي، الذكاء العقلي، الذكاء العاطفي، الذكاء الروحي.تلك هدايانا التي ولدت معنا ونتمتع بها،لكنتِ قلّما يستخدمها اللصوصتِ والجهال.الذكاء الجسدي(PQ - Physical Intelligence)تأملي ضعيرتي: المهام العظمى، التي يقوم بها جسدُكِ، دون جهد واع منكِ.كيف تُدار أجهزتكِ التنفسية، والعصبية، والهضمية، والدموية بشكل دائم،وكيف تُدّمَر الخلايا المريضة، وتنتعش الخلايا السليمة طوال الوقت.جسدُ الإنسان، منظومة المُعجزة الإلهية...تُدير سبعة ترليون خليةعلى نحو مذهل من التنسيق الفيزيائي ،والخيميائي، الحيوي،فنتمكن من طيّ صفحة في كتاب، أو قيادة سيارة، أو دراجة،أو نقر مقال كهذا، على الكيبورد.فكّرْي صغيرتي، في الأمر،واندهشْي من تلك المعجزة، وما تنسين أن تتأمليها.كم مرّة فكرتِ في قلبكِ الذي ينبض دون أن تأمريه، بذلك،ورئتيكِ اللتان تنبسطان، وتنقبضان، من تلقاء ذاتيهما،وأنتِ تغطُّين في نومك؟!إنه الذكاء الجسدي، الذي ننساه ضمنَ الذي ننسى.ثم أضاف والدي :في متجر ريفي في كارولينا الشمالية، كُتبت العبارة التالية:حيث قال الدماغ: "أنا أذكى عضو في الجسد"،فيردُّ القلبُ بسؤال: "من أخبرك بذلك؟!".عكس حوارًا، رمزيًا ، فكاهيًا ، متداولًا ، بالأعمال الدرامية ...بين الدماغ، والقلب،هذه المقولة سلطت الضوء، على العلاقة بين العقل، والمنطق (الدماغ)والمشاعر، والعاطفة (القلب)بينما يعتبر الدماغ مصدرًا للذكاء، والتحليل،يذكّره القلب، بأن المشاعر، والتجربة الإنسانية، ما تقل أهمية،وأن الحكمة ما تقتصر، على الذكاء العقلي فقطالذكاء مرتبط ،بالصحة البدنية، ورعاية الجسد.والقدرة على إدارة ،وتحسين الحالة الجسدية،بالتغذية الجيدة، التمارين، والراحة لنعزز الأداء الشخصيالذكاء العقلي(IQ - Intellectual Intelligence)قدرتنا على التفكير، التحليل، وحل المشكلات والتعليل والتجريدواستخدام اللغة والتصوّر الذهني والإدراك....ذاك هو الذكاء العقلي.وهو "فرعٌ" واحد من الذكاء نظّنه بالخطأ إنه "كلَّ" الذكاء.و مرتبط بالتعلم، والقدرة على اكتساب المعرفة، واستخدامها بطريقة فعّالةالذكاء العاطفي(EQ - Emotional Intelligence)أما الذكاء العاطفي، فهو قدرة الإنسان على معرفة ذاته ،وإدراك مشاعره،ووعيه النفسي، والمجتمعي،الذي يؤهله للتعاطف مع الآخرين، واحترام اختلافه معهم،ويمنحه مَلَكةَ الاعتراف بالخطأ ، وإعلان نقاط ضعفه وعلاجها.وتؤكد الأبحاثُ، أن الذكاء العاطفييلعب دورًا أكبر من الذكاء العقلي،في القدرة على النجاح ، وبناء العلاقات، وقيادة الآخرين.الذكاء العاطفي ، يتضمن القدرة على فهم، وإدارة المشاعر الخاصة بك،ومشاعر الآخرين، وهو أساسي لتطوير، العلاقات الشخصية الناجحة،وتحقيق التعاون، في بيئة العمل، والحياة الشخصيةثم يأتي الذكاء الرابع،الذكاء الروحي(SQ - Spiritual Intelligence)وهو الأهم، والأكثر مركزية،بين الذكاءات الأخرى، بل، يقودها جميعًا.وهو سعينا الدائم وراء "المعنى" ،والاتصال بالله اللامحدود.وسعي الإنسان الحثيث منذ سالف الأزماننحو الاتصال بالقوة الإلهية الأعظمالأكبر، والأكثر، استحقاقًا للثقة من ذواتنا.للتفكير في لغز كوننا أحياء، بقوة عمل الربالذكاء الروحي يُمكّننا من إدراك، المبادئ الصحيحةوتشكيل ضمائرنا، وفق القيم العليا.إنه الجوهر الذي يجعل، منّا بشرًا.فروح الإنسان، هي قبسا من شعلة مقتبسة من روح الله القديرمرتبط بالقيم والمبادئ الشخصية، وفهم معنى الحياة، والغرض منها.لإيجاد التوازن الداخلي، لنعزز الشعور بالسلام الداخلي، والاتصال بالقيم الأعمقوتطوير الأنواع الأربعة من الذكاء بشكل متوازن،فالقيادة الناجحة، والحياة المتكاملة،تتطلب الاهتمام بالجوانب البدنية، العقلية، العاطفية، والروحية* ثم يحدثني والدي: عنواحدة من أكثر اقتباساتماريان ويليامسونMarianne Williamsonشهرةهي من كتابها "العودة إلى الحب"(A Return to Love)،الذي صدر بالعام 1992بهذا الكتاب، شرحت ويليامسونأفكار مستوحاة من كتاب(دورة في المعجزات)(A Course in Miracles)وتحدثت عن كيفية استخدام المحبة،كأداة للتغيير الشخصي والعالمي،و صار مشهورًا بعد أن استخدمه "نيلسون مانديلا"في "خطاب تنصيبه كرئيس لجنوب أفريقيا "بالعام 1994،مما أدى إلى انتشار واسع لهذا المقطع،وتم ربطه بحوارات" التحفيز، والتغيير الشخصي"ويمحور حول القوة الداخلية،والفرادة التي يحملهاكل إنسانخبرتنا ماريان ويليامسونأن :"أعمق مخاوفنا، ليست أننا غير كافيين.أعمق مخاوفنا، هي أننا أقوياء إلى حد لا يمكن تصورهالبعض منا يخافُ من المواهب الفطرية التي يمتلكها،ربما بسبب الخوف من المسؤولية التي تُلقيهاتلك المواهبُ على عواتقنانورنا، وليس ظلامنا،هو الذي يخيف البعض أكثر.النورَ الكامنَ داخلنا، وليس الظلام،هو الذي يخيف !!!لذا علينا أن نسمح لنورنا أن يشع، داخلنا ومنا ،وحولنالنعطي الآخرين، الإذن ليفعلوا الشيء ذاته* وناقش والدي معيفكرة أن الخوف الحقيقي للناس ليس في ضعفهم،بل صار ...في قوتهم الداخلية التي، قد تكون هائلة، ومذهلة.لذا دعاني، للإيمان بنفسي،والاعتراف بقيمتي الفريدة،التي أستحقها ،..وحفزني أن أتقبل قوتي، المتفردةلأساعد الآخرين، أيضًاعلى تحقيق واستخدام إمكانياتهم وهداياهم الخاصةوقام والدي، بإعداديلأنمو في الروحانية،وأسعى لإقتناء، السلام الداخلي،والتغيير الشخصي، البناء،وأسعى دائمًا إلى، تعزيز المحبة كقوة تحوليةفيعوالمي الداخلية والخارجية السلامية* ناقش والدي، معي كتاب"ستيفن كوڤي" و مفاجأة دربه الهام المتميز:"العادة الثامنةمن الفعالية إلى العظمة"،العادة الثامنة أضافها ستيفن كوفي في كتابه لاحقًاالعادات الثمانية للأشخاص الأكثر فعالية(The 8th Habit: From Effectiveness to Greatness)، نُشرفي عام 2004،العادة الثامنة: اكتشف صوتك وألهم الآخرين لاكتشاف أصواتهم(Find Your Voice and Inspire Others to Find Theirs)تحدثنا خلاله عن أهمية، اكتشاف الإنسان لقدراته الخاصة، وصوته الداخليوكيفية استخدامة، لتحقيق أهدافة، وإلهام الآخرين، للقيام بالمثل.للسعى إلى دفع البشر لتجاوز الفعالية إلى مستوى التميزمن خلال تحقيق التواصل الحقيقي، والملهم مع الآخرين،ومساعدتهم على اكتشاف إمكاناتهم الخاصة،ليكمل ."العادة الثامنة" هي التي تحوّل النجاحَ، إلى العظمة والاستثناء."بالبحثْ عن صوتك، وألهام الآخرين أن يجدوا أصواتهم الخاصة"لذا علمني والدي :إنه من الطبيعي، بل يجب أن يصدمنيكل "فعلٌ مُشين يأتي به، إنسانٌ ما"مثل:" التنمر البلطجة، العنف، العنصرية، التطرف، البذاءة،أفعال القسوة، الكذب، السرقة، "،وغيرها من" أدران السلوكات اللا أخلاقية"،لكن ما أكرة الإنسان، بل أكرة الفعلوأشفق، على الإنسانأعزيُ نفسي، حينما أفشل، في إصلاح لصة...بالقول :"إنها قدَ أختارت فعل الغدر، و الخيانةفاللصة ضحيةُ نفسها ،وبيئتها المتعفنة،و"أسرتها التي لم تعلمها الشرف، ولا الاستقامة"لأنها ، لم تغفل حقيبة الهدايا التي من المفترض أن تمتلكها،منذ "ميلادها المخزي"،بل هى،ما تدري عنها شيئًا، ولم تفضّ أوراقَها بعدبل تسرق هدايا الآخرين* خبرني والدي: إنه يجبأن يكون في يقيني، أن جميع مجرمي ، وأشرار وسفاحيو ، و إرهابيو الْعَالَمُ ،وجميع الفاشلون اللصوص، في هذا الْعَالَمُ.هم أولئك الذين تركوا هداياهم، خبيئةَ أغلفتها.كاللصة الفاشلُة ، هى ذاك الكائن الذيلم تدرك قَدرَها الرفيعَ الذي خلقها الله بهكإنسانة، مُكرّمة ذات مواهب.- بسبب انعدام ثقتها في نفسها، وفي مِنَح السماء-قد ضيّعت فرصةَ، أن تكون إنسانًة سوية، شريفة، ناجحًة،...أو عظيمًة، أو إصلاحيّة، أو متحضرًة*لذا خبرني والدي: أن"الأفعالُ الصغيرة"، لا تصدرُ إلا عن كائن، يرى نفسه "صغيرًاومهما حاول هنا "علمُ النفس" أن يقنعه بأنه كائن كبير،ومتحقق، وعظيم،يستمر بالرفض من تلقاء ذاته، ليرتكب الصغائر، والنواقص.فجريمة السرقة،ما يرتكبُها إلا شخصٌ مهزوزٌ، فاقدُ الثقة في نفسه،فالإنسانُ الذي يدرك من داخله، ويؤمن، بأنه "جميل"،يستحيلٌ أن يقبل أن يخدش ذلك "الجمالَ" الذي منحه، إياه الرببسلوكات مُخزية، وقبيحة، أو لا أخلاقية، لصوصية.إنها جريمةُ كبرى، "عدم الثقة بالنفس"،التي تنطلقُ منها- في تقديري الخاص -معظمُ آفات السلوك الإنساني، غير السوي ولا الكريم،في كل مكان، وزمانوافقت والدي وقلت :نعم لأن الإنسانَ الواثق في عظمة الخالق، و قدرات نفسه،التي منحه الله إياها،يرى نفسَه طوال الوقت جميلًّا، وراقيًّا، ومتحضرًا،لمجرد كينونته، وتمتعه بإنه "إنسانًا"،فيتصرفُ من تلقاء ذاته، بتلك الرؤية،وتصطبغُ جميعُ سلوكاته، وأفعاله اليومية، بالصبغة الروحيةبسَماتِ الجمال، والرقي، والتحضر،فلا يُلقي قمامةً ونجاسات قلبه، ووسخ أعمالة المخزية،في تعاملاته الحياتية مع البشر،وما يظلم، وما يسرق، وما يرتشي، وما يتطرفومايعصى القدير، وما بخالف نواميسه الطبيعيةووصايا الرب، ما تسرق وما تحقد، وما تشته إبداع، إلهة الإبداع بروف مارو!!!* أجاب والدي: بالطبع صغيرتيوياليت كل إنسانيعرف عطايا الرب المباركةوليتهم يفضّونُ أغلفة هداياهم ،عساهم يجدون صوتهم الخاص،ويتركون إبداعنا العظيملكن هيهات***لنكن ،في ملء الإبداع والفخر ،والانتصار نتمتع في هدايانا ونهزم اللصوصكليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.