الليث ملك القفاروما تضم الصحاريسعت إليه الرعايايوماً بكل انكسارقالت: تعيش وتبقىيا دامي الأظفارمات الوزير فمن ذايسوس أمر الضواري؟قال: الحمار وزيري"ماذا رأى في الحمار؟"وخلفته، وطارتبمضحك الأخبارحتى إذا الشهر ولىكليلة أو نهارلم يشعر الليث إلاوملكه في دمارالقرد عند اليمينوالكلب عند اليساروالقط بين يديهيلهو بعظمة فار!فقال: من في جدوديمثلي عديم الوقار؟!أين اقتداري وبطشيوهيبتي واعتباري؟!فجاءه القرد سراًوقال بعد اعتذار:يا عالي الجاه فيناكن عالي الأنظاررأي الرعية فيكممن رأيكم في الحمار!
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.