إلى لغتي أهدي حنين الأصابعوأعرفُ أني في الهوى غير ضائعرضعتُ حروف اليعربية ثرّة ًوعشت بها نشوان بين المرابعركبتُ بها الأشواق بوحا ورحلةعلى صهوات الشعر بين المجامعحببتُكَ شعري خيمة عربيةحببتُك نبضا دافئا في الأضالعوما أنت إلا همتي وعروبتيوديني وديواني وصفوُ المراجعيحاول بعض العاجزين قصيدةًخليطا من الألفاظ خرقا لراقعِقصيدة نثر قيلَ لستُ أرى بهانشيدا ولا مغنى ولا جُهدَ لامعتخبّط فيها التائهون بلا هدىفبُعثِرت الفصحى على كلّ راقعكأن حروف العُرب فيها طلاسميغصّ بها المعنى غريبَ المواجعفيا ليتهم حين استباحوا نشيدهموباعوا صدى الحادي بتيه البلاقعأتَوا بالذي يُغني الشعورَ ، يهزّهويدفع عنهم عاتيات الزوابعِفيا لغتي كم كذبتك فعالهموقد مهروا في داهيات المطامعيقولون ما لا يفعلون كأنمارأوك بلا معنى ولا أيّ وازعوأنت لهم أمّ وأنت لهم أبٌولولاك ما كانوا سراة البدائعستأتيهم الآيات يوما بما نسواوتنتصر الفصحى على كل خانع
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.