كانت النملة تمشيمرة تحت المقطمفارتخى مفصلها منهيبة الطود المعظموانثنت تنظر حتىأوجد الخوف وأعدمقالت: اليوم هلاكيحل يومي وتحتم!ليت شعري: كيف أنجو-إن هوى هذا- وأسلم؟فسعت تجري، وعيناها ترى الطود فتندمسقطت في شبر ماءهو عند النمل كاليمفبكت يأساً، وصاحتقبل جري الماء في الفمثم قالت وهي أردىبالذي قالت وأعلم:ليتني لم أتأخرليتني لم أتقدمليتمي سلمت، فالعاقل من خاف فسلم!صاح لا تخش عظيمافالذي في الغيب أعظم
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
Mohamed Eltabakh
زكريات ايام الدراسه كانت عندى فى الابتدائى
محمد هاشم
ذكرتنا بأيام الطفولة بالمرحلة الابتدائية
Zayid Riami
درست القصيد في دولة الامارات تقريبآ في سنة 1985