مهداة إلى محي الدين فارس الشاعر..في تراجيديا الواقع الإنساني..تتوارى الأوجه في غابات الأوجهوالأشياء تهاجر في سفر الأشياءوهموا في إثرك، مثل مياه الوقت المعتمينحدرون على حطب التاريخويغتالونك بالكلمات.كأنك أنت الواقف وحدكتحت سقوف السيركتراقب كيف تموج قرود السيركوكيف تفصل شمس الليل، معاطف من ذهبوعرائس من ورق، وكواكب من كلماتوكأنك أنت الشاهد وحدكأنت سليل الآلهة، المدموغ على كتفيه،العاصف ملء جنون اللعنةأنت المغمض عينيه، المغرورقتينعلى موسيقى الضوء، وإيقاع الأصداء***وكأنك أنت..وأنت الشاعرفي السنوات الصعبة..محض حنين.. محض تقاطر ماء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.