انحنى فانكسرودعا ربه مرتينولم يستجب فكفرهو ذا جالس قرب منزلهفوق كرسيه المتحركيطرد أبناء جيرانه و الذبابو يمشط لحيته بأصابعهكلما عبرت قربه امرأةو يدقق فيها النظرو يسافريأخذها معهثم يمنحها قلبهويقاسمها الخبر و الاكتئابثم تطرق أحلامه ألف بابجلسة في السمرويدان تقولانما لم تقله الشفاهو عيون تسافر في بعضهاو خطايا أحلتفما عاد يغضب منها الإلهكرة الأشقياءبأحلامه ارتطمتفيعود إلى حيهحيث كرسيه المتحركيمطر أبناء جيرانه بالسباب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.