لاحتْ على البحرِ،بالأسوارِ تلتحفُبين الجداراتِ دوما تختفي التُّحَفُمن صوتها ينهضُ الموّال مرتجفاًأنا الذي عشْتُ بالموّالِ أرْتَجِفُيمشي خيالي على أنفاسها عطشاًفلا تموتُ خيالات،ولا تقفُإني أراها ملاكاً ظلّلأ يحرسنيهل من ملاكٍ بذنبِ الحبّ يعترف؟فأجمل الغيثِ ما يأتي مفاجأةًوأعنفُ الحبِّ ما تختارُهُ الصُّدَفُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.