سَأَتْكَ وَقَدْ أَجَدَّ بِهَا البُكورُغَدَاة َ البَيْنِ مِنْ أَسْمَاءَ عِيرُإذا شربتْ ببيدَحَ فاستمرّتْظَعَائنُها عَلى الأَنْهَابِ زُورُكأنَّ حُمُولَهَا بِمَلاَ تَرِيمٍسَفينٌ بالشُّعَيْبَة ِ مَا تَسِيرُقوارضُ هُضبِ شابة َ عن يسارٍوَعنْ أيْمَانِها بالمَحْوِ قُورُفلستَ بزائلٍ تزدادُ شوقاًإلى أسماءَ ما سمر السَّميرُأتَنْسَى إذْ تُوَدِّعُ وَهْيَ بادٍمُقَلَّدُها كما بَرَقَ الصَّبِيرُومحبسُنا لها بعُفارياتٍليجمعَنا وفاطمة َ المسيرُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.