منذ سنين،يترنح رقاص الساعة،يضرب هامته بيسار، يضرب هامته بيمين،والمسكين، لا أحد يسكن أوجاعه،لو يدرك رقاص الساعة، أن الباعةيعتقدون بأن الدمع رنين،وبأن استمرار الرقص دليل الطاعة،لتوقف في أول ساعة،عن تطويل زمان البؤس، وكشّف عن سكين،يا رقاص الساعة،دعنا نقلب تاريخ الأوقات بهذي القاعة،وندجن عصر التدجين،ونؤكد إفلاس الباعة،قف وتأمل وضعك ساعة،لا ترقص، قتلتك الطاعة،قتلتك الطاعة.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.