المُريدون ُ كُثْرُولكنّهمَّ في اليقينِ مَجَازاًوأنتَوإن لم تُغادرْ مقامَ التردّدِ بيستبقى عَلَى كلِّ ما يَعتريكَ الحقِيقَهْ*** ***وحتّى إذا أرْخَتِ الأرضُ أوْهَامَهَاومادتْ على سَعْيِ رُوحي لأرْزَاقِهَاتَظَلُّ على أَسْرِها الرُّوحُ منّي طَلِيقَهْلذا ...لنْ أَقُولَ أجِزُ شَطْرَ قَلْبيفعِندي من اليأسِما يكْفِنِي النَّاسَ ، وِمِنْ دُرْبةِ البأسِما يَشْفَعُ لي أَنْ :أُبلِّلَ حِيطَاَن جيرانِنَا بالاَْغاني الرَّقِيقَهْ*** ***وما ذاكَ مِن جَزعٍفقدْ مَسَّني الضُرُّ والمرُّ حتّىتوهّمْتُ أني على مَذْهَبِي الحُرِّشَيْخُ طَرِيقَهْوإن كنتُ أَعْرِفُ أنَّي مُنِحْتُ الذيلم يمرَّ بِبَالِ الخَيالْوَمِنْ تَعَبٍ مُتَمادٍ علي مَدَدِ العُمْرِأَشْعَلْتُ جرْحِيوكَم حَاوَلُوهُ عَلَي كُلِّ حالْفكانَ على السَّمعِ مِنهُمُ أَنْأَىوَأَرْفَعَ من كِبْرَياءِ الجبالْ .*** ***فَكَيْفَ تخطّيْتَهُمْ أَنْتَ يا سَيَّدَ الآلْ ؟!وَكَيْفَ تَجَاوَزْتَ بِي تُهْمَةَ الزَُورِ فيهِمْ !لكَ القلبُ والحُبُّ يًا طَيّبَ الفالْ*** ***لِمن قرّبَ الكاسَ بالرّفقِواسْتَنْطَقَ النخوةَ المُشْتَهَاةَ كَلاَماًَأقولُ :سَلاماًلهذا إذاً كُنتُ سَوّفْتُ فَرْد ِيَّتِيلِقربىً تُّحَلُّ أوَاصِرُهَا في دِمِيوقدسِرْتُ دهراَ أُربّي عَلَى جَهَدٍمَحَاذِيرَ قُدْ سِيَّتِيفَأْدْخُلُ طائِعَةًوفي مِلَّةِ الوَحْدِ ةِ الفِاضِلهْلأ لتمَ في جَمْعِكَ الفَرْدِأُحرِّفُ ذا الوَجْدَذاتَ اليمينِ وذاتَ الشِّمالوذاتَ الحَنِينِ ، وَذَاتَ الرِّمالِوَأَصْعَدُ في حُبِّكَ المحْضِسَعْيَاً علي الرأسِ حتّى .. تَفِيضَ إلى مَسْقَطِ العِلْمِيا أجملَ الحُلمِيَنَابِيعُ وَجْهِي العتيقهْ*** ***ولي أَنْ أُقَاطِعَكَ الحالَأُحِيلُ ، الّذِي لا يُحالْإلى ... ما تَبَدّى ، وَمَا يَتَعَدّىحُدودَ الرّهانِوَأَصْفُو على لَحْظَةٍ مَرّتين :أشدُّ بِأَوْتَارِهَاوَهْنَ هَذا الزَّمَانِ وسَقْطَ المِكَانِوبدءِ الخلِيقَهْ.وأتركُ للماءِ أَنْ يَسْتَهِينَ بِمَنْ يُسْتَهانوَأَنْيَتَسَامَى عَلَى سَمْتِ أَسْمَا ئهملِتَبْقَى عَلَى مَبْلغِ العُمْرِ مِنِّي(( عَلاَنيةً .. وَحَقِيقَهْ ))
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.