كيف ائتلافكَ والقوم عادْوأنتَ على كل بأسٍ بوادْتنازعك الموبقات بهفيغنم إثر النزاع اختلافكْوليس لتسرجها بالحيادْتمرّ بك الصافنات الجيادْوإن جرب الحزن فيك العنادولانتْ على راحتيه ضفافُكْوذا السيف لو غافلتْهُ الأيادْومالَ على حده السرللواهمين الغنى بين جنبيكَأفشى كفافكْفكن مثلما أنتَخل اختلافكْوخل تُسمّيكَ ذي العاليات المرادوما كنتَ تُنهي إليها مطافكْوخل غرابتك المشتهاةْبعيدًا.. ومبلغهم منك كادْعلى قلة الزادما انشق جيب العفاففقد سبق الموتُ منك اعترافك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.