أيها المنكحُ الثريا سهيلاًعمرك الله ( سوف يلتقيانِوهْي شاميّةٌ إذا ما استهلّتْوسهيلٌ إذا ما استهلّ يمانيبين غيّ المداد وسهو البلادوما افترضَ الحزن أخطاءه في دميبين بابٍ وبابْ..وباب يراودني عن فميأمرِّن عافيتي مرةً بالغناءوحينًا أبلل بالصمت أعجازها الضامرهكيف لم أكتفِ شرّ مايصِمُ الود بالزهدِكأن الذي بين روحي وهذي الوجوهخيولاً تنام على مجدهالتقتصَّ من كبوة الآصرهولو كان للحرّ أن أن يتقيأيادي عزّته الجاسرهلكانت أمانًا على فقْرهالكانت أمانًا على فقْرهاوكنتُ على فرطها الخاسرهوإن حاولوكَ كما ظنهمْفلا بأس يا أصدق الواقفين على همّهمْهم يرون اليقين نعيمًا بمقتبل اليأسِلا بأس..فداك..فدًا.. عينك الصقر يا صاحبيألف رأسْبياتًا أتوا مضجع العيبِمن مسلك الغيبِلم يجدوا غير هذا التطرف في البؤس!تلك إذًا صفقة أطفأت شهوة المستريبببعدي..وقادت إلى حجر خاليَ البال سيْلَاحتكامي..فلملمتُ خيباتهم في يديلهم ما لهمْولي ما عليَّوما خلعتْ نيتي من حُليِّعلى جارح القول شدّيت حلمي وقمتإلى الماء يسعى الذي غصَّ بالأرض..كيف؟إذا صار طين الجبين سماءتَقَاصرُ عن سقفه حِيلَةُ الغيم !لعمري وما يسرد الضيم من ضيم في خاطرالهاجرةستبقى أياديهم خلف ظهريوعيني على ما يفوت الرياح من الرملِوالسِّحَنِ الفاجرهأقرُّ بها حُجَة الظلمأنْ..سأحيل الجهاتِ، أدوزنها وزْنَ قلبيوأعرف..ما اختار إلا شآمًاوما احتار إلا شمالاًلأبدأني..ثم آتي بكمذنوبًا على عَرْفِ يوسف ذاك السريّ الأشمْلأبدأني ثم أهوي بكمجنوبًا وللمرة الثانيهجنوبًِا على جانب الفرع، أو آخر النزع أو ..أول الهاويةوعنديَ لا فرقَ.. أوووفْ، وأوووفٍ، وأووفٍوأووفْوأخرى بها أُوقِعُ الصمتَ بالحَكْيعن ذمة الحاشيهوأووفٍ .. على كلِّ حالْ وبال، وما بلبلَالبالغير احتمالي الذي لا يقالالهوى والجمال..هما أثقل الدين إن كان دَيْنٌ عليَّ جميللكموتلكم ..تعاليلُ صدرٍ به كَمَدٌكمّدته الظنون طويلاًبأمجادكمْوعَجْزٌ يقفّيه لوشاء - أقصُدُهُ -نصفُ غفرانكموبعدُ ..فليس يحدثني غيرُ زهوي بكمْبأني اليمانيةُ الباقيهأعزي تغربكموأقيس المواجعَإذ تستوي..لا تليق بغير هدايوإذ تلتوي..فأقلُّ القليل من الألفة القاصرهوذي لهفتيتوهَّنَ كاسرها فارتَخىوظلت على جودها الذاكره
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.