تنكر الهيام...لأنه فضيلة خاسرة..تضغط على حصانهاومن خرائبيتُرتّبُ...فضاءها....على ساعدٍ لايشبهُ قصيدتي تنام...وتجترح لهباً لسراب المعاني...هل تنسى قيامتها ...قرب جسدي الجم...؟لعل في بلاغة الحطاموقتاً جديداًلعبودية الأشتياق...من يكسر قناديل الرعشةويُصيبني بالموات المؤجل...كيف لي..أن أُعطّل خصوبتيوأنتهكَ القبلة..؟أستبيح الرمادوأسكن المطرود منهُ..؟ليتكِ تٌهشمينَباقة الروحوتلمعين في ألم القصيدة الخالدتركضين كغزالة البزوغفي امتلائي الأخير...***لم يكن مرض الوردة مُغايِراًكان انتحاراً مألوفاًللعصافير الزرق...وعودةَإلى الدم الناشففي الصراخ العميق....ما كان بودي أن أخسر كل شيء...لكن إصابة النرجسكانت خادعةهل أُشيِّع الوداع برفقٍوأَنفي عذرة القصيدة ....أم أُلون الحديقة الجديدةَبخوفي اللذيذِواحتمالِ المدهش والمحير..؟تلك هي النار التيقطفها النهر...وَتَركَها ....تلعب قرب أغصان التنهد...
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.