وردة.. طيف قديسة..سكبت روحها في اتجاه السماءوسحاب إوز غريق على الأفقيدفع أعناقه المتعباتإلى نقطة في الدجى اللؤلؤيوفي منحنى القوس بعض رسوم الشتاءوآلهة من غيوم تشكل أجسادهاصوراً مفزعاتوأوشحة عنكبوتية النسجيا رؤية الله في بيتيما الذي جعل البحر يطفئ قنديله فجأةويغادر نوبته، شاخصاً في سقوف البكاء-2-لم تكن غير قبضة رمل تسافر في البحركان هو البحركان هو النجمة الأطلسيةوالرمل، والبحرأغرق في ذاته، ذاتهوانحنى داخلاً في زواياهذات مساء رأيناهقال الذين رأوا شبحاً في أزقة فاس العتيقةمنهمكاً في الغرابة:كان كذئب الجبال، وحيداً..يصارع أفعى على ظهره.. زاعقاً-إنني حارس الغابة البشريةوالطير تأكل أرزاقها فوق مائدتيثم تفرخ في، وتأكلني..وأشاح، كمن يتقيأ فوق عظام مدينته..ثم أرغي وتاهوأمطرت النار إثر خطاه-3-مثل رأس مجللة بالسوادتطل معذبة من تقوب المناجممثل رسول يقوم من الموت في الكتب الأزليةأصفر.. أسود.. أزرقعيناه شمسان زنجيتانمثبتتان على لوحة الغيبقال الذين رأوا لحمه يتناثر ذات صباحعلى الشاطئ اللازورديكانت ألوف البنادق تبصق أحشاءها فيهوهو جميل وقاتمأمير من البرق، والرعد قادموحين تناوبه حرس القبر،كان بوسع الفضاءيسيل غناء ويرقصثم يسيل غناء ويرقصحتى اختفى، صاعداً خلف رقصتهفي غناء الجماجم-4-حيث تزرع رأسك..لا ينبغي لك أن تحصد الدهشةالرأس قمحة من يحطب الليلبعض الذين أحاطتك أشجارهمحطب الليل***كان الحضور الجميل احتمالاًوكان كمال الكمال اختلالاًوجردني من سحابته ذات يوم وقال:احتجبفالتواصل غير الوصولوالتماثل بعض الدنو الخجول
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.