كانت النملة تمشيمرة تحت المقطمفارتخى مفصلها منهيبة الطود المعظموانثنت تنظر حتىأوجد الخوف وأعدمقالت: اليوم هلاكيحل يومي وتحتم!ليت شعري: كيف أنجو-إن هوى هذا- وأسلم؟فسعت تجري، وعيناها ترى الطود فتندمسقطت في شبر ماءهو عند النمل كاليمفبكت يأساً، وصاحتقبل جري الماء في الفمثم قالت وهي أردىبالذي قالت وأعلم:ليتني لم أتأخرليتني لم أتقدمليتمي سلمت، فالعاقل من خاف فسلم!صاح لا تخش عظيمافالذي في الغيب أعظم
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.