غادرتني ورحلت ودموعي الحرقا غريقهروّحت ماذقت بعد قفاتها طعم بركتهاواوجودي للجفون اللي كما سور الحديقهوالحديقه عينها اللي كل ماضقت ازهمتهاازهمتها وازهمتني وكلٍ جاء فريقهواستحلت روحي الوجله وراحت وسرقتهاوابتدت لحظة توّهم وانتهت لحظة حقيقهلو نستها لفّة الأيام عيني مانستهاارتوي من جمر ليلي لا ابتدت حزة شفيقهوارتوي به لين طير الصبح تكفخ بأجنحتهاثم بدأ صبحي ونظراتي عليها مستفيقهوالبشر وسط البلد تو بدأ حس حركتهاولاّ أنا مع ضيقةٍ ماكنها ألا لي شقيقهاستحلتني بعد مامكنّت فيني شركتهاوبعد ثلت الصبح الأول تعدّى له دقيقهوابتدى بي الثلث الآخر وعيني ما رأتهاوابتدت في وسط ضلعي حريقه من حريقهوالمراييش ايبست بي بعد شمسي حرقتهالين يلمع نجم ليلي ويبدأ في بريقهوالطيور البيض ترجع وتمسي في عششتهاوتحتويني ضيقةٍ بالصدر ماهي بأي ضيقةضيقةٍ لو تنتقسم للمخاليق اكتفتهاثم رجعت اجر صوتي وصدري في غليقهوالبشر وسط البلد نائمه فوق سررتهاوكل يوم الصبح يقبل وحالي هي عويقهلا تحصّل لي نباها ولا شفت برقتهااقبلي مثل الحمامه واتركي جنحك طليقهوارحمي عينٍ مدامعها من الفرقا شكتهاوكان مافيها وسيلة للوصل ولاّ طريقةسامح الله عينك اللي رحت ماذقت بركتها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.