(تحكي امرأة مجرمة عن نفسها فتقول: لقد ظلمتُ زوجي ، لدرجة أنه تُوفيَ بسبب القهر الذي أصابه بسوء معاملتي وظلمي له ، ولكن الله انتقم مني ومن ابنتي التي اتبعتني في الإجرام بعد ذلك. فما تفاصيل هذه القصة؟ تقول المرأة عن نفسها: أنا إمرأة جميلة بشهادة الجميع ، وبعد تخرجي من الجامعة تقدم لي جاري الذي يعمل طبيباً ومحاضراً في كلية الطب ، فهو أستاذ طبيب ، وحاصل على ثلاث رسائل دكتوراه في جراحة المخ والأعصاب. وذاع سيطه وكألنه (خليفة الدكتور مجدي يعقوب) في جراحة المخ والأعصاب. وجاءه المرضى من كل صوب وحدب ، وحقق نجاحات كثيرة كانت سُلمه إلى المجد والشهرة والمال والثراء. وتمتع مع ذلك بالتواضع والرحمة والخلق الحسن. ووافق أهلي على هذا الزواج على الفور ، حيث كانت أي فتاة في ذلك الوقت تتمنى الزواج بمثل هذا الزوج الناجح المتفوق الكاريزمي الناجح الموفق ، وذلك لمكانته الاجتماعية ومكاسبه المادية. وبنى زوجي عمارة وكتبها باسمي رهناً لدين اقتضاه من والدي وبعد بنائها طمعت فيها وأنكرت إرجاعها له. وتكلم ابني مهندس البترول معي وقال لي أن العمارة باسم أبيه ، ويجب أن أعيدها له ، وابني هذا صنو أبيه في الرحمة والتواضع وا
عناوين مشابه
أحدث إضافات العضو
لا يوجد تعليقات.