بين سهدٍ وعذابٍ وضنى
مرَّ ليلي ذاك حالي وأنا
أسالُ الأنجمَ عن حالِ المنى
يا حبيبي كيف صارت بيننا
كيف أمسى يا حبيبي عهدُنا
بعدما طاب هوانا
ودنا كلُّ ما كان عبيداً ورنا
كلُّ نجمٍ من سماوات السنا!
آه لو ينظر حالي الآن آه
حينما ضاقت بآلامي الحياه
ندم النجمُ على غالي سناه
ورأى كيف انطوينا فطواه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.