«إلى رفيق العمر حبيبي نزار»نَعِي.. فإذا الرَمزُ عَينُ الظُهورِوما «الحَيُّ» إلا بمعنى الحُضورِومَوكُبنا بَين نارٍ ونورِنُلمُّ بأحداثهِ في ثوانٍ ونُلغِي القُرونَ لبُطء المسيرِ****فيا راصداً كَونَنا في كيانِهْوكانَ له أثرٌ في زمانهْيَزيدُ وينقصُ حسبَ أوانِهْولم نَعْدُ عن كونِنا في مَداهُ على زبَدِ المَوجِ حَبَّ جُمانهْ****أفي عُنفُوانِكَ؟.. ها أنتَ حَقّا؟على الجَنْبِ في بَعضِ مَثواكَ مُلْقى!سلامةَ عُمرِكَ! عِشتَ لتَبقَى!لكم قَبلَها فوق تلك الحُشود ِ جَلجَلَ صوتُكَ رعداً وبَرْقا!!****هُواةٌ؟ بغُربتهم في الوطَنْبلا سِحرِهِ بَينَ فنٍّ وفَنْإزاءَ تَحرُّكهم في الزمنْفقاقيعُ تُشبِهُ أمثالَها تَنوءُ بدَورٍ.. كأنْ لم يَكُنْ!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.